مئات من "الكوماندوز" الروسي في سوريا لمنع الإنقلاب على الطاغية.
عنوان الموضوع : مئات من "الكوماندوز" الروسي في سوريا لمنع الإنقلاب على الطاغية.
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..كشفت مصادر أمنية في العاصمة السورية دمشق عن وجود المئات من عناصر "الكوماندوز" الروسي، في سوريا لحماية الطاغية من حدوث أي انقلاب عسكري عليه.
ونقلت مصادر في المعارضة السورية عن مصادر أمنية بدمشق، أن المئات من عناصر "الكوماندوز"الروسي" الذين يحمون الطاغية بشار زعيم النظام، يحولون دون وقوع انقلاب من داخل النظام ضده، وأن هذه القوة مجهزة تجهيزا جيدا، وصل جزء منها إلى سوريا قبل أشهر عن طريق الجو، في حين وصل قسم آخر ووصلت معداته، عبر السفن الروسية التي رست في مرفأ "طرطوس".
وأشارت المصادر إلى وجود ٣ محطات تنصّت خاصة بالقوات الروسية والإيرانية، ويقوم بتشغيلها عسكريون روس وإيرانيون قرب دمشق، وأن القوات الروسية استخدمت إحدى هذه المحطات للتجسّس على القوات الأمريكية التي شاركت مؤخراً في مناورات عسكرية في الأردن.
وأوضحت أن وجود هذه القوة الروسية المجهزة أصبح حاسما بعد انهيار الوضع الأمني في دمشق إلى درجة أن سكان دمشق يتحدثون عن أوضاع تذكرهم بأجواء الحرب الأهلية في بيروت، وفقا لمجلة "العصر" الإلكترونية.
جدير بالذكر أن روسيا لا تزال تؤيد النظام السوري بقوة، وترفض تحميله مسئولية الجرائم التي يرتكبها ضد شعبه، وكانت تقارير إخبارية قد ذكرت أن مسئولين أمريكيين قد التقوا مسئولين روسيين في محاولة لدفع روسيا للتخلي عن نظام بشار الطاغية الهالك باذن الله، وإيجاد حل سلمي للأزمة، إلا أن تلك الجهود باءت بالفشل، على الرغم من إعلان سوريا قبل أيام أن بقاء الأسد ليس شرطًا مسبقًا لحل الأزمة في سوريا...أين أنت يا خطاب رحمك الله؟؟.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
رحم الله أسد الاسلام خطاب, ونسأل الله عز وجل ان يجعل سوريا جحيما آخر للروس كما كانت الشيشان باذن الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
آمين يآرب العالمين.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
نرسل لهم خطاب اخر امة الاسلام تلد المجاهدين والحمد لله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
خطّاب رحمه الله رجلٌ في زمن ٍ قلَّ فيه الرجال.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هناك حرباً ضروساً تدور رحاها في قلب كل مؤمن وفؤاد كل موحدٍ لتنزع منه نور التوحيد وحقيقة لا إله إلا الله وليكون من بعد ذلك مطيّة للكفار في حربهم لهذا الدين..و الله المستعان.
