بدون رحمة قضايا اجتماعية

عنوان الموضوع : بدون رحمة قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

كنت راكب اليوم في سيارة أجرى مسافر إلى منطقة أخرى واثناء سير السيارة لفت إنتباهي عصفورين امام السيارة التي نحن نركبها

طار واحد والثاني للأسف دهسته السيارة

تخيلت ان المسكين ما تت حبيبته لان السائق لم يخفف من السرعة ليترك الفرصة ليطير الآخر وهذا ما احسسني لا توجد رحمة

انا لما اكون اسوق استعمل المنبه عندما الاحظ العصافير امامي كي لا ادهسها وعندي اخي الأكبر لا يفعل هذا وقد لاحظ ابي هذا في

ودائما يقولها لأخي الأكبر

هل انتم ترون هذا الشيء تافه

هل حدث معكم من قبل مواقف اثناء السياقة أو انت راكب بجانب السائق
https://https://www.google.fr/imgres...&tx=140&ty=109


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نعم للاسف
مرة كن مع ابي
مع ان ابي ليس ممن يسرعون
لاكن العصفرور هو من صدم السيارة هههه
اقترب كثيرآ من الارض فالاتسق بمقدمة السيارة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لم ارى مشهد كهدا من قبل لكن ما اود قوله ان مواضيعك كلها رائعة ودات اهداف اروع بارك الله فيك على ثقافتك وعلى مساعدت الاخرين وتوجيههم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

يا أخي وجعتلي قلبي :'( أنا أحب العصافير كثييييييييييييييييييييرا

أين هو الرفق بالحيوان !!

الحمد لله ما صراتش هاد العفسة قدامي و إلا ....


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

انا والله متفهمتكم لكن بعض الناس ليس بعض تقريبا الكل كتهدر كلام كيما هذا يديرك جايح يقلك ناس متتلها العباد ومقلت عنها حتى شيئ وانت تهدري على عصفر انا مصرالي حتى موقف كيماهذا حتى وان صرالي منهدرش عليه لانو مجتمعنا متهموش كلام كيما هك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

انا ما صراتليش بصح كي كنت صغير كنت
ندير العجب في لقطوطة و الفيران حتى اني كنت نديرلهم التريسيتي
و لقطوطة الصغار نديرلهم العمليات الجراحية كنت نستمع كثيرا و الله
كي نحكم قط صغير نتخيل روحي طبيب جراح و نحكمو هو حي و انا نجرحو من بطنه بشفرة الحلاقة ثم اخرج له احشاؤه بعود

لا حول و لا قوة الا بالله و الله كي نتفكرها نندم