خوفا من قيام دولة إسلامية في ليبيا قوات التحالف تتراجع وتتردد في قصف القذافي.
عنوان الموضوع : خوفا من قيام دولة إسلامية في ليبيا قوات التحالف تتراجع وتتردد في قصف القذافي.
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
مرتين وهو يقال لنا أن قوات التحالف اخطأت و ضربت الثوار هفوة كذلك مدن الجبل الغربي ومصراتة تقصف من قبل
قوات القذافي وتدك بدمار شامل هذه المدن و قوات التحالف لم تبدي اي جهد للدفاع عن هذه المدن ولو بقصف مواقع القذافي
الأمر اصبح واضحا رجال القذافي في كل أوربا يروجون لأن سقوطه معناه قيام دولة وفق نظامي اسلامي- متشدد-
حسبهم طبعا و هذا ما يجعل هذا التحالف يمشي خطوة إلى الامام و3 خطوات إلى الوراء
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
هذا جزاء من يستعين بالاجانب ويسمي نفسه ثائر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما يقع فى ليبيا مؤامرة غربية يهودية
لزج كل منطقة المغرب العربى فى حرب اهلية يجهل عواقبها و لكن بعد ان تفطن الشعب الجزائرى
لحيلة اليهود********راجعت الافعى بريطانيا حسابتها
و تحاول الىن الخروج من مأزقها و هذا ما اظن ان تقوم به فرنسا ام المحن
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يقولون أن هدفهم ليس القضاء على القذافي ، ما هو هدفهم إذا ؟
هل هدفهم تقسيم ليبيا إلى دُويلتين .
لا ثقة في القردة و الخنازير و أذنابهم و عُباد الصليب .
تورط الشعب الليبي في حرب أهلية مجهولة عواقبها .
اللهم انصر ليبيا و شعب ليبيا .
اللهم انصر عبادك المؤمنين .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
يقولون أن هدفهم ليس القضاء على القذافي ، ما هو هدفهم إذا ؟
هل هدفهم تقسيم ليبيا إلى دُويلتين .
لا ثقة في القردة و الخنازير و أذنابهم و عُباد الصليب .
تورط الشعب الليبي في حرب أهلية مجهولة عواقبها .
اللهم انصر ليبيا و شعب ليبيا .
اللهم انصر عبادك المؤمنين . |
اللهم امين .
بل هو بأم عينه هدفهم .
الغنيمة الاولى من الشعب يريد اسقاط النظام ....ليبيا و اليمن
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اللهم انصر شعب ليبيا .
