هل تقبلين بهذا الشرط؟؟؟ تم الاجابة

عنوان الموضوع : هل تقبلين بهذا الشرط؟؟؟ تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله

شرطي الوحيد
لا تسالي عن مواعيد دخولي او خروجي
الى اين انت ذاهب؟
لماذا تاخرت؟
من اين اتيت؟
هي الاسئلة التي لا اريد سماعها بعد الزواج لاني الرجل وليس من حقك ان تسالي؟
حقك تاكلي ...تشربي.....تلبسي ....شريكتي فيما احدده انا لا انت .............






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عن نفسي صعب عليا تقبل هكذا وضع
للاسف نحب نسال بزاف خصوصا عن الناس لي يهموني فمابلك بزوجي
على كل حال يمكن مع الوقت الواحد يتعود على هكذا حياة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انا تاني محال نقبل بهذا الشرط كيفاه مرا ما تعرفش راجلها وين كان و ووين رايح محال
هذا تفرعين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

انا نقولو روح عند ميمتك والا اشري بوبية جماد زوج بيها واقيل هدا حاب يزوج ويدير رايو في نفس الوقت مع بنات الشوارع الجنس اللي كيما هاد المخلوق منخسرش علسه حتى زوج كلمات لانه واضح وضوح الشمس

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم

من الاحسن يجيب قطيطة يربيها يوكلها ويشربها ماتقولوش وين كنت او منين جيت
تقول غير مياو

هد الانسان اناني

وايضا بما انه يبحت عن زوجة لاتهتم بمتل هكدا امور تخص زوجها يعني اكيد راح يقوم باعمال مشبوهة او لا

كان عليه ان يحسن صياغة السؤال + الزوجة التي لا تهتم بمواعيد دخول او خروج زوجها و بعض التفاصيل الاخرى يعني انها غير مبالية الم يفكر في هدا..

في الحقيقة قد يكون علق هدا الشرط استنادا لتجارب اصدقاء و اقارب له زوجاتهم تتمادى في السؤال لدرجة الشك او حب السيطرة

في الوقت الراهن المتزوجين يخلعوا الشباب العزاب بتجاربهم
وهد الشرط من بين تلك الامور

ربي يهدينا اجمعين

في جميع الاحوال على المراة ان تسال عن السبب في وضع هد الشرط و تفهمه ان متل هد التصرفات ستكون في نطاق معقول من باب المحبة و المودة تعبر عن الاهتمام و ليس امور اخرى سلبية التقطها من هنا و هناك

شكرا لك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

حياتنا معظمها أسئلة

فكيف لا أسأل خصوصا إذا كان أمره يهمني