حدث امام عيناي... تم الحل

عنوان الموضوع : حدث امام عيناي... تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب

عندما كنت عائدا من عملي قبل يومين وكنت أريد شراء بعض الأغراض من محل للمواد الغذائية ( بقالة ) والمحل موجود في شارعٍ مليئٍ بالناس والمحلات, وقبل أن أنزل إلى محل المواد الغذائية لفت نظري منظر فتاة متبرجة تقف أمام المحل فيأتي أحدهم بالسيارة ويؤشر لها أن – هل تركبي معي – ( وياليت الأمر توقف على هذا وكان مجرد شاب وفتاة طائشين – ولكنني نظرت في ذهول إلى السيارةفإذا بي أرى شيخا في الستينات من عمره ويؤشر لها وأنا لا أكاد أصدق عيني ( ماهذا تجارة فتيات في شوارع جزائر العزة و الكرامة لا حول ولا قوة إلا بالله ) والغريب في كل هدا ان ركبت الفتاة مع صاحب السيارة وذهب بها ودون اي حوار او تفاوض) وكان الناس ينظرون الى هذا الموقف بإندهاش وكذلك مالك محل المواد الغذئية .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

و ما خفي أعظم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يا لطيف لا احب حتى ذكر هذه الأمور لأنها تشعرني بالخوف خصوصا عند تفكيري بزيارة الجزائر العاصمة

لكن قيل لي لما كنت في الجامعة عن حدوث مثل هذه الأمور لذرجة اني لم اصبح اخرج بمفردي و الله حتى من الجامعة
ربي يهدينا إن شاء الله و يهذي بناتنا و ينبه الوالدين الى بناتهم الى ما تفعله في خروجها اليومي
بارك الله فيك اخي فتحي على الموضوع القيم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بدون تعليق
اللهم ثبتنا و قوي ايماننا و جعلنا من عبادك الصالحين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اللهم ثبتنا و قوي ايماننا و جعلنا من عبادك الصالحين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

في اكثر من هاذا والفتيات في عمر الزهور

وهاذا من اجل درهمين في قصة حدثت في ولايتي والجميع يتحدث عنها

وهي من رواية زوجي انو في وحدة ذهبت للمتجر الكبير في اوسط البلااد لتبتاع قندورة من عند واحد تاجر

فقال لها انها ب450 الف فقالت انا معي 250 فقال لها الباقي فقالت هل تاخذه كذا وكذا فقبل وقال لها لكن نحن شريكان

وفعل فعلته ونادى الاخر واذا بالاخر يرى انو المراة هي زوجة اخيه فهذه هالقصة ارعبتني جدا وما يجري في بلادنا

اين هي الاخلاق واين هي المبادىء واين واين وووووو اين نحن ذاهبون الله يسترنا دنيا واخره لاننا بحاجة ماسة لها من هول الدنيا والاخرة