كتب بمعرض الجزائر الدولى للكتاب تدعو إلى إلغاء الآذان وتعتبر السجود لله مذلة والصلاة مقرفة والفاتحة بدع الأخبار
عنوان الموضوع : كتب بمعرض الجزائر الدولى للكتاب تدعو إلى إلغاء الآذان وتعتبر السجود لله مذلة والصلاة مقرفة والفاتحة بدع الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
كتب بمعرض الجزائر الدولى للكتاب تدعو إلى إلغاء الآذان وتعتبر السجود لله مذلة والصلاة مقرفة والفاتحة بدع
الجزائر - دنيا الوطن
كشفت صحيفة الشروق الجزائرية فى عددها الصادر اليوم السبت عن وجود كتب بمعرض الجزائر الدولى للكتاب المقام حاليا تدعو الى تدعو للإلحاد والكفر، وتدعو صراحة لإلغاء الآذان،
وأن الصلاة شكل مقرف، وأن السجود مذلة ،وقالت الجريدة انة بعد فضيحة بتر أكثر من 200 آية من القرآن الكريم لإحدى دور النشر المصرية بالمعرض، تفاجأ عدد من القراء ممن توجهوا للشروق اليومي بكتب تدعو للإلحاد والكفر، وتدعو صراحة لإلغاء الآذان، وأن الصلاة شكل مقرف، وأن السجود مذلة..
الكتابات لدار النشر اللبنانية المسماة "دار رياض الريس"، وعنوان الكتابين "الصلاة عسكر الرحمان"، إذ يقول صاحب الكتاب المسمى زكريا أزون، أن كتاباته منعت في جميع المعارض العربية والإسلامية، غير أنها تمكنت من الإفلات من الرقابة والدخول إلى معرض الجزائر الدولي للكتاب في طبعته 16،وبالنسبة إلى الصوم يزعم المؤلف أنه لا يجوز صوم شهر رمضان، ويقول ان الصيام ثلاثة ايام فقط، ومن أراد ان لا يصوم يكفيه ان يفدي ويطعم مسكينا. ويستهزئ بهيئة وشكل الصلاة، ويقول أن شكل الصلاة مقرف، إذ يقول كيف يضع المسلم جبهته على الأرض ويرفع دبره إلى السماء، ويزعم أنه لا فائدة من النطق بالشهادة، لأن من قال أشهد أن لا اله إلى الله فقط أشرك. ويقول من جهة أخرى أن محبة الله ليست واجبة وممنوعة، ويقول من جهة أخرى أن الصلوات الخمس بدعة.ويقول من جهة أخرى أن سورة الفاتحة ليست من القرآن، ويقول انها دعاء اخترعه النبي محمد، ولا ينتهي كفره عند هذا الحد، إذ يقول أن القرآن هو الذي نزل فقط في ليلة القدر وكل ما جاء بعد ليلة القدر ليس بقرآن.وأما تحريم التماثيل فهي لأهداف سياسية حتى لا يتم التعرف على النبي.وقد أبلغ عدد من القراء عن الكتاب المعروض في معرض الجزائر الدولي للكتاب ومن بينهم الشيخ الإمام شمس الدين، الذي استنكر مثل هذه الكتب المروجة في معرض الجزائر الدولي للكتاب، مؤكدا انها تدعو صراحة للإلحاد.
وقال شمس الدين أن صاحب الكتاب يعترف صراحة أن كتبه ممنوعة في جل معارض الكتب العربية والإسلامية، غير أنها وجدت طريقها في معرض الجزائر الدولي للكتاب.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
فلتت من الرقابة لأن عنوان الكتاب يخالف مضمونه و كما تعرف فالرقابة تحظر العناوين فقط و لا حول و لا قوة إلا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لالا لا نغالط انفسنا
الرقابة ليست مبرر و ايضا مخالفة العنوان مضمون الكتاب ايضا ليست مبرر
مادامت هناك وزيرة ثقافة اسمها خليدة تومي على سدة وزارة الثقافة فسترى العجب العجاب
و هي احدى الواصفات للصلاة بأنها مذلة و انها حين كانت تود ان تقوم بالصلاة احست نفسها بانها في وضعية مهينة و
و هذا ما كانت تقوله و منذ ذلك الحين لم تعد تصلي أي منذ كان عمرها 16 أو 17 سنة و العياذ بالله
إذاً الامر مقصود و ليس خطاء في الرقابة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لالالا يا اخى هذا الخبر غير صحيح فهو لاشعال نار الفتنة من المستحيل ان يقبل الجزائريون بمثل هذا الشئ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
و كيف لم تفلت من الرقابة في الدول الأخرى ؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بارك الله فيكم اخواني اخواتي الاعضاء
نتمنى من الأخوة الجزائريين تدارك هذا الأمر وللشباب دور في ذلك وليس كما قال لي أخ جزائري اليوم تناقشت معه هذا الموضوع قال لي بأن الأمر بيد الحكومة وليس بيد الشباب بل العكس يا أخي الشباب هم دعامة من دعائم السلطة والحكومة ولهم دور فعال في كل شيء في الدولة وخاصة ان معرض الكتاب معروض للشباب والمثقفين فمثل هذه الكتب يجب حرقها في وسط نادي السنوبر الذي اعتقد أن المعرض موجود به ورأيي هذا ليس فتنة ولا تحريض بل أن هذه الكتب " وبأعتراف صاحبها موجودة بمعرض الكتاب الدولي بالجزائر " هذه الكتب كتب فتنة وكفر وإلحاد ....
