المعلم بين الماضي والحاضر للادارة

عنوان الموضوع : المعلم بين الماضي والحاضر للادارة
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله : اخوتي الاعزاء في السنوات الماضية كنا نسمع دائما
عند بداية الاضراب كلاما من هنا واخر من هناك عن المعلمين
وانهم لا يشاركوا مع الاساتذة بسبب خوفهم من الحسم او ........
او الفصل من العمل او ....حتى ان البعض قال انه لن ياتي يوم
ويراهم مضربين
اقول للذي كان يشكك في زملائه المعلمين ما رايك الان
واغلب المضربين منهم وشكرا

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اخي الفاضل المعلمون يجب ان يعلموا علم اليقين انهم حملة رسالة الانبياء والرسل وانهم عين من عيون المجتمع وسادة القوم وان سمو بالبابهم سمو الطائر الجواب اما وان نقيسهم بمقياس الاضراب فهذاه نقيصة وتدنيا لمكانتهم كيف لا وهم العين الباصرة والقلب المتبصر وهم اولئك الذين يضعون تاج الضمير المهني على رؤوسهم ولواء الاخلاق على اكتافهم والخوف من العلي العزيز نبراسهم اما اليوم فقد غابت وغيبت هذه القيم واصبحت قاب قوسين او ادنى من الضياع معذرة حتى وان كان لهم ماطالبو به فاغلبيتهم غير واعون بعبء المسؤولية التي تنوء بحملها الشم الراسيات واخص بالذكر االذين وظفوا بطرق ملتوية

=========

>>>> الرد الثاني :

المعلم أخي الكريم هو المعني الأول بالإضراب مادام حقه مهضوم في الإدماج كباقي الأسلاك
ويحسن به الوقوف بجد لإنجاح الإضراب

=========

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة laid bouaoune https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif اخي الفاضل المعلمون يجب ان يعلموا علم اليقين انهم حملة رسالة الانبياء والرسل وانهم عين من عيون المجتمع وسادة القوم وان سمو بالبابهم سمو الطائر الجواب اما وان نقيسهم بمقياس الاضراب فهذاه نقيصة وتدنيا لمكانتهم كيف لا وهم العين الباصرة والقلب المتبصر وهم اولئك الذين يضعون تاج الضمير المهني على رؤوسهم ولواء الاخلاق على اكتافهم والخوف من العلي العزيز نبراسهم اما اليوم فقد غابت وغيبت هذه القيم واصبحت قاب قوسين او ادنى من الضياع معذرة حتى وان كان لهم ماطالبو به فاغلبيتهم غير واعون بعبء المسؤولية التي تنوء بحملها الشم الراسيات واخص بالذكر االذين وظفوا بطرق ملتوية

تشكر على هذا الرد إنه نابع من قلب رجل يخاف الله
اللهم ثبتنا يا مثبت القلوب

=========

>>>> الرد الرابع :

الإنسان لن يكف عن المطالب حتى الموت

=========

>>>> الرد الخامس :


=========