عنوان الموضوع : النظام العالمي الشيطاني الصهيوني الجديد المهيمن على العالم اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم

النظام الشيطاني الصهيوني الجديد المهيمن على العالم

هناك بعض الحمقى الذين لا يؤمنون بالحرب القديمة الحديثة على المسلمين ولا يؤمنون بمؤامرة بدائها ابليس على ادم عليه السلام ذات يوم وواصل جنوده من الانس والجن طريقها حتى الان

سلسلة حلقات تلفزية مع أكرم حجازي عن "النظام الدولي":
...
المراقب ( 1 ) مقدمة عن الفكر الأممي المضاد لسيكس بيكو : د أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=Di3jTY_OLa4
....
المراقب (2)، نشأة النظام العالمي الجديد وعقيدته القتالية : د أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=71_3DdvL2zU





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المراقب(3): آلية استخدام النظام العالمي لسلاح النفط : د أكرم حجازي ...

https://m.youtube.com/watch?v=GTRPmUCG6D8

المراقب(4): النظام العالمي الجديد وسلاح الأمن الغذائي ، د / أكرم حجازي

https://www.youtube.com/watch?v=kT2LD8hap00

المراقب(5): النظام العالمي ومنظومة الاستبداد المحلي ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=4-p_uwYWPQM
....
المراقب(6): دور الأنظمة العربية في النظام العالمي ، د / أكرم حجازي
https://www.youtube.com/watch?v=hQHvgg0W4wo
.....
المراقب(7): النظام العالمي - عدوه الأول الشريعة -1 ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=zOImj5i6I9U
...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


المراقب(8 ): النظام العالمي - عدوه الأول الشريعة -2 ، د / أكرم حجازي

https://m.youtube.com/watch?v=32SoNtXKfgQ
.......

المراقب(9): النظام العالمي وفخ الدولة المدنية ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=nF4YxlqKL2g
.....

المراقب(10): النظام العالمي وتوحش الرأسمالية ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=O691NL-BWvM

.....

المراقب(11): النظام العالمي ومناطق الـ Offshore (المغمورة) ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=eT6Ea-vhm9A
.....

المراقب(12): النظام العالمي وخطر الأنظمة الرقمية ، د / أكرم حجازي
https://m.youtube.com/watch?v=T6KFVWxfouY


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

مقتبس من كتاب "معركة الاحرار" لأحمد سمير:

"حقيقة المعركة:

إن معركة التغيير اﻟﻴوم ليست شـأنا داخليا فقط كما يظن الكثير، إنها معركة بأبعاد خارجية خطيرة، إن أوضاعنا الداخلية إنما ﻫﻲ نتاج ظروف فرضها الخارج ، و التغيير سيظل تغييرا وهميا ما لم نصطدم بتلك الثوابت والقواعـد التي فرضها علينا ما يسمى "النظام العالمي الجديد"، فالمعركة ليست بالسطحية التي طرحتها بعض الأحزاب والحركات السياسية الكثيرة بل ﻫﻲ معركة تحرر على كل المستويات، إن الحقيقة المرة التي لا يجب أن ﺗﺨﻔﻰ ﻋﻠﻰ الناس اليوم ﻫﻲ أن بلادنا محتلة ، وأن إرادتها مسلوبة ، وأن ثرواتها منهوبة، وأن الاسـتقلال اﻟﺬي تم خداع الشـعوب به بعد جلاء الاحتلال العسكري هو استقلال صوري و وهمي، نحن محتلون على كل المستويات ، احتلالا ثقافيا وسياسيا واقتصاديا بل وعسكريا، إنه الاحتلال اﻟﺬي مازال يحكم ﻋﻠﻰ شعوبنا بأن تكون أفقر الشعوب بينما ﻫﻲ تعيش ﻋﻠﻰ اغنى أرض! "

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مقتبس من كتاب "معركة الاحرار" لأحمد سمير:

‫"الشرعية الدولية صنم يجب أن يهدم‬:

إن النظام العالمي اليوم يقوم ببساطة على الوهم، الوهم بكل صوره، إنك لا تحتاج أكثر من بضع دقائق تتأمل في حقيقة هذا النظام حتى تكتشف أننا نعيش في أكذوبة كبرى! إن الجميع منا صغيرا وكبيرا، عالما وجاهلا، يعلم أن كل ما نشاهده في التلفاز ونسمعه من خطابات سياسية وأخبار محلية وعالمية ليست إلا الصورة الأخيرة التي أرادوها أن تصل إلينا، الجميع يفهم أن اللعبة لها قواعد مختلفة، وأن في النهاية العالم تتحكم فيه مراكز القوى، وأن ما يظهر فوق الطاولة يناقض ما يدور تحتها، لقد فهمت الشعوب هذا إلى حد جعلها لا تهتم بالسياسة أصلا ولا تشغل بالها بما يتم، لقد يئست من التغيير في ظل استمرار النظام العالمي كما هو .

إن النظام العالمي هو عبارة عن فيلم هوليوودي، مخرج الفيلم هو الذي يقسم الأدوار، فليس كل ما تراه عيناك حقيقة، الحقيقة هي ما يجعله المخرج حقيقة، فهذا بطل لأن المخرج أراد له أن يكون البطل! وهذا سيموت في اللحظة التي يريدك المخرج أن تراه فيها ميتا! والحقيقة أن هذا ليس بطلا ولا ذاك ميتا!

مادمت أنت (المشاهد) وتتابع أحداث الفيلم من خلف الشاشة فلن ترى عشرات الكاميرات، ولا مئات الكومبارس، ولا أركان الديكورات، ولن ترى قهقهات الممثلين تتخلل مشاهد البكاء ولن ترى السيناريست يلقن ولا المخرج يصرخ ويوجه ولن ترى اللقطات تعاد مرارا كي تظهر في صورتها الأخيرة!

شعوب علاقتها بالأحداث فقط (الشاشات) ستظل أسيرة منظومة الوهم، منظومة صار للورق فيه قيمة تفوق الذهب فقط لأن الوهم سماه (عملة صعبة)! صارت الكرة معركة وصراعا، والمقاومة إرهابا، والإرهاب الحقيقي حربا مقدسة من أجل تحرير الشعوب، والفواحش حرية، والانحلال تقدما، ما يقوله الوهم هو الحقيقة، الحقيقة ليست ما يقع على الأرض، الحقيقة ما يريدك الوهم أن تراه قد وقع على الأرض!!

هذا الوهم صار حقيقة لأنه امتلك الشرعية الدولية، هؤلاء ثوار ومناضلون لأن الشرعية الدولية رأتهم كذلك، وهؤلاء متمردون أو إرهابيون لأن الشرعية الدولية تريد أن يكونوا كذلك، إذا صرت رئيسا حقيقيا على شعب ما فستظل وهما ما لم تأخذ الشرعية الدولية أنك رئيس حقيقي، حقائق لا تخفى على الشعوب ولكننا هنا بصدد مزيد من التوضيح، ولذلك مازلنا نكرر أن معركتنا الأولى هي صناعة الوعي، وأول خطوات هذا الوعي هو أن تدرك الشعوب أنها أسيرة منظومة وهم عالمي وأنه لا تغيير حتى تخرج منها، ولتفهم الفكرة بصورة أكثر عمقا دعونا نفصّل الحديث عن الشرعية الدولية"


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

مقتبس من كتاب "معركة الاحرار" لأحمد سمير:

" الشرعية السياسية لمنظومة الاحتلال الدولي:

لقد صار للمنظمات المسماة "دولية" كالأمم المتحدة ووكالة الطاقة وغيرها قيمة سياسية باعتبارها منظمات عالمية ودولية يشترك فيها العالم كله، بالرغم من أن الحقيقة هي أن هذه المنظمات هي منظمات "استعمارية" تُكمل الشكل النهائي لمنظومة الاحتلال الدولي وتؤسس لكل عناصر الهيمنة على بلادنا، لكل منظمة منهم دور محدد في تقييد الشعوب وإلزامهم بالمسار الذي يخدم مصالح الدول الكبرى، وإن ما يسمى بالقوانين الدولية لم توضع إلا لتقييد الدول المستضعفة ولخدمة مصالح النظام العالمي، فالدول الكبرى وعلى رأسهم شيطان العصر أمريكا مستثناة من كل قانون ومتجاوزة لقرارات هذه المنظمات التي تخالف مصالحها والتي تصدرها هذه المنظمات فقط لحفظ ماء الوجه وللإبقاء على شرعيتها الدولية في قلوب الحمقى والمغفلين، لكنها في الحقيقة منظمات موجهة موظفة في خدمة الأسياد وعلى رأسهم السيد الأكبر أمريكا!

إننا ببساطة نعيش في ظل خلافة أمريكية مكتملة الأركان، فرؤساء بلداننا كلهم ما هم إلا ولاة تحت أمر الخليفة في البيت الأبيض، جيوشهم هو من يسلحها وهو من يحدد وجهتها، إن قال حرب حاربوا أو قال سلم سالموا، يحرك أموالهم بيت المال في واشنطن (البنك وصندوق النقد الدولي)، ويتلقى شكاوى بلدان الخلاقة وينظم علاقاتها السياسية "ديوان الشكاوى" في نيويورك (الأمم المتحدة)، وأما القيادة السياسية لجيوش الخلافة في البلدان المختلفة ففي نيويورك أيضا "مجلس الأمن"، ويتحكم في مدى تسليح بلدان الخلافة ويشرف على استخدام الطاقة فيها مفتش الخليفة الأعظم ومقره في فيينا "وكالة الطاقة الذرية" ويتحكم في ثقافة أبناء الخلافة المباركة ويحافظ على تراثها بما يراه مناسبا الحاكم بأمر الخليفة "اليونسكو" في باريس، كما يرعى الخليفة في البيت الأبيض صحة أبناء الخلافة عبر طبيب الخلافة الأعظم "منظمة الصحة العالمية" ولا تسأل عن ملايين الموتى بالأمراض والأوبئة في بلدان أفريقيا والعالم الثالث فإن أركان الخلافة واسعة وهل الخليفة سيهتم بصحة هؤلاء ويترك صحة أبناء البلدان الكبري في خلافته! ناهيك عن جيش الخلافة الفاتح (الناتو) والذي صار يأمر فيُطاع ويبطش فلا يُلام!

لقد صار مألوفا لدى المواطن في بلادنا أن يفتح التلفاز ليشاهد مؤتمرا صحفيا لوزارة الخارجية الأمريكية تتحدث فيه عن تطورات الأوضاع في مصر مثلا! .. الإشكال ليس في عقد المؤتمر فالكل يعلم أنهم يتعاملون معنا كحق مباح لهم، ولكن الإشكال الحقيقي في أن يكون ذلك مألوفا لدى الشعوب، بل وأحيانا ينتظر البعض بالفعل ماذا سيقول السيد الأمريكي عن تطور الأوضاع عندنا!!

إنها الأزمة الكبرى، لقد تسللت الشرعية السياسية للهيمنة الخارجية إلى عقول وقلوب الشعوب لدرجة أنهم أصبحوا لا يستنكرون هذا الوضع الشاذ والمقلوب! لقد تمكنت الآلة الإعلامية الرهيبة في الخارج والداخل من سحر عقول الناس وفي زرع بذور التبعية في قلوبهم، لقد استسلمت الشعوب للأوضاع بصورة جعلت من يستنكرها هو المستغرَب عندهم، بل لقد نصب البعض من نفسه مدافعا عن هذه الأوضاع فلم تعد أمريكا بحاجة للدفاع عن نفسها؛ فتجد من يقول لك: هذه تفاهمات دولية، أو من يقول: لقد تغير العالم ويجب مسايرة الأوضاع!

إن هذه النفوس المنهزمة لا تعيد مجدا ولا تقيم حضارة ولا تغير من الأوضاع شيئا، وإن الحقيقة تكمن في أن الله سيسخر لتغيير هذه الأوضاع من يستحق بالفعل أن ينال هذا الشرف، سيسخر من هم أحرار النفس والعقل، لا يسايرون الذل ولا يقبلون بأن يعيشوا على هامش الأمم! "