عنوان الموضوع : قعدة في قسم المجتمع ج11
مقدم من طرف منتديات العندليب




السلام عليكم جميعا في هذه القعدة المسائية صحا فطوركم جميعا
اهلا بضيوفي في صالون مريم


ضيفي الأول لهذه الليلة لا ننكر ان له قلم مميز وصاحب مواضيع مميزة يصول ويجول في كل اقسام المنتدى
فارس بالقلم إسم على مسمى رحبو معي بالضيف

ღ فارس القلم ღ




ضيفي الثاني لهاته الليلة هو ايضا متمكن من رأيه هادئ ومتواضع جدا لاحظنا كلنا مدى رزانة أفكاره وهدوئه
رحبو معي بالضيف

عبد الله 22







ضيفي الثالث قليل التواجد بالمنتدى ولكن له ردود مميزة ومشاكرات مهمة جدا رحبو بالضيف

قَاسِمٌ.قَاسِم



























اتمنى إقامة موفقة لضيوفي
وشكرا لكم جميعا




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وعليكم السلام اختي مريم
صحا فطورك
هناك مشكل في تصفح المنتدى اعذري ضيوفنا وزوارنا
فقد لقيت صعوبة جدا لدخول المنتدى


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم صح فطووركم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥' سندس الفردوس ♥"
السلام عليكم صح فطووركم

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
الله يسلمك اختي الكريمة
وانت كذلك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
أهلا بالجميع
سؤالي هو:
ماشروط الحوار الأسري الناجح وما انعكاساته على أفراد الأسرة؟
وشكرا لكم مسبقا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني
السلام عليكم
أهلا بالجميع
سؤالي هو:
ماشروط الحوار الأسري الناجح وما انعكاساته على أفراد الأسرة؟
وشكرا لكم مسبقا

ان هناك مسئولية كبيرة على الأب في تغليب الحوار على أي نوع من الرهبة أو الخوف لدى الأبناء وذلك ليستطيعوا التعبير عما يدور في خلد كل منهم بحرية وشفافية مطلقة مع وجود ضابط عدم الخروج عن مثاليات الحوار الراقي وهنا فإن على الأب أن يحتضن أبناءه بحب وإخاء وصراحة حتى تسهل التقاء الأفكار والتعبير الصريح، ومن الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار اختيار الوقت المناسب للحوار في أجواء مناسبة بعيدة عن التوتر والانفعال النفسي الذي قد يصيب الحوار بالضبابية ويحجب رؤية الحقيقة عن أحد الطرفين أوكليهما.