اريد ان أتوب و لكن !! تم الحل
عنوان الموضوع : اريد ان أتوب و لكن !! تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
و الله ابنى صراحة هذه احد النتائج السلبية للتكنولوجيا فاصبحنا نتاجر باحاسيسنا عبره بدون ادراك حتى نقع فى الشباك المهم ابنى جمي ان نحب و لا احد ينكر وجود هذا الاحساس الراقى و لكن الخطا هو الوقت و المكان يعنى انت ما زلت فى سن صغير نوعا ما و تفكيرك لم ينضج بعد و المكان يعنى النت صعب ان تجد من يصدقك الاحساس لذلك اتمنى ان تفكر قليلا و تكون شجاع و تخبر صديقتك على شعورك الان و ان كانت تعيرك اهنمام تقبل يعنى لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق ببساطة يجب ان تتفهم قرارك وخير الخطائين التوابين المهم لا تتراجع عن قرارك هذا فهو فى مصلحتك و مصلختها طبعا و ان كتب الله بينكما تاكد سياتى يوم و ترتبط باميرتك و لكن هذه المرة فى الضوء حلال دون خوف او ندم ربى يهنيك ابنى الفاضل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
كن صريحا معها قلها بغيت نتوب و خلاص
لمادا اللف و الدوران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
قوللها حاب نتوب وتوبي معايا على الاقل اربح فيها اجر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
تريد أن تتوب وفي نفس الوقت تخطط للكذب؟ ما هذا النفكير؟
ألم تخجل وأنت تكلمها ولما قررت التوبة صار إخبارها أمرا مخجلا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا شيء يخجل ... أعزم التوبة وأخبرها بكل شيء وهي حرة تقبل لا تقبل ......................... أمرها لم يعد يعنيك ..
يبقى عليك أن تسلم أمرك لله ربما تجتمعان يوما في الحلال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أبدا في الابتعاد شيئا فشيئا
قولها راه عندي باك و مانيش لاهي بالخرطي
قولها عندي التزامات
قولها راني مازلت صغير و انتي ثاني مازلتي صغيرة على هاذ الخرطي
قولها تسامحك
قولها خافي ربي و انسايني
و انت ثاني خاف ربي و انساها ألهى قا بقرايتك
تخلص من الهاتف لأنك لا تحتاجه صراحة مازالك صغير على الهم تاع التيليفون انا في عمري 24 سنة و والله ما عندي تيليفون جابلي غير المشاااااااااااااكل
السلام عليكم و ربي يفرج عليك و على جميع الإخوة و الأخوات
