>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
نجاوبك الصراحة أختي؟ فتح جسر جوي فالرياضة مع أني ضدو ليس كفتحه في الحرب... لتم راح تهبط يستقبلوك... في غزة رايح يخليو طيارتك تهبط ولا حتى تدخل المجال الجوي؟ تهبط في مصر وهم غالقين المعابر؟ تروح تسويسيدي وخلاص؟ تظمن روحك شهيد مش أديت بنفسك للتهلكة؟ شوفو في الجزائر واش صرا : بين أحدات 8 ماي 45 ومؤتمر الصومام و حرب التحرير شحال؟ علابالي بلي كامل تقولو نروحو لكن مش "أسد علي وفي الحروب نعامة" على الأقل واحد لي ينفخ صدرو ويقول أنا خليه يروح بعد ما تفرا الحالة ويتفتح الحدود ويروح يدير عفسة... أنا إنسان واقعي مش جبان وحتى كبار القادة تراجعوا حتى يكونو أقوى... خليونا مالهدرة بزاف والخدمة قليلة... تفتحت القدس في عصر عمر إبن الخطاب و عصر صلاح الدين مش في عصر لي يهرب من لارمي ويقلك نروح نجاهد
قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} [محمد: 7]، فجعل -سبحانه- نصره لعباده وتأييده لهم مشروطًا بنصر دينه وإقامته في الأرض، وجعله حكمًا على الناس.
النبي صلى الله عليه وسلم أقسم فقال: "فَوَالله لا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلَكِنْ أَخَشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمْ الدُّنْيَا كما بُسِطَتْ على من كان قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كما تَنَافَسُوهَا، وَتُهْلِكَكُمْ كما أَهْلَكَتْهُمْ. وفي حديث آخر قال صلى الله عليه وسلم: "تَتَنَافَسُونَ ثُمَّ تَتَحَاسَدُونَ ثُمَّ تَتَدَابَرُونَ ثُمَّ تَتَبَاغَضُونَ".
قصة واقعية
لما حاصر المسلمون بلاد فارس وكان الفرس أقوى أمة آنذاك، جرت لقاءات ومفاوضات بين قادة المسلمين وقادة فارس، أراد رستم أن يُظهِر قوة الفرس وغناهم أمام ضعف العرب وفقرهم، فأمر بفرش البسط والنمارق، ووُضع له سريرٌ من ذهب، وأحاط به حاشيته وهم في كمال زينتهم وأبهتهم وسلاحهم، فتعاقب ثلاثة من المفاوضين المسلمين على رستم يفاوضونه؛ فما غرتهم دنيا الفرس، ولا نظروا إليها إلا نظرة ازدراء واحتقار، فكان أولَ الداخلين ربعيُّ بن عامر، دخل بفرسه يطأ بها بسطهم ووسائدهم، حتى ربط فرسه ببعضها، ونزل يتكئ بسيفٍ لم يجد له غمدًا فلفه بخرقة، حتى بلغ سرير رستم، وجلس على الأرض ولم يجلس على زينتهم؛ عزة وإباءً، وبلّغه بما جاء به. وفي اليوم الثاني جاء للمفاوضة سعد بن حذيفة بن محصن، ورفض النزول عن فرسه حتى بلغ بها سرير رستم، فكلمه برسالته وهو على فرسه. وفي اليوم الثالث جاءهم المغيرة بن شعبة، فجلس مع رستم على سريره غير آبهٍ به، فهرع إليه جنده حتى أنزلوه، فعرض رستم على المغيرة شيئًا من الدنيا له وللمسلمين؛ ليرجعوا عن غزو فارس، ولكن المغيرة عرض عليه الإسلام أو الجزية أو السيف بكل عزة وإباء. فما غرَّت جند الإسلام بهرجة فارس ودنياها وقوتها وغناها؛ لأن الدنيا ما كانت في قلوبهم، فسقطت بلاد الفرس في أيديهم، ونُقل ذهبها إلى المدينة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أختي أجاوبك دون لف ودوران والله حينما رأيت المقاومة الفلسطينية تمتلك طائرات بدون طيار والله تمنيت لو أنني معهم، كم سيكون جميلا أن أكون بين المقاومين فبحكم تخصصي ربما سأصنع لهم صواريخ بعيدة المدى، على كل حال والله ودون مثالية أنا أدعوا الله كل ليلة أن يميتني شهيدا، هناك إشكال وحيد هو خيانة العرب أي أنه ليس من السهل أن تصل إلى المقاومة يعني قد تقع بين أيدي المخابرات المصرية أو الاردنية ولن يسمح لك أصلا الوصول إلى غزة لكن إن كان هناك منفد مباشر إلى غزة والله سأكون أول المتطوعين ثم إن الدنيا فانية، هناك في الجنة سأجد كل شيئ فكم سيكون جميلا أن أموت وأنا على أرض الشهادة، أتمنى فقط أن أقتل من الإسرائليين العدد الكبير قبل أن أستشهد، اللهم أمتني شهيدا يا رب العالمين!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :