✿✿ ظــاهرة صديق المصلحة _ عقلية البروفيتاج __✿✿ من قضايا الساعة
عنوان الموضوع : ✿✿ ظــاهرة صديق المصلحة _ عقلية البروفيتاج __✿✿ من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
جزء منها يدخل في ضروريات الحياة
أو يمكننا قول :
في ضغوطات الحياة
قد لا نهتم و نحاول المساعدة قدر الإمكان
و ربما أحيانا ، نتحمل ، إلى حدود معينة
و بالرغم هذا ، تستمر الحياة
بارك الله فيكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
خلي البير بغطاه والله كرهنا العقلية ربي يهدينا ويهديهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
جزء منها يدخل في ضروريات الحياة
أو يمكننا قول :
في ضغوطات الحياة
قد لا نهتم و نحاول المساعدة قدر الإمكان
و ربما أحيانا ، نتحمل ، إلى حدود معينة
و بالرغم هذا ، تستمر الحياة
بارك الله فيكم |
و فيك بارك الله أخي بقلم رصاص
أتفق معك في قضية مساعدة الآخرين و لكن نساعد الذين يستحقون المساعدة
أما الآخرين يمكننا أن نتحمل و لكن كما قلت لكل شيء حدود
خصوصا عن تكرار الطرف الآخر لنفس الذهنية
و أنت تدرك تماما أنه ليس محتاجا و أنه يملك من المال ما يكفيه و أكثر
و مثلا هل يعقل أن يقرض شاب صاحب أجر 2 مليون سنتيم شاب أخر صاحب أجر 7 مليون سنتيم ؟؟
بحجة أنه يريد شراء سيارة ؟؟
ما أريد قوله إن على كل شخص أن يعيش على قدر مدخوله
أي القناعة و هذا لا يعني عدم الطموح و لكن طموح بعيد عن الجشع و الإستغلال
شكرا جزيلا على المرورالجميل و الإضافة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم أخي بوبو ديجي
توجد هاته الظاهرة و بكثرة و كل ما قلته صحيح
المشكل ان هذا الشخص له مالٌ كالذي عندك او افضل منك و دائما يشتكي و يقول مكانش ...........ذل في ذل
دائما أتذكر قول الرسول صلى الله عليه و سلم لأحد الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين حين بايعه و اعاد سؤاله على امر ما سمعه منه فرد النبي المصطفى عليه **** و أن لا تسأل الناس شيئا **** فهذا الحديث منهاج للقناعة و كفى بها صفة
أما هؤلاء قد تعطيهم و أنت تحتقرهم لاهدارهم لماء وجوههم و كرامتهم امامك و لما يطفح الكيل قد تصرفهم عنك ب....الله غالب ما عنديش و كثيرا ما نجدهم لا يستحون من السؤال و تكراره مرات و مرات
ربي يهدينا و يحسن نياتنا و اعمالنا و يصرف عنا ما لا يليق
بارك الله فيك و جزيت كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام