إلى كل من يمتلك مواضيع البكالوريا مادة الفلسفة دورة جوان كل الشعب 2016 ثالثة ثانوي
عنوان الموضوع : إلى كل من يمتلك مواضيع البكالوريا مادة الفلسفة دورة جوان كل الشعب 2016 ثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
أنا الاستاذة عيسى فاطمة أطلب إلى كل طالب يمتلك مواضيع بكالوريا دورة جوان 2016 مادة الفلسفة و في أي شعبة
سواء كانت مستنسخة خاصة شعبة تسيير و اقتصاد و شعبة العلوم التجريبية
او رجاء اكتبوا لي نصوص هذهين الشعبيتين
إني في امس الحاجة لهذه المواضيع خاصة النصوص الفلسفية التي وردت في الشعبتين ( علوم التجريبية و تسيير و اقتصاد )
الاستاذة عيسى فاطمة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
https://ency-education.weebly.com/bac2011.html
=========
>>>> الرد الثاني :
وعليكم السلام ورحمة الله
انا من شعبة الرياضيات وموضوعنا في الفلسفة هو نفس موضوع شعبة العلوم التجريبية:
الموضوع الاول:
إذا كانت العلوم الانسانية تدرس الانسان، فهل بإمكانها استخدام المنهج التجريبي؟
الموضوع الثاني:
دافع عن الاطروحة القائلة: "إن المنطق الصوري آلة صناعية تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ"
الموضوع الثالث:النص:
<<لو كان اساس المسؤولية هو الاختيار ، كما تدعي هذه النظرية 1، لوجب ان تختلف المسؤولية ويختلف ما يترتب عليها من جزاء تبعا لمبلغ اختيار الشخص في ارتكاب الجرم. فتزداد مسؤوليته ويزداد جزاءه كلما كان اختياره في ذلك كبيرا. ويترتب على هذا المبدا ان المجرمين الذين يدفعهم الى الجريمة دفعا استعدادهم الطبيعي للاجرام وصفاتهم الوراثية، وهم اشد الناس خطرا على المجتمع واكثرهم تهديدا لأمنه وسلامته، ينبغي ان يُعفوا من العقوبة او تخفف عقوبتهم مهما عظمت جرائمهم، لان اختيارهم في ارتكابها ضعيف كل الضعف {...}.
فالقوانين الحديثة تكتفي، فيما يتعلق بالاختيار، بان يكون المجرم عاقلا، اي غير مجنون، وان يكون الجرم قد صدر عن قصد منه، اي لم يصدر خطأً، وتقدر العقوبة بعد ذلك، تبعا لخطورة الجرم وخطورة المجرم نفسه على المجتمع، لا تبعا لمبلغ توافر الاختيار في ارتكاب الجرم: فنقسو في العادة كل القسوة على ذوي السوابق من المجرمين بطبعهم، أي على أقل الناس اختيارا في ارتكاب الجرائم، وتخفّف من غلوائها حيال الصالحين وذوي الصفات السوية، أي حيال أكثر الناس اختيارا فيما يرتكبون من خطيئة. ولو اخذت محاكمنا بما يترتب على منطق هذه النظرية، لما وجدت أمامها في الغالب إلا أشخاصا غير مسؤولين إطلاقا أو غير مسؤولين مسؤولية كاملة، ولأفلتَ من الجزاء أشد المجرمين خطرا وأكثرهم استحقاقا للعقوبة في نظر قضائنا الحاضر.>>
علي عبد الواحد وافي
النصوص الفلسفية الميسرة (محمود يعقوبي)
المطلوب : اكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص.
1- النظرية العقلية (التقليدية أو المثالية)
=========
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيكم
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========
