ترفض ان تصافح وزير خارجية فرنسا من قضايا الساعة
عنوان الموضوع : ترفض ان تصافح وزير خارجية فرنسا من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
الرجاء من المشرفين عدم نقل الموضوع إلى قسم آخر لأنه بصفة عامة يتكلم عن المصافحة بين الجنسين في مجتمعنا
إماراتية تتمسك بمبادئ الاسلام وترفض ان تصافح وزير خارجية فرنسا
اظهرت اماراتية العزة التي ينبغي ان تكون عليها المسلمة عندما فاجئت وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عندما مد الوزير يده لمصافحة أحدى الطالبات في جامعةأبوظبي ولكنها امتنعت عن مصافحة الوزير الفرنسي بطريقة مهذبة ووضعت يدها على صدرها ,فما كان من الوزير الفرنسي الا الابتسام وسحب يده.
بينما نحن لما زار الرئيس الفرنسي الجامعه في الجزائر لبسولو mini
والسلام عليكم ورحمة الله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم اخي عبدو
مواضيع مميزة اكيد لازم الميني ما نعرف الخلعة إنو الجامعية تشوف وزير او ماذا بصراحة إحنا شعب مخلوعين فعلا الفتاة هذي ونعم الفتاة الله يبارك ربي يهدينا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أعجبني موقفها
وكانت تمثل دور الفتاة المسلمة حقا لولا أتمته بالحجاب الشرعي الكامـــــــل
بارك الله فيها وفي أمثالها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
السلام عليكم اخي عبدو
مواضيع مميزة اكيد لازم الميني ما نعرف الخلعة إنو الجامعية تشوف وزير او ماذا بصراحة إحنا شعب مخلوعين فعلا الفتاة هذي ونعم الفتاة الله يبارك ربي يهدينا
|
وعليكم السلام اختي مريم
لا ادري في جامعتنا خلعة ام فرحة
شكرا لمرورك الطيب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
وبارك الله فيك اختي لمرورك الكريم على موضوعي
جزاك الله كل خير
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في الحقيقة موضوع مميز و ملفت للتمسك بمبادئنا الاسلامية نعمة الفتاة الاماراتية و رحمة على والديها ماشي كيما حنا تجرا رجل في 60من عمره ان يبوس يد الرئيس الفرنسي و حدث و لاحرج على بنات الجامعة ربي يهدينا و يهدي بناتنا و شبابنا
