عنوان الموضوع : إلى ثوار وأبطال سورية بكل أطيافهم .. حتى لا تقطف كلينتون ثماركم الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

إلى ثوار وأبطال سورية بكل أطيافهم .. حتى لا تقطف كلينتون ثماركم

تحية إلى أبطال وثوار سورية الذين يسطرون مجدنا التليد ومجدنا القادم ومجد أبنائنا وأحفادنا .. ونقول لكم أيها الأبطال إنكم تزرعون بناء الدولة الإسلامية القادمة بإذن الله وإنكم تقيمون صرح المجد والرفعة كما فعل أجدادكم من قبل .. ولكن مع هذه الانتصارات العسكرية المتتالية ومع هذا القرب بنصر الله بإذن الله تعالى في حلب الشهباء ومفاصلها العسكرية ندعوكم إلى الحذر الحذر من تصريحات العجوز الشمطاء المجرمة التي تشارك اليوم بشار الأسد بجرائمه اليومية حين تتهم المتطرفين بخطف الثورة وهذا كذب وهراء ويتفق تماما مع تصريحات بشار عن القاعدة والإرهابيين والمتطرفين ونحو ذلك ..
نقول لكم أيها الأحرار كلكم عليكم وبأقصى سرعة اتخاذ قرار سياسي تقولوا لكلينتون وأعوانها وأذنابها ما هي أهدافكم وتحددوا كيف المشاركة في المجلس الذي يراد له اليوم لخطف ما بناه المجلس الوطني وبغض النظر عن النواقص له ولكن نقول لكم وستذكرون ما نقوله بأنه كان شوكة في حلق الأميركيين والغربيين ولذلك لم يدعموه ونقول لكم رغم كل الاعتراضات على المجلس الوطني من قبلنا وقد كتبنا عليها ولكن لن نقبل أبدا باعتراضات الأميركيين عليه ..
المطلوب الآن من الكتائب على الأرض إفراز سياسي يحدد مطالبهم ومشاركتهم بأي مجلس وتكون المشاركة جماعية وتحديدا الكتل العسكرية الكبرى في المحافظات السورية ليخرسوا كل الأصوات عن تمثيل الشعب السوري على الأرض وبالتالي لترفع هذه الكتل العسكرية سقفها بأكثر مما يريده المجلس الوطني .. الجد .. الجد والوقت ليس فيه مجال للضياع في الوقت الذي تتكالب الدنيا كلها على هذه الثورة البطلة ولكنها منصورة بإذن الله ..

المصدر :
https://www.sooryoon.net/archives/65595



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بل كلنتون من يريد اختطاف الثورة السورية

د.عوض سليمان* - زمان الوصل: حافظت على الدوام على موقف ثابت يمليه علي ضميري كمسلم وعربي، وهو الوقوف ضد سياسة الولايات المتحدة الأمريكية واعتبارهاً عدواً تاريخياً مستمراً للعرب والمسلمين. ولقد هنأت ثوار الداخل والشعب السوري عندما اقترحوا اسما لجمعتهم الماضية" أمريكا أ لم يشبع حقدك من دمنا". فهذا صحيح لا شك، فلن تشبع أمريكا من دماء المسلمين، وهذه أفغانستان والعراق وسورية ماثلة للجميع.
لم تصدمني تصريحات كلينتون التي حذرت فيها من وجود المتطرفين على أرض سورية، وحرضت من خلالها الليبراليين على قيادة المرحلة القادمة، وعدم السماح للإسلاميين باختطاف الثورة كما قالت.
لم تدعم الولايات المتحدة الأمريكية الثورة السورية لا بالقليل ولا الكثير، بل أصبح من المؤكد أنها منعت سفن السلاح من الوصول إلى ثوار سورية وسعت على الدوام، لإطالة عمر نظام الأسد الذي وقف على مدى خمسين عاماً كحارس للكيان الصهيوني. فبأي حق تريد الإدارة الأمريكية التدخل في شؤون الثورة الثورة السورية لدرجة تعيين قيادتها والتحكم في مسارها.
يبدو لي أن المسألة برمتها تسير في اتجاه تعيين حكومة لا علاقة لها بالثورة والثوار وتكون مطية لأمريكا والغرب فتجلس إلى طاولة الحوار مع بشار الأسد، وكل ذلك بقصد الحفاظ على النظام الأمني السوري الذي دعم أمريكا في حربها ضد المسلمين في العراق.
لقد أعطت الحكومة الأمريكية الضوء الأخضر لبشار بتدمير سورية وقتل شعبها، فذهب يدمر المدن، ويمحو آثار البلاد وتراثها، بل ذهب إلى قصف المخابز وقطع المياه عن المدنيين، وكل هذا يتم بمرأى من أمريكا ومسمع، ولو أرادت إسقاط الأسد، لفعلت ذلك منذ وقت طويل ولكنها عادة الإدارة الأمريكية التي لا تقف إلا مع الإرهابيين وتدعمهم أينما كانوا.
قلت لم تصدمني تصريحات كلنتون، وإنما صدمني على الدوام، أن يعبر كثير من أعضاء المجلس الوطني السوري عن إعجابهم بموقف الإدارة الأمريكية من الثورة السورية، وقد جاءتني عشرات الرسائل التي تعتب علي بسبب انتقادي المتواصل لسياسة الولايات المتحدة، وذهب بعضهم للقول، كيف تريدون أن تدعمكم أمريكا وأنتم تنتقدون سياستها ولا أعرف كيف ينظر هؤلاء السادة اليوم إلى الموقف الأمريكي، الذي يطالب صراحة بتفكيك المجلس الوطني ويسعى فعلياً إلى اختطاف الثورة السورية. وكيف يقبل من يمثل هذه الثورة المباركة أن يستجدي الذئب فيحرس غنمه.
يؤسفني أن يظن بعضنا أن أمريكا قد تدعم ثورتنا، أو أن تقف ضد بشار الأسد. إن تدمير سوريا تدميراً كاملاً هو الهدف الاستراتيجي الأهم للولايات المتحدة، التي وجدت لتخدم الكيان الصهيوني ليس إلا. وماذا يريد هذا الكيان أفضل من تدمير سورية بيد بشار الأسد نيابة عنه.
باختصار عملت الحكومة الأمريكية التي تفتقر إلى أدنى درجات الأخلاق، على تقوية نظام الأسد، بينما سكتت عن القنابل العنقودية المحرمة دولياً، والتي تلقى على المنديين دون ذنب.
أمريكا التي قتلت مليون ونصف عراقي، ودمرت أفغانستان ونشرت فيهما المخدرات والفساد، لن تقف مع الشعب السوري، وهي لم تقف مع الشعب التونسي ولا المصري من قبل.
أعتقد أن على الشعب السوري ألا يضيع بوصلة الثورة، وأعتقد أن مشواره في التخلص من الأسد شاق. ومع أنني مؤمن بالنصر، إلا أن على السوريين أن يدركوا أن حربهم ليست ضد الأسد فقط، بل ضد كثير من الدول التي تدعمه من إيران إلى أمريكا.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك

و نسأل الله ان يجنب الجيش السوري الحر و الشعب السوري الحر شرور هذه الشمطاء و اعوانها من اليهود و الشيعة

فانها تلعب لعبة كبيرة تريد بقاء حارس اليهود و ايضا تريد مكسب الثوار في حالة انتصارهم

اللهم جنب سوريا الحرة شرور اليهود و النصارى و الشيعة



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك اخي يونس
الثورة مستمرة بحول الله وقوته والنصر سيكون حليف الشعب السوري البطل الصامد في وجه اعتى واجرم نظام
وبإذن الله لن يحكم سوريا بعد هذه الثورة المباركة الا المسلمون السنة .
ولتخسا امريكا فالثوار معظمهم من الاسلاميين وهم يحققون الآن انتصارات متتالية على مليشيات الحقير بشار وقد قرب النصر بإذن الله


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يعني الثوار واقفين في وجه العالم كامل



شيء لا يصدق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد بلادي
يعني الثوار واقفين في وجه العالم كامل



شيء لا يصدق


الحرب الكونية على الاسد صدقتوها




و لعبة الشمطاء كلينتون لم تصدقوها



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟