عنوان الموضوع : حركة يهوديـة تحـاول تحريك الشارع في الجزائر اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

حركة يهوديـة تحـاول تحريك الشارع في الجزائر

يمولها رجل الأعمال اليهودي سوروس.. وتدعمها المخابرات الأمريكية..






"أفــاز" اتصلت بحركة "بركــات" وبعض الأحزاب والجمعيـــات
تحركت امتدادات حركة ”أفاز”، المنظمة العالمية غير الحكومية الناشطة ميدانيا انطلاقا من شبكات التواصل الاجتمـــــاعي والشبكــــة العنكبوتية، في كل بؤر التوتر في العالم، سواء تمكينا ـ كما تقول الحركة في التعريف بنفسها ـ لسياسات الشعوب من صناعة القرارات حول العالم باتجــــاه الجزائر عبر اتصالات عبر البريد الالكتروني، ثم مكالمات هاتفية ولقاءات مع الكثير من النشطين السياسيين في الجزائر، سواء المنتظمين في الأحزاب أو الأحرار، إضافة إلى نشطين في المجتمع المدني ومن بينهم ما يسمى حركة "بركات"، حسبما اكده لـ"البلاد” الكثير من المعنيين بهذه الاتصالات والمكالمات الهاتفية وحتى اللقاءات، حيث جاء في فحوى هذه الاتصالات عرضا من قبل المنتمين لحركة ”افــــاز” الممولة من قبل الملياردير الأمريكي ذو الأصول اليهودية جورج سوروس، أحد أهم 100 ملياردير على مستوى العالم، عرضا لخدماتهم وتقديم المساعدة على رفض العهدة الرابعة والتجييش والحشد لإلغاء الانتخابات في الجزائر والدفع بمشروع التغيير في الجزائر نحو مداه دون التوقف عند لحظة 17 أفريل مهما كانت نتيجتها وذلك تماشيا مع إهداف ”افـــاز” التي سطّرت ضمن أولويات برنامجها لهذه السنة القضاء على ما تعتره "الفساد السياسي" في العالم.
وحسب ما توفر لدى ”البلاد” من معطيات، فإن الرفض من بعض المتصَل بهم كان قاطعا، وبالأخص المنتمين للأحزاب، معتبرين أن التدخل الخارجي في الشأن الجزائري يبقى خطا أحمر لا يمكن تجاوزه.
فيما أكد هؤلاء أن الرفض الذي قابل به بعض الجزائريين المتصَل بهم أتباع ”افاز” من قبل العقلاء من النشطاء السياسيين وممثلي المجتمع المدني، لن يثني هؤلاء عن مواصلة نشاطهم السياسي وفق القناعات والأهداف التي يعملون على تحقيقها، وعلى رأسها مطالب التغيير والإصلاح المتفق عليه سياسيا في الجزائر، حتى من قبل أحزاب الموالاة وأنصار العهدة الرابعة، فضلا عن الأحزاب السياسية المعارضة والشخصيات الوطنية، آخرها الرئيس السابق اليامين زروال. الأمر الذي يدعو حسب ما يرى مراقبون إلى ضرورة التعجيل بسد منافذ هدايا التغيير المسمومة والمحمولة على أطباق أجنبية.
ويعرف عن جورج سوروس، منفذ مشروع القرن الأمريكي الجديد ”PNAC” للمحافظين الجدد، الذي لا يعتمد أسلوب طريق التدخل العسكري والعنف الذي يتبناه الجمهوريون واليمين المتطرف، بل يعمد لطريق القوة الناعمة والانقلابات وتغيير الحكومات الذي يتبناه الديمقراطيون واليسار الأمريكي، أنه الممول الرئيسي لمنظمة” افاز” المدعومة تنظيميا ولوجيستيكيا من قبل وكالة الاستخبارات الأمريكية كما حدث في كثير من دول العالم بما في ذلك العالم العربي.


المصدر



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هراء وترهات !!
كيف لليهود ان يساعدوا شعبامسلما بمالهم علىتغيير نظام مافيوي يخدمهم بطريقةمباشرة او غير مباشرة
هذه المواضيع علينا بطرحها على اطفال الروضة لنكتشف مدى براعتهم في اكتشاف الكذب والاستغباء


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou ele
حركة يهوديـة تحـاول تحريك الشارع في الجزائر

يمولها رجل الأعمال اليهودي سوروس.. وتدعمها المخابرات الأمريكية..






"أفــاز" اتصلت بحركة "بركــات" وبعض الأحزاب والجمعيـــات
تحركت امتدادات حركة ”أفاز”، المنظمة العالمية غير الحكومية الناشطة ميدانيا انطلاقا من شبكات التواصل الاجتمـــــاعي والشبكــــة العنكبوتية، في كل بؤر التوتر في العالم، سواء تمكينا ـ كما تقول الحركة في التعريف بنفسها ـ لسياسات الشعوب من صناعة القرارات حول العالم باتجــــاه الجزائر عبر اتصالات عبر البريد الالكتروني، ثم مكالمات هاتفية ولقاءات مع الكثير من النشطين السياسيين في الجزائر، سواء المنتظمين في الأحزاب أو الأحرار، إضافة إلى نشطين في المجتمع المدني ومن بينهم ما يسمى حركة "بركات"، حسبما اكده لـ"البلاد” الكثير من المعنيين بهذه الاتصالات والمكالمات الهاتفية وحتى اللقاءات، حيث جاء في فحوى هذه الاتصالات عرضا من قبل المنتمين لحركة ”افــــاز” الممولة من قبل الملياردير الأمريكي ذو الأصول اليهودية جورج سوروس، أحد أهم 100 ملياردير على مستوى العالم، عرضا لخدماتهم وتقديم المساعدة على رفض العهدة الرابعة والتجييش والحشد لإلغاء الانتخابات في الجزائر والدفع بمشروع التغيير في الجزائر نحو مداه دون التوقف عند لحظة 17 أفريل مهما كانت نتيجتها وذلك تماشيا مع إهداف ”افـــاز” التي سطّرت ضمن أولويات برنامجها لهذه السنة القضاء على ما تعتره "الفساد السياسي" في العالم.
وحسب ما توفر لدى ”البلاد” من معطيات، فإن الرفض من بعض المتصَل بهم كان قاطعا، وبالأخص المنتمين للأحزاب، معتبرين أن التدخل الخارجي في الشأن الجزائري يبقى خطا أحمر لا يمكن تجاوزه.
فيما أكد هؤلاء أن الرفض الذي قابل به بعض الجزائريين المتصَل بهم أتباع ”افاز” من قبل العقلاء من النشطاء السياسيين وممثلي المجتمع المدني، لن يثني هؤلاء عن مواصلة نشاطهم السياسي وفق القناعات والأهداف التي يعملون على تحقيقها، وعلى رأسها مطالب التغيير والإصلاح المتفق عليه سياسيا في الجزائر، حتى من قبل أحزاب الموالاة وأنصار العهدة الرابعة، فضلا عن الأحزاب السياسية المعارضة والشخصيات الوطنية، آخرها الرئيس السابق اليامين زروال. الأمر الذي يدعو حسب ما يرى مراقبون إلى ضرورة التعجيل بسد منافذ هدايا التغيير المسمومة والمحمولة على أطباق أجنبية.
ويعرف عن جورج سوروس، منفذ مشروع القرن الأمريكي الجديد ”pnac” للمحافظين الجدد، الذي لا يعتمد أسلوب طريق التدخل العسكري والعنف الذي يتبناه الجمهوريون واليمين المتطرف، بل يعمد لطريق القوة الناعمة والانقلابات وتغيير الحكومات الذي يتبناه الديمقراطيون واليسار الأمريكي، أنه الممول الرئيسي لمنظمة” افاز” المدعومة تنظيميا ولوجيستيكيا من قبل وكالة الاستخبارات الأمريكية كما حدث في كثير من دول العالم بما في ذلك العالم العربي.


المصدر


يا من تعيش في كوكب الأرض .,.......
والله صدعتم رؤوسنا بهذه الأمور.........
حسنا و لنسلم منطقيا بصحة ماكتبت
و أنصار بوتفليقة من يمولهم,,,,,,,,ربما الملائكة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أي كلام، و نفس الأسطوانة المشروخة عن المؤامرة الأجنبية لصرف النظر عن كوارث الداخل... ثم إن كاتب المقال يتحدث في أمور يبدو أنه سمع عنها و لم يفهمها، فهو يعتقد أن pnac مشروع لليساريين و لا يشجع التدخل العسكري، في حين أن pnac هو عكس ذلك تماما ، فالمركز حث على التدخل العسكري في العراق و هو جمهوري بامتياز و أشد المدافعين عن ضرورة رفع الإنفاق العسكري و التدخل في مختلف مناطق العالم لفرض نظام دولي يتوافق مع مصالح و قيم أمريكا، و من أشهر الموقعين على بيانه التأسيسي شخصيات نافذة في حكومة بوش الإبن الجمهورية . منهم ديك تشيني و رامسفيلد و لويس ليبي و خليلزاده و غيرهم كثيرون...

و الذي لا يميز بين اليسار و اليمين في أمريكا غير مؤهل ليحدثنا عن السياسة الخارجية لأمريكا و عن المؤامرات المزعومة ضذ نظام مافيوي متآمر ضد الشعب...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

أقسم بالله العظيــــم لم أفهم لحد الآن محدودية أطروحات الكثير من المتدخلين
من يطالب بالتغيير صار عميلا
فلنبق في بيوتنا
en plus nous sommes surveillés par Israël la France et les USA
merci pour cette nouvelle information


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هههه وكأنما هذوا الميليارديرات و الغربيين الذين يريدون التغيير هم اغبياء لهذه الدرجة ما تقدرش تفهم منين يخترقوا ....