مهرها لن يتكرر في التاريخ حياة اسرية
عنوان الموضوع : مهرها لن يتكرر في التاريخ حياة اسرية
مقدم من طرف منتديات العندليب
جاء أبو طلحة، ليخطب أم سُليم، فكلمها في ذلك، فقالت: يـا أبا طلحة ! ما مثلُك يُرد، ولكنك امرؤ كافر، وأنا امرأة مسلمة، لا يصلح لي أن أتزوجك! فقال: ما ذاك دهرك.
قالت: وما دهري ؟ (أي: همتي وإرادتي)
قال: الصفراء والبيضاء! (أي: الذهب والفضة.)
قالت: فإني لا أريد صفراء ولا بيضاء، إني أريد منك الإسلام، [فإن تسلم، فذلك مَهري، ولا اسألك غيره].
قال: فمن لي بذلك ؟
قالت: لك بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فانطلق أبو طلحة يريد النبي صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالسٌ في أصحابه، فلما رآه قال: (( جاءكم أبو طلحة غُرة الإسلام بين عينيه))، فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قالت له أم سُليم، فتزوجها على ذلك.
قال ثابت أحد رواة القصة عن أنس: فما بلغنا أن مَهراً كان أعظم منه، أنها رضيت الإسلام مَهراً.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك موضوع جميل
لكن ذلك الزمن قد ولى
وهل جد الان من يعطيك اسلاما حقا بكل اركانه والمعنى الحقيقي له؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
قصة جميلة جدا فيها عبرة ولكن ......................... اين لي بأبي طلحة في وقتنا هذا ؟؟؟؟؟
الله المستعان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لا لا ... الخيرية في أمة محمد صلى الله عليه وسلم الى يوم القيامة
وتوجد نماذج في هذا الزمن وكأنها مقتطعة من عهد الصحابة رضي الله عنهم.
----------
شكرا لك أخي على الموضوع الجميل.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الخيرية في أمة محمد صلى الله عليه وسلم الى يوم القيامة
وتوجد نماذج في هذا الزمن وكأنها مقتطعة من عهد الصحابة رضي الله عنهم.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لم الق واحدا منهم ................... فهلا دليتني عليه او دليته عليّ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وصلى الله وسلم على رسولنا الكريم والله المستعان
