مالهدف من التقويم التشخيصي بداية كل موسم دراسي جديد؟
عنوان الموضوع : مالهدف من التقويم التشخيصي بداية كل موسم دراسي جديد؟
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سلام عندك حق ياااااا ربي وش نكره التقويم التشخيصي بففففف انا كيما ندخل واش اح نتقك من المواد حتى يقيموني و زيد بزيادة من النهار الاول بعد المهم ربي يوفقنا و نديو الباك بممعدل يشرف سلام
=========
>>>> الرد الثاني :
تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعدعلى تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هوالتشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهاراتوالمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقيةتنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاًإلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلمالخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-
مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى . *
* معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة . *
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .*
البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...
لاشك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً .
وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي :-
فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجالالتدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم .
القدرةعلى التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكنأن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذهالأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة .
القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومنأمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرةوالاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل .
ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل ...
يستطيعالمعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلمووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم . فقد يكونالضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعدادالدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدراتالسمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي .
العــلاج ..
إلىجانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضلالوسائل التي تستخدم في تعليمهم . ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كانالأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوباتالتعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعلمشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا . وصعوبات التعلم متنوعة وعديدةولكل منها أسبابها . وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النموالحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام .
ورغماختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق علىالجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيلالدراسي وهي :-
أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم .
أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم .
أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدىتقدمه في العلاج أولاً بأول ، فإن الإحساس * بالنجاح دافع قوي علىالاستمرار في العلاج إلى نهايته .
=========
>>>> الرد الثالث :
[QUOTE=amine02241979;3991694312][size="6"][size="6"]تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعدعلى تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هوالتشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهاراتوالمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقيةتنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاًإلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلمالخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-
مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى . *
* معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة . *
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .*
البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...
لاشك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو
شكرااااااااا على الايضاح https://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gifhttps://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gifhttps://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gifhttps://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gifhttps://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gifhttps://3andlib.xplainer.net/images/smilies/mh31.gif
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========