غزو الزوج ...................لزوجته حياة اسرية
عنوان الموضوع : غزو الزوج ...................لزوجته حياة اسرية
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عيب على الزوج ان ياخذ اموال زوجته دون رضاها
اذا كانت عاملة تساعد زوجها لكن برضاها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ...شكرا على الطرح اخي...
بما انك وظفت كلمة غزو فانك مقتنع انه استعمار.
اما رايي الشخصي لا اراه غزوا ولا شيء اذا كان الرجل عاملا هو الاخر (ماشي ماكث بالبيت) لاارى في ذلك حرجا اذاكان ياخذ الشاك ويروح يصرفه ودراهمهم هما الاثنين مع بعض في مصاريف الدار والاولاد او مشروع(مايصرفهمش على النسا) عادي جدا يصرف على الدار ويعطيها نصيب من مالها.
لان الزوجة من ممتلكاته الخاصة ( من باب المودة والرحمة والمحبة)يتصرف عادي جدا.... ثم لماذا ضحى وقبل بعملها اليس من اجل التعاون معا
وكل ذلك فيما يرضي الله المهم التفاهم والعيش من دوووووووووووووون مشاكل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ليس رجلا .............................
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شوف كاين بعض الرجال مراى ماتخدم ماوالو غلى تلمده من المصروف او يعطوا امها او بها يطمع فيها واش نقول الله يهدى من خلق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
مشاكل الحياة كلها حلها في تعاليم الدين الاسلامي الحنيف وهذا الامر تحدث فيه الشرع باستفاضة فالمراة ليس عليها ان تصرف لا على نفسها ولا على احد من عائلتها هذا من باب التكليف اي انها غير مكلفة بذالك ويحرم على الرجل ان ياخذ من مالها ولو فلس من غير رضاها هذا اذا كان عندها اموال او ميراث او اي مدخول تتحصل عليه وهي ماكثة بالبيت
اما ان كانت تعمل فالوقت الذي تقضيه خارج المنزل واكيد انه سيكون نوع من التقصير قد يكبر او يقل نظرا لكل حالة وان كان الزوج يساهم مع زوجته في اشغال البيت ان كثر ذالك اوقل فتقصير الزوجة هذا يقدر وتساهم بدلا منه بجزء من راتبها طوعا لا كرها فالمراة كرمها الاسلام واعطاعا حقوقا لو طبقت تعاليم الاسلام العظيمة لعاشت النساء في امان وسلام ولاصبح العالم الاسلامي قدوة للغرب فيما يتعلق بحقوق المراة