كتب روعة تحتاجها في حصص التربية العلمية والتكنولوجيا
عنوان الموضوع : كتب روعة تحتاجها في حصص التربية العلمية والتكنولوجيا
مقدم من طرف منتديات العندليب
اليكم مني مجموعة من الكتب أكثر من راااااااااااائعة ليت وزارتنا تحذو حذوهم وتكون كتبنا مثل كتبهم حيث لنا من الامكانات ما يجعلنا ننجز أروع من هذا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك
=========
>>>> الرد الثاني :
جزاك الله عنا كل خير يا عبد الفتاح.
=========
>>>> الرد الثالث :
ما يأتي من رائع إلاّ الأروع مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووركتب قيِّمة فعلا الله يجازيك كل خير
=========
>>>> الرد الرابع :
. هذا المجاهد إن شكا قرناؤه * * * يبقى على الأيام جـلدا صــابرا
فشعاره :هذي القناعة والرضا * * * مـلك عـظيم قد رآه عــامرا
إن ضنت الأيام يبقى حامدا * * * إن ضــاقت الأقدار يبقى شاكرا
فطريقه الإخلاص يحدوه التقى * * * متعففا , صلب الإرادة طـاهرا
وسلاحه" الطبشور " أول عهده* * * يبقى يـقاسمه الـطريق وآخرا
لو قلت شعرا سيدي لتكـسرت* * * هذي القوافي في يديك وأبـحرا
ما الـــشعر إلا نفثة ميمونة* * * تفنى تزول وتـبقى دوما شاعرا
هذا الكريم فحيه واذكر له* * * فضلا كبيرا في الخلود مـسطرا
الشعر للدكتور عبد الحميد إبراهيم
=========
>>>> الرد الخامس :
وفيك بركة محمد
شكرا لك أخي محمود
وللأروع كذلك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bijiji https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
. هذا المجاهد إن شكا قرناؤه * * * يبقى على الأيام جـلدا صــابرا فشعاره :هذي القناعة والرضا * * * مـلك عـظيم قد رآه عــامرا إن ضنت الأيام يبقى حامدا * * * إن ضــاقت الأقدار يبقى شاكرا فطريقه الإخلاص يحدوه التقى * * * متعففا , صلب الإرادة طـاهرا وسلاحه" الطبشور " أول عهده* * * يبقى يـقاسمه الـطريق وآخرا لو قلت شعرا سيدي لتكـسرت* * * هذي القوافي في يديك وأبـحرا ما الـــشعر إلا نفثة ميمونة* * * تفنى تزول وتـبقى دوما شاعرا هذا الكريم فحيه واذكر له* * * فضلا كبيرا في الخلود مـسطرا |
أنتظر تواصلك دائما يا شاعرة
=========
وإليك هذه القصيدة الطّريفة للشّاعر إبراهيم طوقان:
شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً
مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ
كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا
لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً
لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا
حَسْب الْمُعَلِّم غُمَّـةً وَكَآبَـةً
مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا
مِئَـةٌ عَلَى مِئَةٍ إِذَا هِيَ صُلِّحَتْ
وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا
وَلَوْ أَنَّ في التَّصْلِيحِ نَفْعَاً يُرْتَجَى
وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا
لَكِنْ أُصَلِّحُ غَلْطَـةً نَحَوِيَّـةً
مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا
مُسْتَشْهِدَاً بِالْغُـرِّ مِنْ آيَاتِـهِ
أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا
وَأَغُوصُ في الشِّعْرِ الْقَدِيمِ فَأَنْتَقِي
مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا
وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى
وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى
فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ
إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bijiji https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
وإليك هذه القصيدة الطّريفة للشّاعر إبراهيم طوقان:
شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً
مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ
كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا
لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً
لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا
حَسْب الْمُعَلِّم غُمَّـةً وَكَآبَـةً
مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا
مِئَـةٌ عَلَى مِئَةٍ إِذَا هِيَ صُلِّحَتْ
وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا
وَلَوْ أَنَّ في التَّصْلِيحِ نَفْعَاً يُرْتَجَى
وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا
لَكِنْ أُصَلِّحُ غَلْطَـةً نَحَوِيَّـةً
مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا
مُسْتَشْهِدَاً بِالْغُـرِّ مِنْ آيَاتِـهِ
أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا
وَأَغُوصُ في الشِّعْرِ الْقَدِيمِ فَأَنْتَقِي
مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا
وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى
وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى
فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ
إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا |
قصيدة راااااااااااااااااااااااائعة فعلا روعتك نتمنى فقط تجنب رؤية ما رأى الشاعر
جزاك الله خير
شكرا لك
ولك مثله على المرور العطر
رائعة فعلا كروعة أخلاقكم ..........شكرا جزيلا
بارك الله فيك أخي الكريم
شكرااااااااااااا
بارك الله فيك
بارك الله فيك و جزاك خيرجراء