خويا كي صاحبي وصاحبي كي خويا مشكلة
عنوان الموضوع : خويا كي صاحبي وصاحبي كي خويا مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
كثيرا ما نسمع هذه العبارة
(( هذه صاحبي كي خويا ))
كما نسمع أيضا عبارة
(( خويا راه كي صاحبي))
*1*متى يتحول الصديق إلى أخ ؟
*2* ومتى يتحول الاخ إلى صديق ؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
*1*متى يتحول الصديق إلى أخ ؟
عندما يقف معك في كل الضروف التي تمر بها المفرحة منها والمحزنة ويساندك في شدتك ويكون لك ناصحا بالخير ويحب لك مثل مايحب لاخيه
*2* ومتى يتحول الاخ إلى صديق ؟
عندما تجده يستمع لك بشكل جيد لما تقوله من امورك الخاصة ويحتويك ويحترم اراءك ولايفرض عليك رايه عليك وينصحك بشكل يقنعك وليس امر يفرضه عليك
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12 https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
*1*متى يتحول الصديق إلى أخ ؟
عندما يقف معك في كل الضروف التي تمر بها المفرحة منها والمحزنة ويساندك في شدتك ويكون لك ناصحا بالخير ويحب لك مثل مايحب لاخيه
*2* ومتى يتحول الاخ إلى صديق ؟
عندما تجده يستمع لك بشكل جيد لما تقوله من امورك الخاصة ويحتويك ويحترم اراءك ولايفرض عليك رايه عليك وينصحك بشكل يقنعك وليس امر يفرضه عليك
بارك الله فيك |
شكرا لك والله يبارك فيك
أختنا الفاضلة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يصبح الصديق أخا
حين لا يرى
نفسه
أحقّ من
صاحبه
بديناره ودرهمه
.....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بورك فيك
ومتى يصبح الأخ صديقا ؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
*1*متى يتحول الصديق إلى أخ
هو الذي تكون معه كما تكون وحدك
يدعو لك بظهر الغيب
يفرع عندما تدعوه لمشكلة حصلت لك
هو ضلك الذي يمشي معك
يرعكا اثناء غيابك في مالك وعرضك ودمك
هو الذي تفتخر بصحبته امام الناس
*2* ومتى يتحول الاخ إلى صديق ؟
يكون الخ صديق ان حفظ على سلة الرحم بينكما
وتوفرت الشروط السابقة
هناك مقولة تقول
اصطف من الاخوان من كان ذا عقل موفور يهتدي به إلى مراشد الأمور فإن الأحمق لا يثبت له وصال ولا يدوم لصاحبه على حال وقالوا اصطف من الاخوان ذا الدين والحسب والرأي والأدب فإنه ردء لك عند حاجتك وركن عند نائبتك وأنس عند وحشتك وزين عند عاقبتك........
