عنوان الموضوع : قناة العربية لخيانة المسلمين بلسان عربي
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم



افتراءات قناة العربية


لا زالت قناة العربية ومنذ نشأتها وهي تأخذ صف المعاداة للخط الاسلامي المعتدل الوسطي المعارض للوجود الامريكي في المنطقة ودأبت هذه القناة للوقوف بجنب المشروع الامريكي في العراق والتبرير لمنهجية ايران في تغلغلها المستمر في العراق وهمجية الحكومات المتعاقبة على حكم العراق منذ عام 2016 ، وسكتت عن جرائم المليشيات وفرق الموت ومعاناة الشعب العراقي منها واخذت هذه القناة وبشكل مبرمج وممنهج في تشويه سمعة الجهاد العراقي وفصائله المباركة بربطه بالقاعدة والصاق التهم به جزافا .


وهذه المرة اطلت علينا قناة العربية ببرنامج وثائقي تحت عنوان ( آثار العراق ولبنان ... الغنيمة المنظمة ) بتاريخ 20-10-2016 تناولت موضوع تهريب الاثار وتسويقها في المزادات العالمية وادعت من خلال هذا البرنامج ان فصائل المقاومة في الانبار هي من تشرف على تهريب هذه الاثار واخذ الضرائب عليها على لسان ضابط امريكي كذاب اشر ادعى على فصائل المقاومة هذه الافتراءات ، واظهر هذا البرنامج صورا لتدريبات مجاهدينا الابطال في جناحنا العسكري (كتائب صلاح الدين الايوبي) لتشويه سمعتنا .


واننا اذ نقول لامثال هؤلاء ان المقاومة العراقية بكل فصائلها المباركة جاهدت الاحتلال الغازي وبذلت الغالي والنفيس من اجل طرد المحتل من بلادنا ولم تتلوث بدماء واموال وثروات شعبنا الصابر بل ان ابناء هذه المناطق هم من ضحى ودافع عن مؤسسات الدولة ووقف بوجه من اراد ان يسرقها او يعبث بها عندما فتح ابوابها للسراق جنود الاحتلال .


ان من سرق ثروات الشعب العراقي واستباح دماءهم طوال هذه السنين العجاف هم قوات الاحتلال ومن جاء على ظهور دباباتهم ليستلموا السلطة في البلد ويعيثوا في الارض فسادا .

اننا في الجبهة الاسلامية للمقاومة العراقية (جامع) نطالب هذه القناة بالكف عن نهجها المعادي لنهج المقاومة والصمود والالتزام بالمعايير الاعلامية والمهنية ، وسوف يسجل التاريخ من وقف مع المقاومة بالكلمة او الفعل ومن وقف ضدها وعمل على تشويه سمعتها .


(وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )



المكتب الاعلامي
8 صفر 1433 هـ
الموافق 3 كانون الثاني 2016 م
كتائي صلاح الدين الايوبي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سبحان الله هده القناة يشتكي منها المجاهدون في العراق
وان وفق الله ساقدم كثير من الشكاوي ضد هده القناة الخليعه صدرت من علماء المسلمين وعامة المسلمين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادع بالحق
والتبرير لمنهجية ايران في تغلغلها المستمر في العراق وهمجية الحكومات المتعاقبة على حكم العراق منذ عام 2003 ،

السلام عليكم

اما هذه اخي الكريم ارى ان" العربية "هي من حاربت الوجود الايراني في المنطقة بدعم من النظام السعودي بعكس قناة الجزيرة التي كانت تعالج الموضوع الايراني و قضية حزب الله من خلال ربطه بالقومية العربية الزائفة دون ان تعلم بالخبث الايراني الا مؤخرا ، ربما لانها التزمت بالاعلام الحر اخي الكريم نوع من الانصاف في حق العربية بغض النظر في تناوله الاخبار عموما
سلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

من خلال متابعتي للاخبار اشهد ان قناة العربية هي قناة صفوية صهيونية انى لها ان تحارب الوجود الايراني وهي من تروج للمالكي الطائفي بامتياز والجعفري المجرم والسستاني.......؟ اما ما يسمى ب *جامع* ناطقها الرسمي المتواجد في فنادق 5 نجوم في الاردن وهي تهمة قادحة ومشاركتهم في الصحوات وعملهم مع القوات الامريكية في محاربة دولة العراق الاسلامية والله كانت عناصر منهم تلبس الاشرطة الفسفورية وتكشف عورات المجاهدين في العراق دماء من سفكت في الفلوجة 1.2 عظام من دكت في القائم من فك الاسرى في بادوش وغيرها وعند الله تجتمع الخصومات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

عندما يعرف مالكها ، والصحفي الذي يسيرها يبطل العجب .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

وكالة أنباء عالمية : الجزيرة تتعاطف مع الفلسطينيين والعربية "عكس ذلك

ا ف ب ، خاص (سبق) دبي ، الرياض: قالت وكالة "فرانس برس" في تحليل مفصل أعدته حول تغطية "الجزيرة" و "العربية" للعدوان الإسرائيلي على غزة، ان هناك تباينا كبيرا في عرض الأحداث، حيث ان هناك تعاطفا واضحا من "الجزيرة" مع الفلسطينيين، بينما لا تظهر "العربية" أي تعاطف معهم.
وقالت الوكالة : هيمنت الأحداث الدامية في قطاع غزة على الإعلام العربي لاسيما على الفضائيتين الاخباريتين الأساسيتين الجزيرة والعربية إلا أن الحرب الدائرة تظهر التباين بين القناتين حول أسلوب ومعايير التغطية.
واختارت قناة الجزيرة القطرية التي مقرها الدوحة عنوان "غزة تحت النار" لتغطيتها أحداث القطاع الدامية على مدار الساعة.
وقد جيشت الجزيرة مراسليها لتغطية التحركات الاحتجاجية ضد الحرب الإسرائيلية على غزة عبر العالم وفتحت منبرا على موقعها الالكتروني ليعبر المتصفحون عن دعمهم للغزاويين وذلك عبر ابواب عديدة تحمل عناوين مثل "قصائد الى غزة" و"اطفال غزة: باي ذنب قتلوا".
ويرى البعض ان قناة الجزيرة تبرز بشكل واضح ميولها المتعاطفة مع الفلسطينيين خصوصا عبر تسمية ضحايا القصف الإسرائيلي "شهداء" الا ان رئيس تحرير القناة احمد الشيخ لا يرى في ذلك انتقاصا من موضوعية الجزيرة.
وقال الشيخ لوكالة فرانس برس "بدل ان تسألوا لماذا نسميهم شهداء نقول اوقفوا قتلهم فلا يكون هناك شهداء. من يريد تغيير الكلمة فليوقف القتل".
الا انه اصر على موضوعية القناة التي تترك فسحة للمسؤولين الإسرائيليين على الهواء من اجل اعلان وجهة النظر الإسرائيلية.
وذكر الشيخ في هذا السياق ان "الكاميرا تنقل القصف (الاسرائيلي لغزة) والضحايا (الفلسطينيين) لكننا نقابل المسؤولين الاسرائيليين وننقل تصريحاتهم ولو لم نكن موضوعيين لما سمحنا لهم بالظهور على شاشتنا".
حتى ان الشيخ اشار الى ان ان بعض الجمهور "يتهمنا بالتواطؤ" بسبب نقل تصريحات المسؤولين الاسرائيليين.
وكانت الجزيرة التي انطلقت عام 1996 حظيت بشهرة عالمية بسبب تغطيتها الحصرية للغزو الامريكي لافغانستان في نهاية 2001 وأيضا بسبب بثها لمقابلات مع زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن.
وتسبب ذلك باثارة غضب واشنطن وبعض حلفائها في العالم العربي ووجهت للقناة اتهامات بانهم تؤمن منبرا للمتطرفين.

وقال الشيخ "نحن لا نغطي الحرب باعتبارنا عرب او مسلمين بل لاننا صحفيون نحن زعماء الموضوعية. كيف تكون الموضوعية اذا لم تكن نقل ما يجري على الارض".
واضاف "كل الوكالات والتلفزيونات العالمية لا تغطي مثلنا لأنهم يخافون من اسرائيل الحرب وجهها قبيح واذا أخفيت قبح الحرب فأنت تساهم في استعارها. لو لم تكن المشاهد منقولة لكانت الحرب الاسرائيلية على غزة أفظع".
وعلى الجهة الاخرى تبدو قناة العربية التي مقرها دبي وتعمل بتمويل سعودي وكأنها تعتمد لغة اقل حدة في تعاملها مع الحرب على غزة وهي تضع تغطيتها تحت عنوان "اجتياح غزة".
ولا تستخدم القناة تعبير "شهداء" حتى ولو ان مراسليها على الارض يستخدمون هذه العبارة في بعض الاحيان.
وقال مدير الاخبار في القناة نخلة الحاج "ليست وظيفة الاعلام ان يعطي وصف شهيد او غير شهيد. نحن نستخدم التسمية المهنية قتلى او ضحايا لاسباب مهنية بحتة".
واضاف في حديث مع وكالة فرانس برس ان "السياسة العامة (في القناة هي) استخدام تعابير قتلى وضحايا. ولكن في بعض الاوقات يواجه المراسل على الارض بعض الضغوط".
واشار الحاج الى ان رفض العربية لاستخدام مصطلح شهيد يثير انتقادات حادة من قبل بعض الجهات.
وكان الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله انتقد القنوات العربية التي ترفض تسمية ضحايا غزة بالشهداء.
وقال نخلة "كل الجهات السياسية لديها هدف سياسي. السياسيون يحاولون مصادرة الاعلام لكن عملنا هو خدمة المشاهد".
وتختلف سياسة القناتين ايضا حيال مسالة بث صور الشهداء والمشاهد الدامية التي قد يعتبرها البعض مسيئة لاحساس المشاهد فقناة الجزيرة تبث صور الجثث لاسيما جثث الاطفال وصور الجرحى الذين يعانون من إصابات قوية.
وقال احمد الشيخ في هذا السياق ان "كاميرا التلفزيون تلتقط صورا لاطفال مقتولين ونحن ننقل نقلا مباشرا. نحن لا نتلاعب بالصورة".
اما العربية تبدو العربية اكثر تحفظا من الجزيرة في ما يتعلق ببث الصور الاكثر قساوة.
وقال نخلة ان "القاعدة هي عدم نقل الصور التي تسيء الى احساس المشاهد بشكل قوي".
واضاف "نحن واجبنا كصحافيين ان نراها (المشاهد) حتى نتمكن من وصفها لكن لا يجوز لنا ان نلزم المشاهد برؤيتها".
والتباين في اسلوب التغطية ليس جديدا بين القناتين فقد ظهر ذلك جليا في مناسبات سابقة بما في ذلك على سبيل المثال الحرب الاسرائيلية على لبنان عام 2006 والعمليات العسكرية الاسرائيلية المتكررة في الاراضي الفلسطينية.

الى ذلك، بدأت من ايام حملة مقاطعة ضخمة لقناة العربية، تناقلتها مئات من الصحف والمواقع الالكترونية والمنتديات العربية.
وانتقد القائمون على الحملة ، الطريقة التي تعاملت بها العربية مع العدوان، وكذلك محاولة القناة "تحطيم" المقاومة الفلسطينية عبر تهميش دورها وانجازاتها في أرض المعركة.
كما انتقدت عرض موقع "العربية نت" مع أخباره الرئيسية صورا لدمار خلفته صواريخ المقاومة في مستوطنات إسرائيلية ، بدلا من الشهداء الفلسطينيين، وهو ما فسره بعض المراقبين على أنه محاولة من القناة لتبرير العدوان الإسرائيلي، حيث أن الاحتلال برر أعماله الوحشية في غزة بأنها محاولة لإيقاف الصواريخ الفلسطينية.