السلام عليكم يا أحلى بنات بالمنتدى
الصراحة الكل يبي يحصل على شعر جذاب وجميل وقوي نفس الوقت فالبعض يقول الزيوت ويعتمد عليها مرررررررررة لازم يابنات نعتمد على عنصر اساسي ومهم وهو الغذاء انا عارفة الكل عنده هذه المعلومة بس للاسف مهملينها فحبيت اعطيكم نبذة بسيطة تفيدنا جميعا فوجدت طريقةسهلة وبسيطة جدااااااااااااااااااااااااا وهي في مجموعة نقاط:
1) تناول سمك السلمون مفيد جدا لانه يحتوي على مواد دهنية
2)المكسرات وخاصة الكاجو واللوز والجوز
3)الالبان بجميع منتجاتها والبيض
4)الالياف الخضراء وخصوصا الدكنة منها الجرجير والسبانخ يوجد بها فيتامين a وd
5)الجزر وهو عنصر ضروري لبناء اساس الجذور الرأس ونمو البصيلات لجعل الشعر متين وقوي كما يعتمد على فيتامين a
فالنصيحة الطبية تقول ان الشعر لايكون بالقوة والمتانة والكثافة الا بوجود غذاء مدعم بالفيتامينات التي تحتاجها كما الحصول على المادة الدهنية وهي كما ذكرت لكن
ولم يثبت ان بعض الشامبوات او الكريمات او الزيوت لها دور في بناء الشعر وتعديله
لأن الشعر الذي خرج فوق سطح الجلد لا نستطيع تعديلة
اتمنى ان يعجبكم موضوعي لأنه هام ولازم الكل يعرفه مو تغرينا السلع اللي موجودة لأن هذه الطريقة مجربه
منقول
لتفريج الكرب
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال: لقنني رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء الكلمات وأمرني إن أصابني كرب أو شدة أقولهن: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحانه وتبارك الله رب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين . صحيح ابن حبان.
أما تستحي أن تشكو مولاك
يحكى أن رجلا ذهب إلى أحد العلماء، وشكا إليه فقره، فقال العالم: أَيسُرُّكَ أنك أعمى ولك عشرة آلاف درهم؟ فقال الرجل: لا. فقال العالم: أيسرك أنك أخرس ولك عشره آلاف درهم؟ فقال الرجل: لا. فقال العالم: أيسرك أنك مجنون ولك عشرة آلاف درهم؟ فقال الرجل: لا. فقال العالم: أيسرك أنك مقطوع اليدين والرجلين ولك عشرون ألفًا؟ فقال الرجل: لا. فقال العالم، أما تستحي أن تشكو مولاك وله عندك نعم بخمسين ألفًا.فعرف الرجل مدى نعمة الله عليه، وظل يشكر ربه ويرضى بحاله ولا يشتكي إلى أحد أبدًا.
مختصر منهاج القاصدين .
ترك لي لسانا يذكره وقلبا يشكره
يحكى أن رجلا ابتلاه الله بالعمى وقطع اليدين والرجلين، فدخل عليه أحد الناس فوجده يشكر الله على نعمه، ويقول: الحمد الله الذي عافاني مما ابتلى به غيري، وفضَّلني على كثير ممن خلق تفضيلا، فتعجب الرجل من قول هذا الأعمى مقطوع اليدين والرجلين، وسأله: على أي شيء تحمد الله وتشكره؟فقال له: يا هذا، أَشْكُرُ الله أن وهبني لسانًا ذاكرًا، وقلبًا خاشعًا وبدنًا على البلاء صابرًا.
فمن رضي له الرضى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوم ابتلاهم فمن رضي له الرضى ومن سخط
فله السخط. رواه الترمذي .
أشد الناس بلاء
و سأله سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: أي الناس أشد بلاء؟ قال صلى الله عليه وسلم: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه وما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشى على الأرض ما عليه من خطيئة. رواه الترمذي
إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ
ما رواه البخاري عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ ( تعب ) وَلَا وَصَبٍ ( مرض ) وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ".
الْمُؤْمِنُ يُكَفَّأُ بِالْبَلَاءِ
جاء في صحيح البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ خَامَةِ الزَّرْعِ يَفِيءُ وَرَقُهُ مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ تُكَفِّئُهَا فَإِذَا سَكَنَتْ اعْتَدَلَتْ وَكَذَلِكَ الْمُؤْمِنُ يُكَفَّأُ بِالْبَلَاءِ وَمَثَلُ الْكَافِرِ كَمَثَلِ الْأَرْزَةِ صَمَّاءَ مُعْتَدِلَةً حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ " .
لئن أخذت لقـد أبقيت
وكان عروة بن الزبير صبورا حين أبتلي حكي أنه خرج إلى الوليـد بن يزيدفوطىء عظمـا فأصابته فما بلغ إلى دمشق حتى بلغ به كل مذهب فجمع له الوليد الأطباءفأجمع رأيهم على قطع رجله فقالـوا لهأشرب مرقـدا فقال : ما أحب أن أغفل عن ذكرالله تعالى فأحمي له المنشار وقطعت رجله فقال ضعوها بين يدي ولم يتوجع ثم قال : لئن كنت ابتليت في عضو فقـد عوفيت في أعضاء فبينمـا هو كذلك إذ أتاه خبر ولده أنه طلع من سطح على دواب الوليد فسقط فمات فقال: الحمـد للـه على كل حال لئن أخذت واحـدا لقـد أبقيت جماعـه .مـن كتاب المستطرف في كل فن مستظرف.
انتظار الفرج
عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سلوا الله من فضله فإن الله يحب أن يسأل، وأفضل العبادة انتظار الفرج " . التدوين في أخبار قزوين ج: 2 ص: 117.
كل يوم هو في شأن
قال عز وجل:"كل يوم هو في شأن" سورة الرحمن 27.أخرج الحسن بن سفيان في مسنده والبزار وابن جرير والطبراني وأبوالشيخ في العظمة وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان وابن عساكر عن أبي الدرداء عنالنبي صلى الله عليه وسلم في قول الله {كل يوم هو في شأن} قال: من شأنه أن يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين،زاد البزار: وهو يجيب داعيا.
وأخرج البزار عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم {كل يوم هو في شأن} قال: يغفر ذنبا ويفرج كربا.
وأخرج البيهقي عن أبي الدرداء في قوله {كل يوم هو في شأن} قال: يكشف كربا ويجيب داعيا ويرفع قوما ويضع آخرين.
قال صلى الله عليه وسلم : (إن المعونة تأتي من الله للعبد على قدر المؤنة ، و إن الصبر يأتي من الله على قدر المصيبة) صحيح الجامع من طريق أبي هريرة رضي الله عنه .
وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.
وقال شريح: إني أصاب بالمصيبة فأحمد الله تعالى أربع مرات أحمده إذ لم تكن أعظم منها، وأحمده إذا رزقني الصبر عليها، وأحمده إذ وفقني لاسترجاع ما أرجو فيه من الثواب، وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.
لو قرضت بالمقاريض
فقد أخرج الترمذي عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ليودَّنَّ أهل العافية يوم القيامة أن جلودهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب أهل البلاء».
اللهم أجرني في مصيبتي
روت أم سلمة رضي الله عنها فقالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله تعالى : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها إلا أخلف الله تعالى له خيرا منها)) رواه مسلم.
أحبه إلى الله تعالى، أحبه إلي
وقال مُطرِّف بن عبدالله الشخير: “أتيت عمران بن حصين يوماً، فقلت له: إني لأدع إتيانك لما أراك فيه، ولما أراك تلقى. قال: فلا تفعل، فو الله إن أحبه إليّ أحبه إلى الله”.وكان عمران بن الحصين قد استسقى بطنه، فبقي ملقى على ظهره ثلاثين سنة، لا يقوم ولا يقعد، قد نقب له في سرير من جريد كان عليه موضع لقضاء حاجته.فدخل عليه مطرف وأخوه العلاء، فجعل يبكي لما يراه من حاله فقال: لم تبكي؟ قال: لأني أراك على هذه الحالة العظيمة. قال: لا تبك فإن أحبه إلى الله تعالى، أحبه إلي. ثم قال: أحدثك حديثاً لعل الله أن ينفع به، واكتم علي حتى أموت، إن الملائكة تزورني فآنس بها، وتسلم علي فأسمع تسليمها، فأعلم بذلك أن هذا البلاء ليس بعقوبة، إذ هو سبب هذه النعمة الجسيمة، فمن يشاهد هذا في بلائه، كيف لا يكون راضياً به؟!
منقول