عنوان الموضوع : الشعب يريد تطبيق الإعدام...
مقدم من طرف منتديات العندليب



قـالـوا : تطبيـق الشـريعـة سيـرجعنـا ألف سنـة للـوراء ...!!!

فـرُد عليهـم : سيـرجعنـا لعهـد النبي أم الصحـابـة ؟

أم لعهد الفـاروق وهـو يحكـم الفرس والروم ؟!
...
أم لعهد الأموييـن وهـم بالشـام وجيـوشهم في قلب إسبانيـا ؟!

أم لعهد العباسيين والغرب يركع لهم ؟!

أم لعهد عبد الرحمن الداخل وهو يطوق فرنسا وإيطاليا ؟!

أم لعهد قطز وهو ينقذ البشرية جمعاء من المغول ؟!

أم لعهد الأيوبيين زنكي وصلاح الدين وهم يدكون جيوش الصليبيين ؟!

ليتنـا نـرجـع ألف سنـة للوراء ! لربمـا يرجـع لنا شيء من كرامة الإسلام وعزتـه !!












قال تعالى { واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت } صدق الله العظيمـ









يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)

يقول الكاتب ياسين:
قضيت أربعة سنين من البحوث في علم الإجرام و تحديدا في العوامل الأكثر تأثيرا في نسبة الإجرام , و قد خلصت إلى ما خلص إليه أغلب الباحثين في أسباب الإجرام العديدة و المعقّدة و هو أنّ عاملين اثنين يمثّلان أكبر مؤثر على نسبة الإجرام , بما يفوق ال60 في المائة و هما :
-الرّدع ...و تمثّله أجهزة الأمن
-العقاب ...و يمثّله القضاء
و أمّا الرّدع فإنّه كلّما كثر تواجد الأمن و تكثّف عمله بصدق و إخلاص كلّما قلّ النشاط الإجرامي و تقلّصت فرص المجرم في أداء جريمته و زادت فرص وقوعه .
و أمّا العقاب, فإنّه كلّما كانت العقوبة رادعة و مناسبة للجرم و تحسن دور القضاء في ذلك , كلّما خاف المجرم من أداء الجريمة و ارتدع .

ومنه خلصت إلى أنّ ما يحدث في بلدي الجزائر من قتل و سرقة و اعتداءات و جرائم ضدّ الأطفال و العزّل سببه تقاعس الأمن(المقصود؟) في أداء عمله ,إذا أننا نرى المجرمين يتسكعون في الشوارع ليل نهار نعرفهم بأسمائهم و أشكالهم , لكن يجهلهم الأمن!!! و تواطئ القضاء بإعطاء عقوبات تشجع على الإجرام بدل أن تردع عنه ...

عثر على الصغيرين هارون و إبراهيم اللذان خرجت صورهما البارحة في فايسبوك اليوم مقتولان و مشوهان في مدينة قسنطينة , ليسا الأولين و لن يكونا الأخيرين ما دام للإجرام "أبٌ عرّاب" يصفح و يسمح و يحنّ على القتلة و المجرمين و المفسدين ...و أبشّره أنّ حسابه و أعوانه عند ربّهم عسير ...يوم لا يتكلّم إلاّ من أذن له الرّحمن و قال صوابا ...




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انك لا تنادي حيا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

وما تقول فيمن اغتال أمة ؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ولما لا تطبيق الشريعة الالهية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

أذكر جيدا أيام 1998 حينما انتشرت قصة اختطاف الاطفال من أمام المدارس ، بل انتشرت بكثرة لدرجة أثارت فينا الرعب ونحن صغار يومها ، لكن القصة اختفت لتطفو الى السطح في ايامنا هذه في الصفحات الأولى للصحف الجزائرية ،، ما السبب يا ترى ؟؟
هل هي فعلا مجرد " لهاية " إعلامية لتمرير الملفات الكبيرة ؟؟!


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تطبيق حكم الاعدام في حق ارهابيي حزب الانقاد ايضا
فهم كانو يفجرون السيارات وسط الاطفال في التسعينات
وحتى تتعدل لبلاد لازم نبداو بيهم اولا لانهم اشباه لهؤولاء ولو اختلفت افكارهم
لكن الجرائم هي نفسها

انا عندي من يفجر سيارة مفخخة باسم الدين ثم يقول معليش سيدهبون للجنة وامثال هؤولاء كيف كيف الكل سفاح يجب تطهير البلاد منهم