و لتعش اسرائيل و الجزيرة خبر عاجل
عنوان الموضوع : و لتعش اسرائيل و الجزيرة خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
الجزيرة تقيم الدنيا و لا تقعدها على ما قامت به من تحري في وفاة ياسر عرفات و على اكتشافها العظيم بانه مات مسموما بمادة البولونيوم
و تطرح السؤال من الفاعل ؟
__ على اساس انا الجميع لا يعرف ان بني صهيون هم من فعل هذا __
اليك ما ترمي اليه قناة الجزيرة:
مادة البولونيوم لا تقتل الا اذا دخلت لجسم الانسان عن طريق الاكل او الاستنشاق
اذن كيف وصلت المادة لجسم عرفات ؟ عن طريق الاستنشاق ؟
لماذا لم يمت غيره ممن كان معه في اقامته المحاصرة؟
هل وصلت اليه عن طريق الطعام ؟ اذن لماذا لم يمت معه من اصحابه ممن كانوا يأكلون معه ؟
اذن هناك من داخل محيط ياسر عرفات من كان يضمن ان يصل السم الى عرفات شخصيا دون سواه
_________
و كعادة العرب تبدا الاتهامات بالخيانة داخل حركة فتح و منه تدمير الحركة
لتضاف الى الفتنة الموجودة بين حماس و فتح
وهكذا يبقى الفلسطنيون في شتات و في قضايا ثانوية
و لتعش اسرائيل و الجزيرة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بدأت بعض الفعاليات الفلسطينية والعربية تتحمس للمطالبة بإجراء تحقيق دولي في ملابسات وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات، بعد التحقيق الذي بثته قناة تلفزيونية ـ مشبوه كل ما يبدر منها ـ يستند إلى بحوث قام بها فريق طبي سويسري كشف وجود مستويات عالية من مادة البولونيوم المشع والسام في مقتنيات خاصة بعرفات، مما عزز شكوكا قائمة بتسميمه. للوهلة الأولى، هذه المبادرة هي أقل شيء يمكن أن يترجاه المرء من السلطة الفلسطينية الحالية ومن الجامعة العربية، وهذا ما كان ستفعله أي سلطة في العالم في حالات شبيهة بحالة عرفات، الذي كان موته محل شكوك منذ البداية، بل ومنذ ظهور أعراض المرض قبل نقله إلى باريس للعلاج عام 2004. لكن، لنفرض أن الجهات المختصة ـ على مستوى الأمم المتحدة ـ قبلت بإجراء هذا التحقيق، فهل نصدّق أن هذه الجهات ستكون محايدة ونزيهة في تحرياتها ونتائجها؟ وحتى إذا فرضنا أنها ستكون محايدة ونزيهة، وتثبت صحة الشكوك التي تذهب طبعا كلها للعدو الإسرائيلي، وهذا أمر جد مستبعد، فهل هذا سيزلزل الكيان الإسرائيلي، الذي سبق له وأن ارتكب جرائم لا تعد ولا تحصى على مرأى ومسمع المجتمع الدولي ـ في غزة وفي لبنان ـ ولم يدنه أحد يوما ولم يردعه شيئ عما يفعل؟ لماذا النفاق إذن؟
منقول
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سياف 100 https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
اليك ما ترمي اليه قناة الجزيرة:
مادة البولونيوم لا تقتل الا اذا دخلت لجسم الانسان عن طريق الاكل او الاستنشاق
اذن كيف وصلت المادة لجسم عرفات ؟ عن طريق الاستنشاق ؟
لماذا لم يمت غيره ممن كان معه في اقامته المحاصرة؟
هل وصلت اليه عن طريق الطعام ؟ اذن لماذا لم يمت معه من اصحابه ممن كانوا يأكلون معه ؟ |
| اذن هناك من داخل محيط ياسر عرفات من كان يضمن ان يصل السم الى عرفات شخصيا دون سواه |
أين المشكلة في هذا الإحتمال؟
و سبق و أن رأينا و علمنا بالكثير من الخيانات.
تحياتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يكفينا أن نعرف من أثار هذه القضية لنعرف ما النتيجة المطلوبة منها فالجزيرة التابعة لقطر التابعة لأمريكا لا يمكن أن تثير قضية إلا فيها هدف لصالح إسرائيل و أمريكا , أعتقد أن من بين أهدافها تفرقة الفلسطينيين أكثر و أكثر وتبرئة ساحة إسرائيل من عملية الاغتيال حيث أن الذي اغتاله من المقربين له ولا علاقة لإسرائيل بذلك وثالثأ إذا علمنا أن المنتج لهذه المادة هم فقط روسيا و أمريكا و إسرائيل فأعتقد أنه سيكون الضغط على الروس لصالح ملفات أخرى وفي مقدمتها الملف السوري ولكن أقول
يا عرب لا تتكلموا إن الكلام محرّم --------------- ناموا و لا تستيقظوا ما فاز إلا النوّم
شكراً أخي سياف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
كتبت فيما سبق موضوعا مثله وقلت يا جماعة الخير الجزيرة قناة توظف الحقيقة من اجل الفتنة وحدرت وقلت اليوم المصالحة يا فلسطينين ....... كما اطلقت مناشدة لأنظمتنا العربية نرجوكم ارفعوا ايديكم عن اعلامنا كما اردت اطلاق مبادرة الطرف الثالث او الاعلام الثالث ....... من خلال المنتدى هو ان نكون اعلام مسؤول يكشف الحقيقة دون الفتن لا تفريق للامة لا للطائفية لا للتعصب كلنا يد واحدة ما يجمعنا اكثر مما يفرقنا ما يهمنا فقط الحقيقة ولا شيء غيرها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أبو عمار قال يوم ما كان محاصر في مبنى المقاطعة : "يريدونني أسيرا أو طريدا أو قتيلا ، وأنا أقول ، بل شهيد ا.. شهيدا ...شهيدا...."
اذن هو مات شهيدا وبقى أذناب القتلة يصارعون الموت حتى يلاقوه ويلاحقهم العار والخزي
...
