انصار بوتفليقة : كلام بذيئ ،خمر ، أسلحة بيضاء و قتل خبر
عنوان الموضوع : انصار بوتفليقة : كلام بذيئ ،خمر ، أسلحة بيضاء و قتل خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
فتحت مصالح المقاطعة الغربية للشرطة القضائية تحقيقا في ملابسات مقتل الشاب أكرم على يد أحد أنصار الرئيس المترشح. وقال مصدر “الخبر” إن المحققين أخضعوا جميع الراكبين في الحافلتين اللتين كانتا تقلان أنصار الرئيس المترشح للتحقيق معهم، واعتبرتهم شهودا على جريمة قتل ارتكبها أحد الأنصار، عندما نزل من إحدى الحافلتين وسط حي 100 مسكن للاعتداء على أكرم، بعد أن طلب منه التوقف عن التلفظ بكلام بذيء بعدما تعالى الصخب والفوضى والكلام القبيح من الحافلتين، وهما تمران وسط حي سكني، ليطعنه بسكين ثم يلوذ بالفرار. في وقت أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراڤة بتشريح جثة الضحية وإحالتها على طبيب شرعي قبل تسليمها لذويها ساعة واحدة قبل صلاة العصر بغرض استكمال إجراءات الدفن.
ويقول محمد زيان، صديق الفقيد، والدموع تنهمر من عينيه، إن أكرم حبيب الجميع ومعروف بنبل أخلاقه، وأكثر من هذا لا علاقة له بالسياسية ولا يملك حتى بطاقة الناخب، مؤكدا بأن الشاب أكرم مات من أجل كلمة حق ومات من أجلها بشرف. واستغرب سكان زرالدة الذين جاؤوا لتوديع ابن الحي، كيف لحافلات تنقل أنصار أحد المترشحين يحمل أصحابها أسلحة بيضاء للاعتداء على المواطنين. وأكدوا لـ«الخبر” بأنه بعد إخضاعهما للتفتيش من قبل مصالح الأمن، تم العثور داخل الحافلتين اللتين كانتا تقلان المعتدين على أسلحة بيضاء وقارورات خمر. وقد تم توقيف المعتدين دقائق بعد طعن الشاب أكرم الذي توفي بعد ساعتين من نقله إلى مستشفى زرالدة، حيث لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياته لخطورة الإصابة بالسكين، الأولى على مستوى أسفل الظهر والثانية في منطقة القلب.
من جهته، حمل والد الضحية سائق الحافلة التي كانت تقل المعتدي على ابنه كامل المسؤولية، بعدما توقف أمام الحي تاركا المجال لأحد الأنصار للانقضاض على ابنه، وأكثر من هذا فإنه بدل التوقف أمام مقر الشرطة للإبلاغ عن الحادث انطلق بسرعة البرق تاركا ابنه ينزف دما حتى الموت، قبل أن توقف مصالح الأمن الحافلتين اللتين كانتا تقلان أنصار بوتفليقة وهم عائدون من تجمع عبد المالك سلال بالقاعة البيضوية باتجاه ولاية سيدي بلعباس. ونبه والد الضحية، في حديثه لـ«الخبر” إلى أن ابنه لا علاقة له بالسياسية وليس من أنصار المترشح علي بن فليس كما حاول البعض إلصاق التهمة به وتبرير هذه الجريمة الشنعاء، طالبا من الجهات القضائية إنزال أقصى العقوبات على قاتل ابنه وكل من تواطأ في إهدار دمه لمجرد أنه أراد أن يغير منكرا في الطريق
المصدر : الخبر
https://www.elkhabar.com/ar/politique/397730.html
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ربى يرحموا ويصبر اهله للاسف الشديد هذا هوحال الشعب العصبية والتهور ومن يحملون السلاح اكيد هم من المساجين الذى اصدر بوتفليقة فى حقهم العفو
(إذا كان رب البيت بالدف مولعا . . فشيمة أهل البيت كلهم الرقص)
(وإذا أصيب القوم في أخلاقهم فأقم عليهم مأتما وعويلا)
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
وانصار بوتفليقة وبوتفليقة عليه من الله ما يستحق انفضح امره ولم يعد له حيلة للبقاء الا اللجوء للمرتزقة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adel20111 https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
فتحت مصالح المقاطعة الغربية للشرطة القضائية تحقيقا في ملابسات مقتل الشاب أكرم على يد أحد أنصار الرئيس المترشح. وقال مصدر “الخبر” إن المحققين أخضعوا جميع الراكبين في الحافلتين اللتين كانتا تقلان أنصار الرئيس المترشح للتحقيق معهم، واعتبرتهم شهودا على جريمة قتل ارتكبها أحد الأنصار، عندما نزل من إحدى الحافلتين وسط حي 100 مسكن للاعتداء على أكرم، بعد أن طلب منه التوقف عن التلفظ بكلام بذيء بعدما تعالى الصخب والفوضى والكلام القبيح من الحافلتين، وهما تمران وسط حي سكني، ليطعنه بسكين ثم يلوذ بالفرار. في وقت أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراڤة بتشريح جثة الضحية وإحالتها على طبيب شرعي قبل تسليمها لذويها ساعة واحدة قبل صلاة العصر بغرض استكمال إجراءات الدفن.
ويقول محمد زيان، صديق الفقيد، والدموع تنهمر من عينيه، إن أكرم حبيب الجميع ومعروف بنبل أخلاقه، وأكثر من هذا لا علاقة له بالسياسية ولا يملك حتى بطاقة الناخب، مؤكدا بأن الشاب أكرم مات من أجل كلمة حق ومات من أجلها بشرف. واستغرب سكان زرالدة الذين جاؤوا لتوديع ابن الحي، كيف لحافلات تنقل أنصار أحد المترشحين يحمل أصحابها أسلحة بيضاء للاعتداء على المواطنين. وأكدوا لـ«الخبر” بأنه بعد إخضاعهما للتفتيش من قبل مصالح الأمن، تم العثور داخل الحافلتين اللتين كانتا تقلان المعتدين على أسلحة بيضاء وقارورات خمر. وقد تم توقيف المعتدين دقائق بعد طعن الشاب أكرم الذي توفي بعد ساعتين من نقله إلى مستشفى زرالدة، حيث لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياته لخطورة الإصابة بالسكين، الأولى على مستوى أسفل الظهر والثانية في منطقة القلب.
من جهته، حمل والد الضحية سائق الحافلة التي كانت تقل المعتدي على ابنه كامل المسؤولية، بعدما توقف أمام الحي تاركا المجال لأحد الأنصار للانقضاض على ابنه، وأكثر من هذا فإنه بدل التوقف أمام مقر الشرطة للإبلاغ عن الحادث انطلق بسرعة البرق تاركا ابنه ينزف دما حتى الموت، قبل أن توقف مصالح الأمن الحافلتين اللتين كانتا تقلان أنصار بوتفليقة وهم عائدون من تجمع عبد المالك سلال بالقاعة البيضوية باتجاه ولاية سيدي بلعباس. ونبه والد الضحية، في حديثه لـ«الخبر” إلى أن ابنه لا علاقة له بالسياسية وليس من أنصار المترشح علي بن فليس كما حاول البعض إلصاق التهمة به وتبرير هذه الجريمة الشنعاء، طالبا من الجهات القضائية إنزال أقصى العقوبات على قاتل ابنه وكل من تواطأ في إهدار دمه لمجرد أنه أراد أن يغير منكرا في الطريق
المصدر : الخبر
https://www.elkhabar.com/ar/politique/397730.html
|
المشكل انه لا احد من قنوات المرتزقة تطرق الى الحادث و لو باشارة , خاصة النهار التي تنقل الكبيرة و الصغيرة و لكن لم تستطع ان تنقل خبرا يمس مباشرة ببوتفليقة .
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه و الهم ذويه الصبر و السلوان .
عندما نشرت الخبر اول أمس و قلت أن أنصار بوتفليقة الذين حضروا التجمع هم الفاعلون , تلقيت مخالفة و اتهمت بالكذب , رغم ان المسألة كانت واضحة و لكن ظهر الحق .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شبيحة يوريدون القتل وذل الشعب الجزائري
المصل يقول (البعرة تحوس على اختها في البحر)
نريد للمترشح أن يقود حملته بنفسه
نريد سماع صوته لكي نعطي له أصواتنا
لقد ضحكت عنا الأمم على مهزلة لأول مرة حدثت في الجزائر
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
أيوجد رجل واحد فقط في الجزائر من بين 40مليون مواطن
قال : الجزائر اذا لم ينجح بوتفليقة راحت الجزائر (أيعقل هذا )
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميروش الحر https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
المشكل انه لا احد من قنوات المرتزقة تطرق الى الحادث و لو باشارة , خاصة النهار التي تنقل الكبيرة و الصغيرة و لكن لم تستطع ان تنقل خبرا يمس مباشرة ببوتفليقة .
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه و الهم ذويه الصبر و السلوان .
عندما نشرت الخبر اول أمس و قلت أن أنصار بوتفليقة الذين حضروا التجمع هم الفاعلون , تلقيت مخالفة و اتهمت بالكذب , رغم ان المسألة كانت واضحة و لكن ظهر الحق .
|
اكيد لان دلك يسيء الى مترشحهم