طلب عاجل 1 ثانوي - أدبي - اولى ثانوي

عنوان الموضوع : طلب عاجل 1 ثانوي - أدبي - اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
أطلب بحث حول
حياة الرسول في بيته

و شكرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الجانب العاطفي في حياة الرسول - - الزوجية. إن الناظر إلى سيرة المصطفى - - يجد أن رسول الإنسانية - - كان يقدر المرأة (الزوجة) ويوليها عناية فائقة...ومحبة لائقة. ولقد ضرب أمثلة رائعة من خلال حياته اليومية.. فتجده أول من يواسيها.. يكفكف دموعها... يقدر مشاعرها... لا يهزأ بكلماتها... يسمع شكواها... ويخفف أحزانها... ولعل الكثير يتفقون معي أن الكتب الأجنبية الحديثة التي تعنى في الحياة الزوجية، تخلو من الأمثلة الحقيقية، ولا تعدو أن تكون شعارات على الورق!! وتعجز أكثر الكتب مبيعاً في هذا الشأن أن تبلغ ما بلغه نبي الرحمة - -، فهاك شيئاً من هذه الدرارى:

• الشرب والأكل في موضع واحد: لحديث عائشة: كنت أشرب فأناوله النبي - - فيضع فاه على موضع فيّ، وأتعرق العرق فيضع فاه على موضع فيّ. رواه مسلم

• الاتكاء على الزوجة: لقول عائشة: كان رسول الله - - يتكئ في حجري وأنا حائض. رواه مسلم

• تمشيط شعره، وتقليم أظافره: لقول عائشة - ا -: ليدخل علىّ رسول الله - - رأسه وهو في المسجد فأرجّله. رواه مسلم

• التنزه مع الزوجة ليلاً: كان النبي - - إذا كان بالليل سار مع عائشة يتحدث. رواه البخارى.

• الضحك من نكاتها وفكاهتها: وعن عائشة ا- قالت: قلتُ: يا رسول الله! أرأيت لو نزلت وادياً وفيه شجرة أُكل منها، ووجدت شجراً لم يؤكل منها، في أيّها كنت تُرْتِعُ بعيرك؟ قال: "في التي لم يُرْتعْ فيها: تعني أن رسول الله لم يتزوج بكراً غيرها. أخرجه البخاري.

• مساعدتها في أعباء المنزل: سئلت عائشة ما كان النبي - - يصنع في بيته؟ قالت: كان في مهنة أهله. رواه البخارى

• يهدي لأحبتها: كان رسول الله - - إذا ذبح شاة يقول: أرسلوا بـها إلى أصدقاء خديجة. رواه مسلم.

• يمتدحها: لقوله: إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام. رواه مسلم

• يسرّ إذا اجتمعت بصويحباتها: قالت عائشة: كانت تأتيني صواحبي فكن ينقمعن (يتغيبن) من رسول الله - - فكان يُسربـهن إلى(يرسلهن إلي). رواه مسلم

• يعلن حبها: قوله - - عن خديجة "أنى رزقت حُبها ". رواه مسلم

• ينظر إلى محاسنها: لقوله - - "لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر. رواه مسلم

• إذا رأى امرأة يأت أهله ليرد ما في نفسه: لقوله " إذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فان ذلك يرد ما في نفسه" رواه مسلم

• لا ينشر خصوصياتها: قال - -: إن من أشر الناس عند الله منزله يوم القيامة الرجل يفضى إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها. رواه مسلم

• التقبيل: كان رسول الله - - يقبل وهو صائم. رواه مسلم

• التطيب في كل حال: عن عائشة - ا - قالت: كأني انظر إلى وبيص المسك في مفرق رسول الله - - وهو محرم. رواه مسلم

• يرضى لها بالهدايا: عن عائشة - ا - قالت: إن الناس كانوا يتحرون بـهداياهم يوم عائشة يبتغون بذلك مرضاة رسول الله - -. رواه مسلم

• يعرف مشاعرها: عن رسول الله - - قال لعائشة: أنى لأعلم إذا كنت عنى راضية وإذا كنت عنى غضبى.. أما إذا كنت عنى راضية فانك تقولين لا ورب محمد.، وإذا كنت عنى غضبى قلت: لا ورب ابراهيم؟؟ رواه مسلم

• يحتمل صدودها: عن عمر بن الخطاب قال: صخبت عليّ امرأتي فراجعتني، فأنكرت أن تراجعني! قالت: ولم تنكر أن أراجعك؟ فوا لله إن أزواج النبي - - ليراجعنه، وإن أحداهن لتهجره اليوم حتى الليل. رواه البخارى

• لا يضربها: قالت عائشة - ا -: ما ضرب رسول الله - - امرأة له قط" رواه النسائي

• يواسيها عند بكائها: كانت صفية مع رسول الله - - في سفر، وكان ذلك يومها، فأبطت في المسير، فاستقبلها رسول الله - - وهى تبكى، وتقول حملتني على بعير بطيء، فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها، ويسكتها،.. "رواه النسائي

• يرفع اللقمة إلى فمها: قال رسول الله - -: انك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى في امرأتك" رواه البخاري

• إحضار متطلباتها: قال الرسول - -: أطعم إذا طعمت وأكس إذا اكتسيت" رواه الحاكم وصححه الألباني

• الثقة بها: نـهى رسول الله - - أن يطرق الرجل أهله ليلاً، أن يخونـهم، أو يلتمس عثراتـهم. رواه مسلم

• المبالغة في حديث المشاعر: للحديث أن رسول الله - - لا يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث منها: الرجل يحدث امرأته، والمرأة تحدث زوجها. رواه النسائي

• العدل مع نساءه: من كان له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى، جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل" رواه الترمذي وصححه الألباني

• يتفقد الزوجة في كل حين: عن أنس - - قال " كان - - يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار. رواه البخارى

• لا يهجر زوجته أثناء الحيض: عن ميمونة - ا - قالت: كان - - يباشر نساءه فوق الإزار وهن حُيّضٌ. رواه البخارى

• يتفكه من خصام زوجاته: قالت عائشة: دخلت علىّ زينب وهى غضبى فقال رسول الله دونك فانتصري، فأقبلت عليها حتى رأيتها قد يبست ريقها في فيها فرأيت وجه رسول الله - - يتهلل" رواه ابن ماجه

• يصطحب زوجته في السفر: كان رسول الله - - إذا أراد سفراً أقرع بين نسائه، فآيتهن خرج سهمها خرج بـها. متفق عليه

• مسابقته لزوجه: عن عائشة أن رسول الله - - قال لي: - تعالى -أسابقك، فسابقته، فسبقته على رجلي " وسابقني بعد ان حملت اللحم وبدنت فسبقني وجعل يضحك وقال هذه بتلك! رواه أبو داود

• تكنيته لها: إن عائشة قالت يا رسول الله - - كل نسائك لها كنية غيري فكناها "أم عبد الله" رواه احمد

• يروى لها القصص: كحديث أم زرع. رواه البخارى

• يشاركها المناسبات السعيدة: قالت عائشة - ا - " مررت ورسول الله - - بقوم من الحبشة يلعبون بالحراب، فوقف رسول الله - - ينظر إليهم، ووقفت خلفه فكنت إذا أعييت جلست، وإذا قمت أتقي برسول الله. أخرجه البخاري

• لا يستخدم الألفاظ الجارحة: وقال أنس - - خدمت رسول الله عشر سنوات، فما قال لي لشئ فعلته، لمَ فعلته. رواه الدارمى

• احترام هواياتها وعدم التقليل من شأنها: عن عائشة - ا -" كنت ألعب بالبنات عند النبي - - وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان النبي - - إذا دخل ينقمعن منه فيسر بـهن فيلعبن معي " الأدب المفرد

• إضفاء روح المرح في جو الأسرة: عن عائشة - ا - قالت: زارتنا سوده يومًا فجلس رسول الله بيني وبينها، إحدى رجليه في حجري، والأخرى في حجرها، فعملت لها حريرة فقلت: كلى! فأبت فقلت: لتأكلي، أو لألطخن وجهك، فأبت فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهها، فرفع رسول الله - - رجله من حجرها لتستقيد منى، فأخذت من القصعة شيئاً فلطخت به وجهي، ورسول الله - - يضحك. رواه النسائي

• إشاعة الدفء: عن عائشة قالت كان رسول الله - - قلّ يوم إلا وهو يطوف على نسائه فيدنو من أهله فيضع يده، ويقبل كل امرأة من نسائه حتى يأتي على آخرهن فإن كان يومها قعد عندها. طبقات ابن سعد ج 8 / 170

• لا ينتقصها أثناء المشكلة: عن عائشة - ا - تحكى عن حادثة الإفك قالت: إلا أني قد أنكرت من رسول الله - - بعض لطفه بي، كنت إذا اشتكيت رحمني، ولطف بي، فلم يفعل ذلك بي في شكواي تلك فأنكرت ذلك منه كان إذا دخل علي وعندي أمي تمرضني قال: كيف تيكم! لا يزيد على ذلك. رواه البخارى

• يرقيها في حال مرضها: عن عائشة - ا - قالت: كان - - إذا مرض أحدٌ من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات. رواه مسلم

• يمتدح من يحسن لأهله: قال الرسول - -: خياركم خيارُكم لنسائهم. رواه الترمذي وصححه الألباني

• يمهلها حتى تتزين له: عن جابر قال " كنا مع رسول الله - - في سفر، فلما رجعنا ذهبنا لندخل، فقال: " أمهلوا حتى ندخل ليلا أى:عشاء" حتى تمتشط الشعثة، وتستحد المغيبة" رواه النسائي

=========

>>>> الرد الثاني :


=========

>>>> الرد الثالث :


=========

>>>> الرد الرابع :


=========

>>>> الرد الخامس :


=========