عنوان الموضوع : "أسا أزكا بوتفليقة يلا يلا" ....اليوم وغدا بوتفليقة موجود موجود" اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب




حظي بوتفليقة الذي اختار ولاية تيزي وزو تاسع محطة في حملته الانتخابية، باستقبال جماهيري حاشد، يشبه استقبال الأبطال الفاتحين بقلب ولاية تيزي وزو، تجاوزت حرارته حرارة الاستقبالات، التي حظي بها في الولايات التي يتمتع بها بأكبر شعبية وقبول، إذ وبرغم وصوله عند الساعة العاشرة والنصف صباح يوم أمس، غير أن الشارع الرئيسي المؤدي الى دار الثقافة كان ممتلئا عن آخره عند حدود الساعة الثامنة صباحا، وعلى طول المسار تجاوزت مسافته الكيلومتر الواحد ترجل فيها، لتحية المصطافين على حافتي الشارع الرئيسي، حيث لم يتخلف رئيس نادي شبيبة القبائل محمد الشريف حناشي، ومناصرو فريقه، وعدد من الأسماء التاريخية بالمنطقة عن الإستقبال الجماهيري .

وقد غابت بصفة نهائية عن الإستقبال الذي حظي به بوتفليقة، في الشارع وبالقاعة المغلقة، الشعارات المعادية للنظام، كما جرت عليه العادة، وبدا الإستقبال عفويا لأبعد الحدود، بعد جمع بين مختلف الفئات الاجتماعية رجالا ونساء، شيوخا وشبابا، وإن كانت فئة الشباب الأكثر حضورا، وقد حضرت بقوة الشعارات الداعمة لبوتفليقة، كشعار "أسا أزكا بوتفليقة يلا يلا" أي ما معناه "اليوم وغدا بوتفليقة موجود موجود"، كما أطلقت شعارات تدعمه خيارا دون غيره من المرشحين، وفيما عمت الزغاريد القاعة، توالى الدعاء له بطول العمر وموفور الصحة.

"بعد هذا الإستقبال التاريخي يمكنني أن أموت مطمئنا على وحدة الجزائر والجزائريين ..." بهذه العبارة تفاعل بوتفليقة مع الإستقبال الذي حظي به واختار أن يفتتح به كلمته لحضور القاعة التي احتضنت تجمعه، وبعد الترحم على أٍرواح شهداء الثورة التحريرية، ترحم بوتفليقة على ضحايا أحداث الربيع الأسود، وما تلته من أحداث في منطقة القبائل، واعترف أمام الجميع أنه من موقع رئيس الجمهورية مازال لا يعرف من تسبب في تحريك منطقة القبائل في 2016 ، ولا الأطراف التي عملت على تحريكها ، مشيرا الى أنه من شيمه قول الصراحة وعدم الضرب في الظهر ، مهما كانت الأسباب، قائلا "المصالحة الوطنية والوحدة الوطنية ثنائية لن تتجزأ ولن أتخلى عنها".

وبعد أن أكد بوتفليقة أنه أمازيغي من أصول أمازيغية، قال إن الجزائر أمازيغية، ولا وجود للقبائل من دون جزائر، ولا جزائر من دون قبائل، مطيحا نهائيا بنعرة الانتماء والعصبية الضيقة، قائلا هي أمازيغية، غير أن طريقتكم في مطالبتنا الاعتراف بها كانت خشنة "من رؤوس خشنة غير أن رؤوس من قابلوا مطلبكم كانت أخشن". في هذا السياق حرص بوتفليقة على إطلاق نداء جديد للمسلحين من بقايا الجماعات الإرهابية، للالتحاق بمسار المصالحة الوطنية، مؤكدا أن الجزائر بجيشها الوطني الشعبي وكل أجهزتها الأمنية فاتحة ذراعيها لاستقبال عودة من ضلوا الطريق من دون غلّ أو حقد، في مقابل ذلك قال إن الدولة تبقى واقفة دوما ومعروف على الجزائريين عدم رضوخهم واستسلامهم أمام نير الاستعمار، فكيف الاستسلام أمام ظاهرة دخيلة على المجتمع الجزائري كظاهرة الإرهاب.

.................................................. ........................................جريدة الشروق


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

meme a tizi il y a des beni oui oui

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سلام عليكم بصح اينيد ايواشو اسا ازكا بوتفليقه يلا يلا دونيت تايي تصعب ايا قما

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



هذا هو مترشحي معلبلكش ياغالط هذا لو فاز يدخلنا حكاك طماطم ولبادين نتاع الزين نتاع السانقوا والبيض والماقارونة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تدبر ياهذا الأيات المكتوبة في توقيعي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

تحيا سي مخلوووف تحيا سي مخلووووووووووف تحيا سي مخلووووووووووف

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :