العلاقات عبر الإنترنت قضايا اجتماعية

عنوان الموضوع : العلاقات عبر الإنترنت قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

دوافع العلاقات عبر الإنترنت :
l نقص وسائل التواصل الحقيقي في العالم الواقعي : وكثيراً ما يشيع ذلك لدى الفتيات اللاتي يتعذر عليهن الخروج والتواصل مع الأخريات ، ويجدن في الإنترنت وسيلة سهلة للاتصال بالأخريات.
l خواء العلاقات الواقعية : ويختلف عن السابق بأنه يجد علاقات واقعية ولكنه لا يشعر فيها بالمتعة.
l التعرض للإغواء.
l الفراغ : لدى الشاب والفتاة .
l افتقاد الهدف ، مما يجعل الإنسان نهباً لبعثرة الوقت فيما لا يفيد.
إيجابيات العلاقات عبر الإنترنت :
l أنه فتح باباً للتواصل الإنساني السريع والمتاح ، لم يكن متيسراً من قبل.
l من اعتاد العلاقات المعتدلة في الواقع الحقيقي يمكنه أن يستخدم أداة الإنترنت بصورة فعالة.
l أداة فعالة لثقافة الحوار ، وتحصيل المعرفة ، والتواصل مع الخبراء عبر العالم.
l تمكن الناشطين من تكون جماعات مساندة للقضايا الاجتماعية والمعرفية عبر الإنترنت.
l وسيلة منضبطة للتعارف بين زوجي المستقبل – على حسب الضوابط التي يحددونها – فقد تمكن مليون شاب وفتاة في الهند من إتمام زفافهم منذ بداية عام 2016 الجاري وحتى نهاية شهر ايلول الماضي. يعتقد رئيس إحدى الشركات المتخصصة أن نسبة النمو السنوي في سوق الزواج عبر الانترنت في الهند سيصل الى 20بالمائة سنويا خلال العام المقبل ليبدأ بعد ذلك في الارتفاع بنسب أكبر بكثير اعتبارا من العام 2016
السلبيات :
l كما يتمكن الناشطون في القضايا الإنسانية النبيلة من التواصل ، يتمكن المنحرفون من زيادة الوصول إلى الناس ، فقد
l أوقفت شرطة الولايات المتحدة شابا تتهمه بمحاولة تنظيم عملية انتحار جماعي يوم عيد الحب، عبر غرف الدردشة في الإنترنت. ووجهت إليه الشرطة تهمة التآمر للقتل مع أشخاص يبلغ عددهم 32 تحوم شكوك حول تورطهم بهذه العملية ، وكان يعتمد تصميم العملية على الإنترنت، عبر الكاميرات لتنسيق عمليات الانتحار في يوم عيد الحب .
l حسب آخر احصائية نشرت في مطلع عام 2016 فإن هناك اكثر من مليون ونصف المليون موقع إباحي يحوي أكثر من ربع مليار صفحة بمعدل زيادة يصل الى أكثر من 50 بالمئة كل سنة!! مما حدا ببعض الشركات إلى استحداث عدد من الطرق لمكافحة هذا الداء، مثل خدمات " الانترنت النقية " التي تقدمها بعض شركات الانترنت التي تقتصر على فتح نطاق معين من المواقع الموثوق فيها وفي محتواها وإغلاق ما سواها، إضافة إلى جهود وحدة الإنترنت في حجب بعض المواقع السيئة.
l فتح الباب على مصراعيه للعلاقة بين الذكور والإناث.
l ليست لديك وسيلة للتعرف على صدق أو كذب من يتحدث معك ، ويبدأ هذا بهويته : ذكر أم أنثى ، كل البيانات الشخصية الخاصة به ، ويمتد ليشمل آراءه في الحياة واتجاهاته وأخباره.
l العلاقة على الويبت متخيلة وليست واقعية ، ولا يمكن أن تتحول إلى علاقة حقيقية ما لم يتم اللقاء الواقعي.
l عالم الإنترنت عالم افتراضي متخيل ، والخيال بطبيعته أكثر لذةً لصاحبه من الواقع ، لأن الواقع محدود بحدوده الموضوعية ، أما الخيال فلا حدود له ، ولهذا تعمل الآلية الدفاعية " الإسقاط " في غالب علاقات الويب ؛ إذ يسقط الإنسان على الآخر ما يريد أن يجده فيه.
l مساحة الحرية الواسعة في التقنية ، ينبغي أن يرافقها مستوى مرتفع من ضبط النفس ، والمعايير الأخلاقية ، وإلا كانت الأداة الحرة سبباً في إفساد الواقع النفسي لصاحبها.
كيف تعالج نفسك من إدمان العلاقات العاطفية عبر الإنترنت :
هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه- عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت، بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية.
1 - عمل العكس :
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتي يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتي يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة... وهكذا.
2 - إيجاد موانع خارجية :
نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
3- تحديد وقت الاستخدام :
يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان -مثلاً- يدخل إلى الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلي 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها علي أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
4 - الامتناع التام :
إذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخري الموجودة على الإنترنت.
5- إعداد بطاقات من أجل التذكير :
نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
6 - إعادة توزيع الوقت :
نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
7 - الانضمام إلى مجموعات التأييد :
نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلي فريق الكرة بالنادي مثلاً أو الذهاب إلي دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين .
8- المعالجة الأسرية :
في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدي أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه .

كيف تحمي ابنك أو ابنتك من العلاقات المحرمة على الويب :

قالت الدكتورة راشيل أوكنل، الباحثة بجامعة سنترال لانكشاير:"إن بحثا شمل 42 مدرسة في المملكة المتحدة وشمل 1,400 طفل كشف عن أن واحد من بين كل خمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين 9 و16 عاما يدخلون غرف الدردشة في الانترنت بشكل منتظم، وأكثر من نصف هؤلاء يجرون أحاديث ذات طابع جنسي". وقد طلب من ربع هؤلاء إجراء مقابلات مباشرة، واستجاب واحد من بين كل عشرة من لهذه اللقاءات".
وقالت إن الميالين جنسيا إلى الأطفال يعتبرون غرف الدردشة بمثابة مصيدة يسعون من خلالها إلى التقاط ضحاياهم.
وهم يحاولون اجتذاب أحد الأطفال إلى الحديث وعندما يفشلون ينتقلون إلى آخر.
وتقول الدكتورة أوكنل إن المرحلة الأولى لجذب الطفل تتمثل في إغرائه على الانتقال إلى إحدى غرف الدردشة "الخاصة".
ثم تبدأ محاولة إقامة علاقة وطلب صورة من الطفل، ثم التعرف على المشاكل الموجودة في حياته. ثم تبدأ المرحلة الخطرة عندما تدور الأسئلة حول مكان وجود الكمبيوتر وهل هناك شخص آخر يستخدمه ثم نصيحة الميال جنسيا للاطفال بالحرص على عدم حفظ الحوار بينهما.
وتقول الباحثة إنه تبدأ بعد ذلك مرحلة بناء علاقة حب وثقة مع الطفل.
وتضيف أن اللغة التي يستخدمونها عادة ما تكون قوية للغاية ليبدأ الميال جنسيا للأطفال في إجراء حوار جنسي، وتوجيه أسئلة حول الجنس أو طلب صورة عارية.
وهذه خطوات لحماية أبنائك من مساوئ الإنترنت :
1 ـ ضع كومبيوترك في موقع ظاهر مفتوح.
2 ـ ضع ضوابط عائلية لتصفح الإنترنت " تعهد عائلي" .
3 ـ اقض وقتا مع أولادك لتصفح الإنترنت.
4 ـ وجه أولادك وحذرهم من اعطاء بيانات شخصية.
5 ـ اقرأ قواعد الخصوصية لكل موقع يستفسر عن معلومات شخصية منك، قبل ان تعطي اسماء الاولاد.
6 ـ ان رغب احد اولادك في مقابلة مع شخص تعرف به على الإنترنت، فينبغي عليك الذهاب معه.
7 ـ وجه اولادك إلى عدم الاجابة على أي رسالة إلكترونية او منتديات الحوار ان كانوا غير مرتاحين لذلك، واطلب منهم تنبيهك في حال ورود أمثالها.
8 ـ اخبر الشركة المزودة لخدمة الإنترنت بالممارسات السيئة التي واجهتك او واجهت اولادك.
9 ـ شجع اولادك على مشاركتك في اهتماماتهم الإنترنتية.
10 ـ تعرف بدقة على برمجيات وتطبيقات الاشراف والتحكم الموجهة للآباء، لتأمين سلامة تصفح اولادهم للإنترنت. وتتيح خدمات بعض الشركات المزودة للإنترنت تصفية بعض المواقع وترشيحها ومنعها عنك، بينما تتيح برمجيات أخرى تصفية بعض المواقع او مجموعات منها. ومع ذلك، تنشأ يوميا مواقع إنترنت جديدة لا يمكن للبرامج ملاحقتها، لذلك ينبغي الاشراف على الاطفال اثناء تصفحهم الإنترنت، بين فترة وأخرى.
عندما تدخل الى أي موقع، يمكنك تقييمه من خلال عدة مؤشرات:
l هل هو متاح وسهل، ام انك تتعثر في الدخول اليه ويطول انتظار ظهور صفحته؟
l هل انه موقع موثوق بمعلوماته وبياناته؟، يمكن هنا التأكد من مؤسس الموقع او المشرف عليه، او التعرف على ناشر المعلومات وكاتب مقالة ما فيه.
l مدى تواؤم الموقع مع احتياجات الاولاد، فبعض المواقع لا تتلاءم البتة وبعضها يخلط بين ما هو للراشدين وللاطفال.
l وأخيراً هل الموقع ممتع في معلوماته وتصميمه؟
l البريد الإلكتروني يمكن ان يكون أمنا لأولادك، وإن حدث وتسلم احد الاولاد رسالة إلكترونية متطفلة، اي من ما يسمى البريد غير المرغوب فيه (من شخص او شركة)، يمكن تنفيذ بعض الخطوات للتخلص منها: اولا، اخبر الولد انه لم يرتكب ذنبا (حتى تضمن ثقته في ابلاغك بأي أمر مماثل المرة المقبلة). ثانيا، لا ترد على الرسالة المتطفلة، بل حاول التعرف على الجهة التي ارسلتها او الشركة المزودة بالإنترنت التي ارسلت عبر خدماتها. ثم، تعرف على تطبيقات منع البريد المتطفل، واخيرا قم بمنع وصول الرسائل.
l بينما يمكنك التحادث بالهاتف لساعات، يمكن لاولادك تقضية ساعات من التحادث مع اصدقائهم عبر تطبيقات الماسنجر. وتسمح اجهزة التراسل الإلكترونية عبر الإنترنت ونظم التراسل الفوري، بإرسال الرسائل واستقبالها بسرعة. ويمكن الاستفادة من تطبيقات مدرسية إلكترونية تسمح لعدد من الطلاب بالتراسل المشترك اثناء العمل في مشروع مدرسي، والمهم هنا الادراك بأن الاولاد مستمرون بالالتزام بـ " تعهدهم العائلي" .
l المجموعات تسمح لمستخدمي الإنترنت ذوي الهوايات والاهتمامات المشتركة، التخاطب في ما بينهم للاستفادة من الخبرات التعليمية او الخبرات الأخرى في شتى مناحي الحياة. ويقوم مشتركو المجموعات الإلكترونية، بإرسال اعلاناتهم او الدخول في مناقشات، بل وحتى ارسال الصور. وهذا النوع من الاتصالات تفاعلي في جوانبه المتنوعة، لذلك ينبغي عليك نصح أولادك بالحذر لدى استخدامه.
l كما ينبغي عليك مراقبة الاولاد بشكل دائم لدى دخولهم منتديات الحوار. وهنا، ولتفادي الاولاد تقديم الاسم والعنوان واسم المدرسة، يمكنهم احيانا استخدام لقب او كنية، مشتقين من اسماء الألوان والحيوانات والنباتات.

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tatohaoua https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif كيف تعالج نفسك من إدمان العلاقات العاطفية عبر الإنترنت : هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه- عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت، بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية. 1 - عمل العكس : فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتي يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتي يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة... وهكذا. 2 - إيجاد موانع خارجية : نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل. 3- تحديد وقت الاستخدام : يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان -مثلاً- يدخل إلى الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلي 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها علي أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد. 4 - الامتناع التام : إذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخري الموجودة على الإنترنت. 5- إعداد بطاقات من أجل التذكير : نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج. 6 - إعادة توزيع الوقت : نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها. 7 - الانضمام إلى مجموعات التأييد : نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلي فريق الكرة بالنادي مثلاً أو الذهاب إلي دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين . 8- المعالجة الأسرية : في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدي أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه .

و الله إن الدواء في الرجوع إلى الله عز و جل
و المرء إن عرف قدره و عرف حدود الله فذاك و إن لم يعرف فوالله لو أعطيت له حلول الدنيا كلها مانتفع بها
فالحل كله في معرفة كون هذه العلاقات محرمة





سلامي لك.............

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الانترنت ماهي إلا وسيلة إذا اسيئ استغلالها ستكون وبالا على الفرد و المجتمع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك اخي الكريم على هته النصائح..........وجعلها الله في ميزان حسناتك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بارك الله فيك مريم الطالبه..................

واثني على كلام اخي انين الفجر......................

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الأنترنت كباقي الوسائل علينا أن نستغلها فيما يفيد.