عنوان الموضوع : مساعدة عاجلة للاولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

سلام تعيشو عاونوني ف المشروع تع عربية كتابة قصة قصيرة بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز:s df:


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وجة تكشف لزوجها سراً بعد 60 عاماً ستون عاماً على زواجهما كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر لكن امراً واحداً فقط بقي في سر الكتمان ..!!!!!!
ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات. ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حزن وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق ... فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه وتحت كل ذلك مبلغ 75 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء. فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر والنقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين. ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن 75 ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى
ما أجمل الإنسان الذي يتألم و لا يتكلم..يحب و لا يخون..يبكي و لا يصرخ..فليس كل إنسان مبتسم سعيد, فوراء كل ابتسامة ألم شديد إذآ كآنتِ آلمرأه " درست ، تزوجت ، و حبت ، وإَخلصتِ و حملِت وإَنجبتِ و إَرضعتِ و ربتِ وعملتِ و تحملِت القلقِ و آلخوفِ و كاِنت فِ الاخيرِ بنصفِ عقلِ فِ بربگم لوِ گانِ عقلهآ گامِل ماذاِ ستفعلِ

=========


>>>> الرد الثاني :

اين انتم ؟؟؟؟؟؟

=========


>>>> الرد الثالث :

القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى
عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح
التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا
ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن
يمحيها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

=========


>>>> الرد الرابع :

كان شابا في الصف الثالث الثانوي وكان بارا بوالديه في يوم إستلام شهادة الفصل
الدراسي الأول عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا
، وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال : أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد
سيارة وكان يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة

، ففرح الولد ولكن الأب قال : على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها ،

وتمر الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه وعندما

دخل داخل بيته فرد: أبي.. أبي.. أبي.. فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا ؟

....!!!!!!!!
فردت: إنه في مكتبه وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له : خذ هديتك فأعطاه مصحف ،
فرد الإبن : بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف ؟
فرمى المصحف على وجه أبيه وقبل أن يغادر المنزل قال: لن أعود الى هذا البيت . وشتم أباه وغادر المنزل ، وبعد عدة شهور ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى فوجد المصحف في غرفته فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ
أن المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل ولم يستطع الكلام بعدها

=========


>>>> الرد الخامس :

في أحد المستشفيات كان
هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان





مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد
العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة
الوحيدة في الغرفة. أما
الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت





كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام،دون أن يرى
أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره





ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما،
وعن حياتهما،وعن كل شيء





وفي كل يوم بعد العصر،كان الأول يجلس في سريره حسب
أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف
لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة





بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:
ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من
مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب





الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد
أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع
يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً
يسر الناظرين





وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في
ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه
ويبدأ في تصور ذلك المنظر
البديع للحياة خارج المستشفى.





وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. و رغم أنه لم
يسمع عزف





الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني
عقله من خلال وصف صاحبه
لها.





ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي
أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،





فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال
الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث
الممرضة عبر الهاتف وهي
تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.





وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل
سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد
أجابت طلبه. ولما حانت
ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.





ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه
الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه
رويداً رويداً مستعيناً
بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم





الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا
جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على
ساحة داخلية.





نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي
كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة
ليس فيها سوى نافذة
واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان
يصفه له.





كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى
كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك
سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.





ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟





إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا
وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.





إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب
ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم
من قِبلك. فهل ستجعلهم
يشعرون بالسعادة أم غيرذلك.





وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن
الكريم: "وقولوا للناس حسنا

=========


خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا

جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم ..

وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول

لتأكلوا..

سألوها: هل رب البيت موجود؟

فأجابت :لا، إنه بالخارج..

فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.

.وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل

! قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا

فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.

فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.

سألتهم : ولماذا؟

فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه،

وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر

وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا

تريدان أن يدخل منزلكم !

دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من

شئ حسن، وطالما كان

الأمر على هذا النحو فلندعوا !(الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء

فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟

كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل ..

فأسرعت باقتراحها قائلة:

أليس من الأجدر أن ندعوا !(المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب

فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!

اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!

خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل

بالدخول ليكون ضيفنا

نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !.

وهي مندهشة, سألت المرأة كلامن (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت

(المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟

فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان

خارجاً، ولكن كونك

دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه ..

المغزى :

أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.


سكرااااااااااااااااااااااا


merci bcp wissamova ce sont des belles histoires tu es très gentil