: ما المقصود بأن الزواج سترة للمرأة ؟ ف الحياة الزوجية
عنوان الموضوع : : ما المقصود بأن الزواج سترة للمرأة ؟ ف الحياة الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
تحية وسلام
السؤال: ما المقصود بأن الزواج سترة للمرأة ؟
أسمع هذه العبارة كثيراً لكني لم أفهم معناها بالضبط ( وسبحان من أحاط بكل شيء علماً )؟
فهل من إجابة وافية مستفيضة؟
وإذا كان المقصود هو الجانب الجنسي، فلم لا تقال هذه العبارة أيضاً عن الرجل؟
أريد جواباً مفصلاً، وجاداً، وفي الصميم.
أخيراً أتمنى أن تقبلوا دعوتي لكم للاطلاع على بقية أسئلتي التي تنتظر إجاباتكم وتفاعلكم معها
.. ودمتم جميعاً سالمين.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قال الله تعالى : ( هن لباسٌ لكم وأنتم لباسٌ لهن )
الزواج هو استقرار لرجل والمرأة
الرجل يستر المرأة والمرأة تستر الرجل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هو تفكير مشهور بين الناس لبعدنا عن الدين فالحقيقة هي أنّ الزواج سترة للرجل والمرأة على حدّ السواء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المراة بطبيعتها صعيفة تحتاج من يحميها من متاعب الدنيا يقوم على شؤونها يهتم بامرها
الزواج يوفر لها كل هذا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك هذا هو المتعارف عليه
حتى الرجل يحتاج للمرأة حتى تستره
فكل واحد ستر للآخر كما قالت الاخت يسرى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هذه العبارة لمن يرى أن المرأة عار وجب ستره
في الجاهلية الأولى كانوا يسترونها في التراب
و هناك عبارة أخرى تكررت كثيرا على سمعي و أنا صغيرة من قبل جارة لأمي
أن المرأة قنبلة موقوتة وجب تزويجها قبل أن تنفجر
و قد زوجت بناتها زيجة أي كلام و قد عانين كثيرا و عانت أمهم معهم
و الحق أحق أن يقال و يتبع فالرجل و المرأة كلاهما لباس للآخر: لباس ستر و زينة
فتحيا الرأة في كنف والديها كما اًلأميرة المتوجة و لكنهما للأسف لن يدوما لها
لذا كان القلق على البنت و التفكير بزوج يسترها بمعناه الإيجابي و هو أن يحميها و يحيطها بعنايته
و الا هل كل فتاة غير متزوجة غير مستورة ؟؟ و هل لها يد في ذلك
فنحن نعلم عن أزمة الزواج التي تمر بها كل البلدان العربية باختلاف الأسباب
فدعونا نهذب من المصطلحات حفاظا على نفسيات أخوات لنا
