تهنئة للناجحين عن جدارة للادارة
عنوان الموضوع : تهنئة للناجحين عن جدارة للادارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أتقدم بالتهاني والتبريكات الحارة إلى جميع الناجحين في مسابقة مدير مدرسة عن جدارة واستحقاق وذلك بمجهودهم الشخصي واعتمادهم على أنفسهم
أقول لهم أنتم جديرون بهذه المناصب ومزيد ا من التألق والنجاح في أداء مهامكم الجسيمة التي في إنتظاركم ووفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه أما الذين نجحوا
عن طريق الغش لا بارك الله لكم وستنتدمون يوم لا ينفع مال ولا جاه ولا منصب الا من أتى الله بقلب سليم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
متى اجريت المسابقة ومتى ظهرت النتيجة ?
=========
>>>> الرد الثاني :
أجريت المسابقة يومي 25و26 فيفري واعلنت النتائج أمس
=========
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم ايها الاخ العزيز : الرجاء اعطاء اسم الولاية . وهل هذا اسلوب تهكمي ام هي تهنئة من القلب .
والرجاء ان توضح .معنى قولك ان النجاح كان بجدارة
=========
>>>> الرد الرابع :
وعليكم السلام ورحمة الله
أنا أتكلم عن الأغواط وأظن أنها لا تختلف كثيرا عن باقي ولايات الوطن أما عن التهنئة فهي من القلب وليست تهكما لكنها موجهة لمن نجحوا عن جدارة واستحقاق وليس للغشاشين الذين أخذوا مناصب غيرهم بغير وجه حق ولا أظن أنهم راضون عن أنفسهم بهذا النجاح المزيف .
=========
>>>> الرد الخامس :
اخي الكريم اين تم تعليق قائمة الناجحين؟فانا من الاغواط و لم اسمع بها
ممكن تعطينا اسماء الناجحين؟
=========
https://fashion.al-moda.com/imgcache/1486.imgcache.gif
يا أخي إن المسابقات في الجزائر أصبحت ميدانا للغش و المحسوبية ، وذلك راجع
أولا لقانون الذي يتحكم في عملية الإجراء و التصحيح،
و ثانيا لعدم قيام كل من في المركز بهمته و خاصة الحراس الذين يغضون الطرف عن عملية الغش،
وثالثا المشاركون في حد ذاتهم فمنهم من حلل العملية و انغمس فيها، وهناك من يستنكرها لكن بصمت.
و رابعا مراكز التصحيح حيث أن اعتماد تصحيح واحد يزيد الطين بلة حيث لا يضمن الإنصاف و حتى لو كان كل المصححين نزهاء فالخطأ وارد.
وخامسا: المحسوبية و التصحيح المتواطئ و النتائج المفبركة.
سادسا: عدم إعطاء حق النقد و إرسال الكشوفات و نشر الأجوبة النموذجية و سلم التنقيط.
و لتكون هذه المسابقات فعالة يجب معالجة كل هذه النقاط:
1 ـ قيام مراكز الإجراء بمهامها و معاقبة المخالفين مع ضمان حمايتهم بالطبع.
2 ـ اعتماد التصحيح الثاني.
3 ـ نشر الأجوبة النموجية وسلالم تنقيطها.
4 ـ إعطاء الحق بالطعن في النتائج و معاقبة المتسبب فيها.
5 ـ اعتماد نسبة 20 بالمئة للتأهيل.
6 ـ إعلان النتائج في الموقع الإلكتروني و في المديريات لكي لا يتم التلاعب بالقوائم.
7 ـ خوف الله من الجميع المترشح، الحارس، المصحح، ....
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haalim https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
يا أخي إن المسابقات في الجزائر أصبحت ميدانا للغش و المحسوبية ، وذلك راجع أولا لقانون الذي يتحكم في عملية الإجراء و التصحيح، و ثانيا لعدم قيام كل من في المركز بهمته و خاصة الحراس الذي يغضون الطرف عن عملية الغش، وثالثا المشاركون في حد ذاتهم فمنهم من حلل العملية و انغمس فيها، وهناك من يستنكرها لكن بصمت. و رابعا مراكز التصحيح حيث أن اعتماد تصحيح واحد يزيد الطين بلة حيث لا يضمن الإنصاف و حتى لو كان كل المصححين نزهاء فالخطأ وارد. وخامسا: المحسوبية و التصحيح المتواطئ و النتائج المفبركة. سادسا: عدم إعطاء حق النقد و إرسال الكشوفات و نشر الأجوبة النموذجية و سلم التنقيط.
و لتكون هذه المسابقات فعالة يجب معالجة كل هذه النقاط:
1 ـ قيام مراكز الإجراء بمهامها و معاقبة المخالفين مع ضمان حمايتهم بالطبع.
2 ـ اعتماد التصحيح الثاني.
3 ـ نشر الأجوبة النموجية وسلالم تنقيطها.
4 ـ إعطاء الحق بالطعن في النتائج و معاقبة المتسبب فيها.
5 ـ اعتماد نسبة 20 بالمئة للتأهيل.
6 ـ إعلان النتائج في الوقع الإلكتروني و في المديريات لكي لا يتم التلاعب بالقوائم.
7 ـ خوف الله من الجميع المترشح، الحارس، المصحح، .... |
بارك الله فيك اخي هنا يكمن مربط الفرس المشكل في الاستاذ المترشح لو كان يتحكم فيه الوازع الديني اولا
ثم الوازع الأخلاقي ثانيا ويكون في مستوى المقولة الشهيرة كاد المعلم ان يكون رسولا لما احتجنا لحراس
ربي يقدر الخير لنا ولأبنائنا ولوطننا
ربي يجيب الخير
قديما كان الغش هو الإستثناء والإعتماد على النفس والعمل والإجتهاد هو الأساس والطبيعي , لكن انقلبت الآية في عصر الرداءة وصار العكس
هو سيد الموقف الغش هو الأساس والطبيعي والعمل والإجتهاد هو الإستثناء
الله يهدينا
et pour les fils de chahides qui sont admis sans concours tu diras quoi , ? je vais copier et copier et copier
أخي العزيز ذلك أمر بينك وبين ربك، نحن فقط نذكر، أما بالنسبة لأبناء الشهداء على الأقل لم يتم وصولهم بالغش أو بالمحسوبية يعني أنهم لا دخل لهم فالقاتون سمح بذلك و هم قلة قليلة
كوطة أبناء الشهداء ليست مبررا للغش فالمربي يفترض أن يكون صاحب مبادئ
les fils des chahids cherchent le poste d'inspecteur .Pour eux le poste de directeur est plus petit que leurs ambutions
