خطير وخطير جدا ....حركة الرشاد الفتنة الجديدة للجزئار
عنوان الموضوع : خطير وخطير جدا ....حركة الرشاد الفتنة الجديدة للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
طفت على السطح فتنة جديدة بتاريخ 25 فبراير 2016 سميت حركة الرشاد غير معتمدة وهي في الحقيقة حركة الضلال علما أن هذه الحركة تعمل تحت إمرة الضال علي بلحاج
وأول شطحة لها أعلنت وأوردت لقنوات الفتنة رغم عدم إعتمادها أو إعتراف السطة بها: أن الجزائر تقوم بإرسال عناصر من المسلّحين لتقتيل إخواننا الليبيين المنتفضين
ضد نظام القذافي كم أنها أصدرت بيان كشف عن نوايا مؤسسها بالتقيد يما جاء في بيان حزب الجبهة الإسلامية المُحَل
لا حول ولا قوة إلا بالله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيمربي ينتقم من كل من اراد بنا سوؤا اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موح دادي https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
طفت على السطح فتنة جديدة بتاريخ 25 فبراير 2011 سميت حركة الرشاد غير معتمدة وهي في الحقيقة حركة الضلال علما أن هذه الحركة تعمل تحت إمرة الضال علي بلحاج
وأول شطحة لها أعلنت وأوردت لقنوات الفتنة رغم عدم إعتمادها أو إعتراف السطة بها: أن الجزائر تقوم بإرسال عناصر من المسلّحين لتقتيل إخواننا الليبيين المنتفضين ضد نظام القذافي كم أنها أصدرت بيان كشف عن نوايا مؤسسها بالتقيد يما جاء في بيان حزب الجبهة الإسلامية المُحَل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
حركة رشاد ليست حركة جديدة بل هي حركة موجودة على الساحة منذ سنوات و الكثير من الجزائريين لا يعرفها أو لا يعرف أصحابها لأنهم يعيشون في بريطانيا وهم خليط بين بقايا الفيس المحل وخاصة ما يعرف بتيار الجزأرة مثل مراد دهينة و الفارين من النظام بعد إقصائهم أو ثبوت تخابرهم مع جعات خارجية أمثال العربي زيتوت أو المحامي سعد جبار و الصحفي خبابة و الصحفي أنور مالك ... هذا الأخير الذي فضح هته الحركة المشبوهة و كشف كيف تتلقى تعليمات و تمويلا من وكالة الإستخبارات البريطانية و المخابرات المغربية ... ولكن بدون أن يكشفهم أنور مالك ويشهر بهم فالمتابع للأحداث يمكنه أن يتساءل لماذا يدعي هؤلاء أنهم معارضين لاجئين في بريطانيا وفارين من الجزائر ... هل حقا في الجزائر لا يمكنك أن تعارض النظام ؟؟؟ ... إذا كان علي بلحاج رمز الفيس وكل القيادات التي شكلت الفيس بل وكل الأمراء وكل من حمل السلاح و هدد بحمل السلاح من جديد أمثال مدني مزراق و مصطفى كبير وبن عايشة وأمير الجماعة السلفية للدعوة والقتال الذي سلم نفسه (لا يحضرني إسمه) و غيرهم الكثير من رموز المعارضة المتشددين يعيشون في الجزائر و رأينا حتى كيف أن علي بلحاج يدعوا لمسيرات تدعو لإسثاط النظام ويشارك فيها ولم يمسهم أي سوء فكيف يدعي مراد دهينة( ومن معه) الذي لا يعرفه أحد ولا يسمع به أحد أنه فار من النظام لأنه من قدماء الفيس وتضهره الفنوات التي تبث من بريطانيا أو بناتها على أنه معارض كبير ... وقناة الجزيرة تريد أن تجعل منهم متكلمين بإسم المعارضة الجزائرية و الحقيقة أن لا أحد يسمع بهم والدليل أنك إعتقدت أنها حركة جديدة ... لكن في المرحلة القادمة أعتقد أن شهرتهم ستسطع بفضل قناة الجزيرة لأن دورهم قد حان و إذا عرفنا تاريخ هؤلاء مع المخابرات البريطانية و تاريخ الجزيرة مع قناة البي بي سي وكيف حول مشروع القناة من بريطانيا إلى قطر ليتمتع بأكثر مصداقية ربما سنفهم قليلا مالذي يجري في المنطقة و إلى أين تتجه الأمور
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
نظرية المؤامرة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
طبعا فمنذ سنوات والقنوات الصهيونية في أوروبا والكتاب والفلاسفة اليهود أو الصهاينة الأوروبيين يحاولون تسفيه كل من يريد كشف حقيقتهم و مآمراتهم في محاولة سيطرتهم على الميديا والبنوك و منابع النفط و إخترعوا مصطلح نظرية المؤامرة وقاموا بتسويقها جيدا في الميديا حتى يقذف بها كل من يبحث ويحاول الكشف عن سياساتهم ...غير أن هذا المصطلح عادة ما يقذف في وجه الأكاديميين و السياسيين في أوروبا ...ولكن في الوقت الذي نرى فيه الأوروبيين سواء السياسيين و الأكاديميين منهم أو حتى العامة باتوا يدركون يوما بعد يوم حجم التأثير الصهيوني في سير الأحداث في العالم والشرق الأوسط وشمال إفريقيا بصفة خاصة ولم يعد يستهجن ذكر نظرية المؤامرة الصهيونية ولعل بعض الفضل يرجع لأمثال المفكر طارق رمضان أو الفنان dieudonné أو الفيلسوف اليهودي ناعوم تشاومسكي أو المفكر والفيلسوف الفرنسي روجي جارودي أو المئات من المثقفين الذين كسروا حاجز الصمت من خلال الميديا .... قلنا في هذا الوقت الذي إستطاع فيه كبار مفكري العالم و فلاسفته الشرفاء من كل الديانات أن يكسروا حاجز الصمت في أوروبا إستطاعت قنوات التعتيم التي صنعتها الصهيونية البريطانية (وليس البريطانيين) أن تجعل من طالب ثانوي في العالم العربي (أين معدل المطالعة لا يتعدى نصف صفحة في السنة) محصنا ضد كشف حقيقتها بسترة نظرية المؤامرة
|
