عنوان الموضوع : هل من دكي اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
ارييد اسباب تراجع الشعر في صدر الاسلام
ان امكن ارييدها في فقرة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
1/- الناس انذاك كانوا منشغلين بالفتوحات
2/-لان الدين حرمه لان اغلبه كان هجاء وغزل ..اللخ
=========
>>>> الرد الثاني :
ارييد فقرة
ان امكن
=========
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samoura05 ![]()
ارييد اسباب تراجع الشعر في صدر الاسلام
ان امكن ارييدها في فقرة
أظـــــــــــن أن السبب يعود الـــى سيطرة النثر فبقدوم الإسلام عرف النــــــــاس حيــاة جديدة كان سببها القران الكريم حيث اقتبسوا منه لأثراء أساليبهم النثرية وهكذا أتسع النثر لما لم يتسع له الشعر من قبس الذكر الحكيم
تقبلي مروري أرجو أن أكون قد افدتك ولو بقليل
=========
>>>> الرد الرابع :
google.com
=========
>>>> الرد الخامس :
الا يوووجد واحد لديه فقرة؟؟؟؟؟
=========
كان الشعر ديوان العرب في العصر الجاهلي الا انه تراحع بقدوم الاسلام لان مبادئ هذا الدين اختلفت عن مواضيع الشعرالجاهلي فقذ زينه الكذب و الاسلام حرم هذه الصفة الذنيئه بالاضافة الى وقوع جل اهتمام المسلمين على الفتوحات الاسلامية لتنطيم دولتهم التي اتسعت ارجاؤها . و رغم ذلك لم يتوقف الشعراء عن النظم بل استمروا في ذلك مكيفين اياه من مبادئ ديننا الحنيف فانتشر شعر الحنين و الاشعار المؤيدة للدعوة و ازدادت فصاحة الشعراء بسبب انبهارهم بالقران الكريم
اتمنى ان اكون فد افدتك
اشتغل العرب بالفتوح فتراجع الشعر و قد توهم المستشرقون ان الدين حط من الشعر .لكن القران قام بتهذيب الشعر و تحسين الفاظه حيث تاثر الشعراء به و اخذوا يقتبسون منه
انا ايضا اريد المزيد في شكل فقرة
هاديك هي الفقرة لي درناها يلا م عجباتكش سمحلي برك
سبب تراجع الشعر حسب مقدمة ابن خلدون التي اختصرتها بقراءة بسيطة
كان الشعر للعرب ناسخا لأخبارهم وحكمهم ومخبرا لعلومهم الاجتماعية والسياسية فكان رؤساء العرب يتنافسون فيه وما سوق عكاظ والمعلقات إلا بيان على ما كان عليه العرب في منزلة الشعر لديهم ,والفصاحة والتباهي بها ,والمنافسة عليه فهاهي الكعبة يتنافس على التعليق بها من له القدرة بقومه وعصبيته على ما قيل في تسميتها بالمعلقات . جاء بعدها نزول الوحي والقرآن على سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم فأدهشهم أسلوبه ونظمه فانخرسوا زمانا عن الشعر وسكتوا عن الخوض في النظم والنثر فترة من الزمن .إلا أنهم عادوا له لأنهم رأوا أن القرآن والوحي لم يحرمه عليهم أو يحظره ..وكان لكبير قريش عمر ابن أبي ربيعة مقامات في ذلك والذي كان يعرض شعره على ابن عباس فيقف لاستماعه معجبا به تلا ذلك عهد الملْك والدولة فكان العرب يتقرّب إليهم بأشعارهم يمدحونهم ويجزيهم الخلفاء بأعظم الجوائز كل وحسب ما ألقاه من جودة في الشعر ومكانتهم في أقوامهم.. عَظُمَ هذا الشأن في عهد بني أمية والدولة العباسية وكان الشعراء يلقونه أمام الأمراء العرب القادرين على تمييز الشعر جيده من رديئة وقوة فصاحته وحكمته وفصاحته كما كان عليه الرشيد ومعرفته درجات الشعر وفصاحته
ثم جاء خلق آخر بعدهم عاشوا تحت إمارة عجَم يتكلمون بلسان قاصر فأخذوا الشعر صناعة يتسولون بها فمدحوا أمراء العجم طالبين منهم معروفهم فقط لا سوى ذلك من الأغراض كما فعل البحتري والمتنبي وابن هانئ وهكذا جرّاً فصار الشعر بالغالب للكذب والاستجداء لذهاب المنافع التي كان عليها الأولين من العرب من أهداف راقية مرقية
وتغير الحال فصار تعاطيه هجنه في الرئاسة ومذمة لأهل المناصب الكبيرة
المرجع مقدمة ابن خلدون تحقيق حجر عاصي ص360
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
walah ma3labali ya khti
شو فض العام دوك