عنوان الموضوع : هل هدا صحيح .................. (مع الاجابة)
مقدم من طرف منتديات العندليب

و بينما انا اتصفح صفحات الانترنت خطر ببالي ان ابحث عن معنى الاشياء المتداولة بين الشباب المسلم انظروا مادا وجدت ما هو تعليقكم
هل ارتداء الخاتم في الابهام له معنى خطير!!!!!!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اليوم جبت موضوع خطير مره اكيد كلنا انتبهنه ان لبس الخاتم في اصبع الابهام منتشر بكثره هالفترة لكن هل لبس الخاتم في هذا الاصبع له معنى خطير ؟

قبل فترة و انا قاعدة اتسوق من النت من موقع اجنبي كنت ابغى اشتري خواتم تلبس في هالاصبع لكن في واحد من التعليقات على هالخواتم فاجاني

كان التعليق يقول ان هالخواتم تلبسهه البنات الشاذين جنسيا انا في البداية ما صدقت الموضوع لكن بعد ما سويت سرش في النت طلع الموضوع صحيح و ان فئة الشواذ جنسيا بس هم الي يلبسون الخاتم في هذا الاصبع و الي مو مصدقه الموضوع تقدر تكتب بالنت:

ring in thumb what does it mean

و الترجمة بالعربي معناهه ارتداء الخاتم في الابهام ماذا يعني و بيطلع لك:

it means that you are gay

و الترجمة بالعربي معناهه

تعني انك شاذ جنسيا

او راح يطلع لك :

it means that you are lesbian

و الترجمة بالعربي معناهه

تعني انك شاذة جنسيا
كما وجدت ان معنى وضع طلاء اسود للاظافر له عدة معاني ابرزها عبادة الشياطين و المجرمين




أخبار البحرين

تصغيرتكبير

«القرط» في أذن الشباب ظاهرة تنتشر بين الأجانب
هناك من يعتبرها تقليدا للنساء.. وآخرون يقولون حرية شخصية

تاريخ النشر :١٣ أكتوبر ٢٠١٢

لقاء أجراه: مكي حسن




أصبح مشهد وضع (قرط أو حلق) أو ما يعرف في البحرين بمصطلح «تركية» في آذان الشباب في البحرين مألوفا خاصة بين الأجانب أما بين البحرينيين فهو محدود لكنه آخذ في الانتشار، شئنا أم أبينا، ولا ندري حقيقة من سبق الآخر، هل هو البحريني أم الأجنبي في وضع الحلق؟
يقول البعض إن وضع الحلق (القرط) حالة تعكس توجها لدى الشباب الذكور إلى التشبه بالنساء، وتعبر عن شخصية ضعيفة لدى شباب يجدون في ( الحلق والقرط ) وسيلة لشد الانتباه اليهم فيما يعتبره البعض حرية شخصية لا جدال فيها وكل إنسان له حريته طالما لا يضر الآخرين، ومهما قلنا يظل هذا المشهد ظاهرة بارزة في مدن وشوارع مملكة البحرين ، نخاف ان تتفاقم أكثر.
هذه هي حقيقة البحرين، بحرين «حاضنة لكل الناس وأرض متقبلة للعديد من العادات ، وبلد متفتحة على الأفكار الجديدة» انطلاقا من مبدأ احترام الحرية الشخصية، واحترام الضيف والوافد والزائر، يدعم ذلك ما احتواه دستور مملكة البحرين من مواد تؤكد احترام الذات البشرية وإنسانية الإنسان، وحقه في العيش بسلام وأمان، وبالتالي، احترمنا المواطن والمقيم والحريات والأديان والتقاليد وغيرها من القيم.. وبالمقابل، في أجواء هذه المفاهيم الواسعة والجميلة «اختلط علينا الحابل بالنابل» كما يقول المثل العربي في هذا الشأن أي بمعنى ان «وضح القرط في الأذن» هي حالة ليست مستساغة بين الناس بل منتقدة.
ما هي الأسباب؟
والسؤال المحير، ماهو السبب الحقيقي الذي يدفع شاب (رجل) في وضع حلق (قرط) في أذنه، وكما نعرف وتربينا أن (القرط) أوالحلق هو للبنت وللمرأة فقط كنوع من الزينة والجمال، أما إذا وضعه (شاب) فيبدو غير مألوف وشاذا عن قيم المجتمع البحريني كجزء من المجتمع العربي والمسلم مع التنويه هنا بان البعض يقول: «لوضع القرط في الأذن اليمنى أو اليسرى له مدلول خاص به»، ويضيفون ان من يضع القرط في الأذن اليمنى هو من جماعة «البناتية» ومن يضعه في اليسار هو من «جماعة البيتلز والهيبيز واللوفرز».
في لقاءات على حلقات لمعرفة اسباب وضع الحلق (القيراط) في أذن الشباب من (الصبية والشباب والرجال البالغين)، حاولت ان نتعرف الأسباب والدوافع، هل هو تقليد لشخصية بارزة رياضية أو فنية؟ ام هو (موضة) جديدة؟ أم جزء من ثقافة البلد التي ينتمي اليها هذا الشاب؟ أم لا يوجد سبب خاص على الإطلاق بقدر أنه إحساس وحاجة وتمتع بالحرية الشخصية؟.. فلنقرأ ماذا قالوا؟
وقبل الدخول في معرفة الأسباب ، نشير الى أنه لم يكن سهلا الولوج في الحديث مع هذا النوع من الشباب (الذكر) خاصة من الآسيويين القادمين من دول آسيوية كالهند والنيبال لكون بعضهم لا يجيدون اللغة العربية أو الانجليزية.
ومن جانب آخر، لما يعرف بعض من يضع (الحلق) في أذنه هدف اللقاء، يهرع منسحبا فيما يتجاوب معك عدد قليل في الترحيب باللقاء، وعندما تطلب منه في النهاية، التقاط صورة للقرط في أذنه، ينسحب خائفا, وهذا شيء عجيب، فطالما وضع القرط، فهو «حر فيما يضع»، أليس كذلك، إذن، لماذا يرفض أخذ صورة له وهو على هذه الحال؟.. هذه الأسئلة مازالت عالقة في أذهاننا، وتحتاج الى بحث أكثر، لربما نكتشف أجوبتها في الحلقات القادمة.
حرية شخصية
اللقاء الاول كان مع شاب ( نيبالي) يبلغ من العمر 24 سنة، التقينا به في مدخل شارع الشيخ عبدالله بالمنامة، كان صعب الفهم لكننا خرجنا بمعلومة مفادها انه لبس الحلق منذ 4 سنوات غير مكترث بما يقوله الآخرون عنه، كما لا يوجد سبب خاص دفعه الى ذلك بقدر وجود رغبة شخصية في ذاته.
وواصلنا المشي في سوق المنامة، وفيها تسمع لهجات ولكنات ولغات ما أنزل الله بها من سلطان موجودة تتردد على مسامعك يمينا ويسارا ، ثم شاهدنا شابين بالقرب من (فندق أرادوس) في أذنيهما حلقات «تراكي»، فطلبنا منهما الحديث بطريقة مؤدبة، وبعد أخذ وتوضيح لم يوافقا على الحديث خوفا من النشر، فتركناهما، وفشلت المحاولة، لكننا عرفنا من زميلهما ( الثالث) الذي قام بالترجمة بين الطرفين أنهما من ( النيبال).
خائف من الشرطة
اللقاء الثاني: شاب (نيبالي) عمره 29 سنة مضى على وضع (القرط) في الأذن 9 سنوات، ويضع بدل الحلق 3 حلقات، الواحدة جوار الأخرى في الاذن اليسرى، وحينما سألناه عن سبب وضع 3 حلقات في الأذن خاصة وانه (رجل) ، أفاد بأن هذا الأمر «شيء شخصي»، ويدخل ضمن «منهج الحريات»، مشددا في هذا الشأن، على حقوق الإنسان، فابتسمنا له، وشكرنا له تجاوبه، في الوقت ذاته محترمين له حقوقه .
لكن الأمر الذي لم نفهمه هو عدم موافقته أخذ لقطة (صورة) لما هو موجود في أذنه، وفهمنا انه يخاف من الشرطة حيث ردد كلمة «شرطة» باللغة الإنجليزية، قائلا: (COPS.. COPS) ، وهرول مثلما يهرب المجرم من الشرطة في الأفلام الأجنبية بالضبط, وبهذه الحركة أُثار فينا الضحك.
اللقاء الرابع مع شاب (نيبالي) يبلغ من العمر34 سنة، واضعا حلقة واحدة في أذنه اليسرى، وعزا ذلك الى أمور شخصية، ولم يتقبل التقاط صورة لأذنه حتى لو أخفينا وجهه، وكان له ما أراد احتراما لمطلبه.
جزء من الثقافة
اللقاء الأخير مع (4 شباب هنود)، اكتفينا بالحديث مع أحدهم رغم ان الأربعة يضعون حلقات في آذانهم ، ودهشنا اكثر من أن واحدا منهم واضعا 3 حلقات في أذنه اليسرى، ورغم اننا طلبنا الحديث معهم جميعا، فإن واحدا فقط قبل الحديث بالنيابة عنهم جميعا، فكشف انه وضع القرط منذ 4 سنوات، وأن هذا الشيء هو جزء من «الثقافة البنجابية» حيث انهم (الشبان الأربعة) من ولاية البنجاب، حسبما أفاد به، وهي ولاية في شمال الهند.
وتجدر الإشارة الى ان البنجاب تقع بين الهند وباكستان، وقسمت بينهما في عام 1947 بعد الحرب الاهلية بينهما، وهي منطقة زراعية خاصة بزراعة الأرز، وبها «المعبد الذهبي» لطائفة «السيخ» الذين يكثرون فيها، وهي طائفة معروفة بضخامة أجسامها، وتراهم منتشرين في العمل العسكري والزراعي والصناعي.
كما لدى طائفة السيخ تقاليدها الخاصة، منها: لبس العمامة وتطويل الشعر (عدم حلقه) ووضع حلق كبير في اليد، وحمل سكين صغيرة مربوطة بالكتف للدفاع عن النفس، كل هذه المزايا تحدد ملامح السيخ الذاتية والدينية والوطنية كمواطنين هنود أشداء وأقوياء يختلفون بهذه المواصفات عن إخوانهم الهنود الباقين في ربوع شبه القارة الهندية لكن الوطن (الهند) يظللهم جميعا.






القاكم مع مزييد من المعلومات




م


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله يجازيك بالخير. على الإفادة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يسمى التقليد الاعمى لا اكثر وهده معتقدات خاطئة للاسف( الحلال بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات)

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

مشكور على المعلومـــــــــــــــــــــــــــــة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم((لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)).ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكراااااااااااااااا على المعلومة