الاستاذ ابراهيم للثالثة ثانوي
عنوان الموضوع : الاستاذ ابراهيم للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
سلام استاذ راني محتاجة حاجة urgent مادابيا تساعدني راني حابة مقالة الشغل بطريقة استقصاء بالوضع في حقيقة انا عندي هذي مقالة و حافظتها و لكن انا عندي مشكل في استقصاء بالوضع منعرفش ندير تدعيم الاطروحة بحجج شخصية نديرها و لكن ناقصة مادابيك تعطيني هذا العنصر تدعيم الاطروحة بحجج شخصية فقط عن هذا السؤال " لا تشتغل البشرية الا تحت تهديد فكرة الموت" اثبت صحة الاطروحة
و طلبي الثاني راني حابة نعرف كامل الاسئلة التي تطرح على درس الرياضيات انا نعرف غير مقالة اولى هل الرياضيات من اصل عقلي ام تجريبي حسي اريد البقية و شكراا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
للتذكير الدفاع عن الاطروحة بحجج شخصية هي مرحلة مستقلة لوحدها في مقالة الاستقصاء بالوضع و عليها اربع نقاط كاملة، لكن بعض الطلبةيظنون ان الحجج التي يتسعملونها في الاطروحة هي نفسها الحجج الشخصية و هذا خطأ حسب سلم التنقيط الوزاري
بالنسبة لمقالات الرياضيات فهناك مقالتان الاولى تتعلق باصل المفاهيم الرياضية بين الاتجاه العقلي و الاتجاه التجريبي. و المقالة الثانية تتعلق باليقين الرياضي و قد طرحت مرات عديدة في البكالوريا يقول نص سؤالها في صيغ مختلفة: هل اليقين الرياضي ثابت بصورة مطلقة ام انه نسبي؟
هل تعدد الهندسات في الرياضيات يفقدها يقينها؟ هل الصدق و اليقين الرياضي يقوم على بداهة و وضوح مبادئها ام على تناسق و تطابق النتائج مع المقدمات؟ في كل هذه الاسئل نضع في الاطروحة الاولى موقف اقليدس و ديكارت و ليبنتز و في نقيض الاطروحة موقف رواد الهندسات اللااقليدية و هم عالم الرياضيا الالماني ريمان+ الروسي لوباتشفسكي+ الفيلسوف الفرنسي روبير بلانشي
بالنسبة للحجج الشخصية في مقالة العمل لقد وعدت الاعضاء اني ساضع مقالات الانظمة السياسية مع الاسئلة المتعلقة بها و ساضيف ايضا طلبك قريبا لان الذاكرة الوميضية ( فلاش ديسك) الذي يحوي المقالات الخاصة بي ليس معي حاليا بل هو في البيت
اتمنى لكم التوفيق جميعا في البكالوريا و ان تحققوا احلامكم و امالكم في الحياة
=========
>>>> الرد الثاني :
شكراا جزاك الله خيرا
=========
>>>> الرد الثالث :
عرض منطق الأطروحة:يرى هذا الاتجاه الذي يمثله التيار الماديّ أنّ الشغل يهدف إلى تحقيق أبعاد مادية حيث أنه السبيل الوحيد لكسب الرزق و تحصيل الثروة و توفير المتطلبات الضرورية لحفظ البقاء و تحقيق الاستمرارية في الحياة و دفع الموت، و قد وجدت هذه النظرة المادية للعمل على الخصوص لدى المجتمع اليوناني و فلاسفته الكبار أمثال: أفلاطون( 427-347ق.م) Platon ، و أرسطو(384-322ق.م) Aristote و أيضا الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشال فوكو (1926-1984م) Michel Foucaultو قد انطلقوا من المسلمات التالية: العمل هو الوسيلة الوحيدة للسيطرة على الطبيعة ودفع مخاطرها. الإنسان يعمل ليحفظ حياته و يحقق متطلباته البيولوجية.
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بالحجج التالية:
الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية: إن النقد الموجه لخصوم الأطروحة التي تعتبر أن العمل يحقق أبعادا مادية و بيولوجية فقط يدفعنا للدفاع عنها بحجج شخصية جديدة فالعمل هو نشاط ذهني و عضلي يغير به الإنسان وسطه الطبيعي قصد تلبية حاجاته المتنامية باستمرار وهو يهدف أيضا إلى تحويل المادة من صورتها غير النافعة إلى صورتها النافعة فهو التغيير المثمر للمحيط الخارجي من طرف الإنسان الذي أكد به سيطرته على الطبيعة و على مظاهرها قصد تحقيق أكبر ممكن من التأقلم و التكيف المثمر الذي يبعد الإنسان عن الشعور المروع تحاصره به فكرة الموت لذلك ارتبط الشغل بحب البقاء و الحاجة الملحة للبقاء خاصة لما عجزت الطبيعة عن سد متطلبات الإنسان و ذلك بتزايد عدد الأفراد الذين أصبحوا يتصارعون على لقمة العيش و يتنازعون على خيرات الطبيعة التي أضحت غير كافية لهم جميعا فالعمل إذن ضرورة بيولوجية مادية مرتبطة أساسا بالجوانب الحسية و القيم النفعية خوفا من الانقراض و تلبية للمتطلبات الجسمية للمحافظة على الكينونة ( الوجود) هذا ما أكده التاريخ القديم أين كان الإنسان يبذل من الجهد العضلي الكثير في مجال الزراعة و الصيد للحصول على متطلباته و تسخير ظواهر الطبيعة لخدمته و الحيلولة دون الوقوع ضحية لتقلباتها و نزواتها و كوارثها و التي عرضت حياة الإنسان للخطر الأكيد فابتدع أحدث الأساليب و أضمن الوسائل و التقنيات و أحاط نفسه بأفضل الظروف الحياتية كاستصلاح الأراضي لتوفير حاجاته من المنتجات الزراعية و تأمينها كما و كيفا و بناء السدود ردا لخطر الفيضانات و توظيف مياهها في المنشئات الضخمة كتوفي الكهرباء و المياه الضرورية للاستهلاك اليومي و حتى الزراعة كما أنشأ المباني المضادة للزلازل حفاظا على حياته و في اليابان مثلا بحكم أن الأراضي الزراعية قليلة استغلوا المباني العالية وناطحات السحاب من الأعلى في زراعة بعض الخضار كالبطاطا و الطماطم وبهذا أنتج الصناعة و التقنية و كل أدوات التي من شأنها تسهيل سبل الحياة له وبذلك انتقل الإنسان من المستوى الزراعي إلى المستوى الصناعي وقد عبر عن ذلك الفيلسوف الألماني كارل ماركس في قوله: « إن العمل هو للوهلة الأولى فعل يحصل بين الإنسان و الطبيعة يلعب فيه الإنسان ذاته دور قوة طبيعية إزاء الطبيعة »
حل المشكلة: نستنتج من التحليل السابق أن الأطروحة أن للعمل أبعادا مادية و بيولوجية فقط هي أطروحة صحيحة و تقبل الدفاع عنها فالشغل هو الوسيلة الوحيدة لحفظ البقاء و استمرار النوع و السيطرة على الظواهر الطبيعية و اتقاء غضب الطبيعة و كوارثها و دفع الموت عن نفسه لذلك قيل : « بعرق جبينك تأكل خبزك » يقول ميشال فوكو : « لم يظهر العمل في تاريخ البشرية إلا عندما تكاثر الناس لدرجة أن خيرات الطبيعة لم تعد كافية لتوفير القوت لهم »
=========
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ https://3andlib.xplainer.net/images/...s/viewpost.gif
عرض منطق الأطروحة:يرى هذا الاتجاه الذي يمثله التيار الماديّ أنّ الشغل يهدف إلى تحقيق أبعاد مادية حيث أنه السبيل الوحيد لكسب الرزق و تحصيل الثروة و توفير المتطلبات الضرورية لحفظ البقاء و تحقيق الاستمرارية في الحياة و دفع الموت، و قد وجدت هذه النظرة المادية للعمل على الخصوص لدى المجتمع اليوناني و فلاسفته الكبار أمثال: أفلاطون( 427-347ق.م) platon ، و أرسطو(384-322ق.م) aristote و أيضا الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشال فوكو (1926-1984م) michel foucaultو قد انطلقوا من المسلمات التالية: العمل هو الوسيلة الوحيدة للسيطرة على الطبيعة ودفع مخاطرها. الإنسان يعمل ليحفظ حياته و يحقق متطلباته البيولوجية.
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بالحجج التالية:
الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية: إن النقد الموجه لخصوم الأطروحة التي تعتبر أن العمل يحقق أبعادا مادية و بيولوجية فقط يدفعنا للدفاع عنها بحجج شخصية جديدة فالعمل هو نشاط ذهني و عضلي يغير به الإنسان وسطه الطبيعي قصد تلبية حاجاته المتنامية باستمرار وهو يهدف أيضا إلى تحويل المادة من صورتها غير النافعة إلى صورتها النافعة فهو التغيير المثمر للمحيط الخارجي من طرف الإنسان الذي أكد به سيطرته على الطبيعة و على مظاهرها قصد تحقيق أكبر ممكن من التأقلم و التكيف المثمر الذي يبعد الإنسان عن الشعور المروع تحاصره به فكرة الموت لذلك ارتبط الشغل بحب البقاء و الحاجة الملحة للبقاء خاصة لما عجزت الطبيعة عن سد متطلبات الإنسان و ذلك بتزايد عدد الأفراد الذين أصبحوا يتصارعون على لقمة العيش و يتنازعون على خيرات الطبيعة التي أضحت غير كافية لهم جميعا فالعمل إذن ضرورة بيولوجية مادية مرتبطة أساسا بالجوانب الحسية و القيم النفعية خوفا من الانقراض و تلبية للمتطلبات الجسمية للمحافظة على الكينونة ( الوجود) هذا ما أكده التاريخ القديم أين كان الإنسان يبذل من الجهد العضلي الكثير في مجال الزراعة و الصيد للحصول على متطلباته و تسخير ظواهر الطبيعة لخدمته و الحيلولة دون الوقوع ضحية لتقلباتها و نزواتها و كوارثها و التي عرضت حياة الإنسان للخطر الأكيد فابتدع أحدث الأساليب و أضمن الوسائل و التقنيات و أحاط نفسه بأفضل الظروف الحياتية كاستصلاح الأراضي لتوفير حاجاته من المنتجات الزراعية و تأمينها كما و كيفا و بناء السدود ردا لخطر الفيضانات و توظيف مياهها في المنشئات الضخمة كتوفي الكهرباء و المياه الضرورية للاستهلاك اليومي و حتى الزراعة كما أنشأ المباني المضادة للزلازل حفاظا على حياته و في اليابان مثلا بحكم أن الأراضي الزراعية قليلة استغلوا المباني العالية وناطحات السحاب من الأعلى في زراعة بعض الخضار كالبطاطا و الطماطم وبهذا أنتج الصناعة و التقنية و كل أدوات التي من شأنها تسهيل سبل الحياة له وبذلك انتقل الإنسان من المستوى الزراعي إلى المستوى الصناعي وقد عبر عن ذلك الفيلسوف الألماني كارل ماركس في قوله: « إن العمل هو للوهلة الأولى فعل يحصل بين الإنسان و الطبيعة يلعب فيه الإنسان ذاته دور قوة طبيعية إزاء الطبيعة »
حل المشكلة: نستنتج من التحليل السابق أن الأطروحة أن للعمل أبعادا مادية و بيولوجية فقط هي أطروحة صحيحة و تقبل الدفاع عنها فالشغل هو الوسيلة الوحيدة لحفظ البقاء و استمرار النوع و السيطرة على الظواهر الطبيعية و اتقاء غضب الطبيعة و كوارثها و دفع الموت عن نفسه لذلك قيل : « بعرق جبينك تأكل خبزك » يقول ميشال فوكو : « لم يظهر العمل في تاريخ البشرية إلا عندما تكاثر الناس لدرجة أن خيرات الطبيعة لم تعد كافية لتوفير القوت لهم » |
شكراا استاذ بارك الله فيك
=========
>>>> الرد الخامس :
لا شكر على واجب، لكن انصحك بعدم التهاون في المواد الاخرى خاصة الرياضيات و اللغات الاجنبية لانها ستكون الفاصل الذي سيحدد معدلك ان كان جيدا ام متواضعا، خاصة لمن يريد دخول المعاهد و المدارس العليا
=========
انا مليحة في مواد اخري شوي شوي غير في فلسفة نخاف منها بزاااف منعرف نهار باك كيفاش رايح يصرالي فيها ان شاء الله برك مايدروناش كيما عام لي فات
بحول الله لن يحدث مثلما حدث السنة الماضية، فتلك البكالوريا كانت بكالوريا سياسية خاصة في مادة الفلسفة ، و لا داعي لذكر تفاصيل اخرى لكن انصحك ان تاخذي بالاسباب و ان تراجي المقالات الاساسية من الفصلين الاول و الثاني، و ان تتعلمي طريقة تحليل النص كاحتياط، فقد يكون السؤال الاول او الثاني مما لم تراجعيه، و ثقي بالله عز وجل لان المواضيع لن تخرج ابدا عما درستموه و ستكون بمتناول التلميذ المتوسط، انصحك ايضا ان تتعودي على كتابة مقالات و فق سلم التنقيط الوزاري لانها الطريقة الوحيدة لضمان نقطة ممتازة في الفلسفة، و يمكنك الاستعانة بمقالاتي او التصحيحات الوزارية، مثلا الراي الشخصي في المقالة الجدلية يقول بعض الاساتذة انه غير ضروري لكن التصحيح الوزاري يعطي عليه نقطة كبيرة تقدر ب2.5او 2 نقطة من اربعة
اذا وجدت صعوبة في مراجعة مادة الفلسفة او حفظها انصحك بمحاولة اتقان المنهجية اولا و ذلك بالتدرب على الكتابة الذاتية و الشخصية لانها الطريقة الوحيدة بعد ذلك حاولي فهم الافكار التي يطرحها الفلاسفة في كل اطروحة و يمكنك حتى ان لا تحفظي الاقوال لان النقاط التي تعطى عليها ليست كبيرةجدا. فالاساس كله في المقالة يقوم على الافكار الفلسفية. اعطيك مثالا بسيطا للتوضيح
في مقالاتي التي وضعتها عند تقديم الحجج اقوم اولا بشرح الفكرة الخاصة بالفيلسوف ثم تدعيمها بامثلة مختلفة بعد ذلك اقدم بعض اقوال هذا الفيلسوف. ما هو مطلوب منك هو مراجعة و فهم الفكرة و لا داعي لحفظ الامثلة، بهذه الطريقة سيسهل عليك مراجعة مادة الفلسفة و تصير اسهل المواد، لدي صديق يعمل كاستاذ رياضيات وهو مبتدئ في التعليم اجتاز بكالوريا السنة الماضية في شعبة الاداب و حصل على ١٣.٥ في مادة الفسفة و معدل عام فاق ١٢ رغم انه لم يدرس الفلسفة الا لمدة ساعتين فقط يوم الخميس الذي يسبق البكالوريا لكنه طبق هذه الطريقة اي فهم المنهجية و التركيز على الافكار الخاصة بالفلاسفة و مقالته كانت خالية تماما من الاقوال، و قد اختار موضوع العادة و الارادة الذي خرج اغلب التلاميذ فيه عن الموضوع في البكالوريا
يمكنك ايضا كتابة بعض المقالات المختصرة بنفسك و تقديمها لاستاذك او استاذتك ليصححها لك لان ذلك يجعلك تكتشفين الاخطاء و لا تعاودي الوقوع فيها، و ان رفض او لم يكن لديه وقت يمكنك وضع صور المقالات بالمنتدى و ساقوم بتصحيحها بنفسي. ايضا هناك شيء مهم لا بد ان تتعلميه وهو تحليل السؤال الفلسفي قبل الاجابة عنه بمعنى ان تقومي باعادة كتابة السؤال ثم تحديد الكلمات المفتاحية الواجب شرحها و تشرحيها في الورقة المسودة ثم بعد ذلك تحددين الاطروحة التي ستبدئين بها و نقيضها هذه الطريقة ضرورية و مهمة جدا عندما تكون الاسئلة غامضة او صعبة و ذلك حتى تتفادي الفهم الخاطئ للسؤال بالتالي الخروج عن الموضوع
اعطيك مثالا: هل القيم الاخلاقية تتعارض مع الدوافع الطبيعية ؟
اولا تعيدين كتابة السؤال بخط يدك على المسودة لان الخط الالكتروني قد يزيد الارتباك في نفسك
بعد ذلك تقرئين السؤال جيدا و تسطري على الكلمات المفتاحية: في هذا المثال الكلمات هي اداة الاستفهام هل، القيم الاخلاقية، الدوافع الطبيعية، و ايضا كلمة تتعارض
الشرح: القيم الاخلاقية: تعني الاخلاق و هي مجموعة قواعد السلوك التي تحدد ما يجب ان يكون فتحدد الخير و الشر و الحسن و القبيح في سلوكنا
تتعارض: هذه الكلمة تفيد النفي اي العبارة الاولى و التي تليها غير متصلتين
الدوافع الطبيعية: تعني الجانب الطبيعي في الانسان الذي يحرك سلوكه و المقصود به سعيه نحو اللذة و ابتعاده عن الالم اي مختلف الغرائز
بعد التحليل الاصطلاحي لا بد من تحليل السؤال تحليلا منطقيا فتحددين الاطروحة الاولى و الثانية
الاطروحة الاولى تقول ان الاخلاق تتعارض و لا تقوم على اللذة و الالم و هو موقف الاتجاه العقلي كانط و افلاطونو المعتزلة و هو موقف واضح بين في السؤال
اما نقيض الاطروحة فهو موقف مستتر لا بد ان تستنتجيه و هو ان الاخلاق تقوم على الدوافع الطبيعية اي تقوم على اللذة و المنفعة و هو موقف ابيقور، و جيريمي بنتام و جون ستيوارت ميل
هذه الطريقة في تحليل السؤال ليست مضيعة للوقت بل هي مفيدة جدا و تجنبك الفوضى و الارتباك يوم البكالوريا و تعطيك الثقة و النظام اثناء الاجابة و عدم الخروج عن الموضوع و ربح الوقت
شكرااا ساعمل بما قلته لي
