✰✰_سابقة تاريخية_ إستقالة النائب عثمان رحماني من البرلمان و تفضيله البقاء في وظيفته كأستاذ باحث في جامعة وهران ✰✰ خبر جزائري
عنوان الموضوع : ✰✰_سابقة تاريخية_ إستقالة النائب عثمان رحماني من البرلمان و تفضيله البقاء في وظيفته كأستاذ باحث في جامعة وهران ✰✰ خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نستعرف بيه راجل و فحل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
نعم القرار اتخده
حبدا لو نعلم إلى أي حزب ينتمي؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
نحن في زمن غيبت فيه الحقائق و من يحكمون لا يريدون تثمين المناصب و تبيين ماهيتها و دورها في النهضة بالمجتمع
بل يريدون ان تبقى الامور ضبابية و تسير سير ارتجالي بعيدا عن الحكمة و ماهي مسطر لها ان تكون عليه
فالبرلمان صار مصدرا للثراء ...بعدما كان موقعا للدفاع عن الشعب البسيط
العدالة صارت درعا لاصحاب المال و النفوذ و قمعا لمن يريد السير الى الامام و تنازلت عن دورها في العقاب و المحاسبة لرجال السياسة و اصحاب المال و هي الطامة الكبرى و لقد علمنا ان العدل صمام الامام في كل امة -- نحن مسلمون و التشريع الرباني معطل في عمومه -- لكن كما يقول بعض السلف -- ان الله لينصر الامة العادلة و لو كانت كافرة -- و هذا ما نراه في عدالة الامم الكافرة في اوروبا بشكل نسبي فلا ننكر انه لا يوجد عدل في العباد بيد انه موجود بينهم بمعنى اخر هم يطبقون العدالة الوضعية بما يقتضيه تطبيقها و هناك خطوط حمراء في مجابهة الفساد و الرشوة فهي داء شديد يفتك بالامم متى عشعش و صنع اوكاره المفسدون و استحوذوا على قرارات العدالة و لكن هذا الذين اصابنا دونهم فصارت بلادنا عرضة للمفسدين فلا احد يحاسب و لا احد يخاف ان يحاسب الا اذا نازع أحد أهل الحكم و النفوذ فيكون جزاؤه عبرة لغيره في بلادنا و هذا ظاهر للعيان
و لعل هذا الشخص و كثير من امثالهم رغم انهم قلة في سواد مجتمعنا الجزائري فضلوا التخلي عن مناصبهم التي قد توزرهم الوزر و الاثم و تدخلهم دائرة رافعي اليد حين التصويت و من جهة اخرى قد يصوتون على قوانين تخدم مصالح اصحاب المال ضد الطبقات الضعيفة من المجتمع
فمثلا هناك الكثير من القوانين المجحفة في حق الطبقات ضعيفة الدخل و المتوسطة في اقتناء الاراضي لبناء السكن و التجميد لا مبرر له الا لجعل السكن و القطع الارضية في يد طبقات تستثمر قد المستطاع في هذا المجال و ترهن حياة الناس و كم هي حساسة هذه النقطة على امن المجتمع السياسي و الامني و الاخلاقي فسياسيا ممكن في اي وقت تقع احتجاجات و كم هي كثيرة أما امنيا و اخلاقيا فالتجمعات الفوضوية و هي كثيرة هي وكر للاجرام و الفساد الاخلاقي و بؤر الامراض لانها تنعدم فيها الطرقات و العيادات و قنوات الصرف و ايضا لا توجد تغطية امنية هناك و هلم جرا ...........
و الكلام كثير و المآسي جسيمة و الحل يبقى حبيس النفوس و عسى الله ان يهيئ لهذه الامة من يقودها للخير و يعين فيها رجالا على الخير و يمكن لهم و يجعلهم اهل اخلاص و يقيض لهم بطانة للخير انه ولي ذلك و القادر عليه
بارك الله فيك اخي الكريم و جزيت كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
رايي ان
كل من يستقيل الان هدا يخدم اعداء وطننا
كل من يطالب بمطالبات فئويه في هدا الوقت يخدم اعداء الجزائر
كل من يذهب لقطر بعض العمل او التكريم هو ضد الجزائر
كل صحفي او كاتب او حزبي او منظمه يدعو الى الحسابات ويقلب صفحات الماضي هدا ضد الوطن
نريك ترك الحسابات الخاصه والتخوين حتى نفوت الفرصه على فرنسا للرجوع
__________________________________________________ __________