عنوان الموضوع : حملاته واستفزازته تكشف حالة الضيق والقلق التي يعيشها اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
المخزن يستبق زيارة روس بخلق أزمة مع الجزائر
عندما تتوالى الحملات المغربية، بسبب وبدون سبب، ضد الجزائر، فذلك يعني أن نظام المخزن يعيش حالة من الضيق والقلق، ضيق اقتصادي مزمن وقلق دبلوماسي جراء تراجع دوره في المحافل الدولية والإقليمية، مع اقتراب موعد زيارة المبعوث الأممي للصحراء الغربية، كريستوفر روس، وتقريره لمجلس الأمن في أكتوبر المقبل. وفي سعيه كالعادة للبحث عن كيفية للخروج من هذه العزلة، لا يجد المخزن من مشجب يعلق عليه ضعفه وفشله الدبلوماسي، سوى التهجم واستفزاز الجزائر، تارة باتهامها بعرقلة بناء الاتحاد المغاربي ومنع فتح الحدود، وتارة بقيامها بعزل المملكة عن الساحل، في محاولات وصفتها الخارجية الجزائرية بأن المغرب يمارس “إستراتيجية التوتر” و”سياسة القطيعة” بـ”براعة”، وهي رسالة تحمل أكثر من معنى عما تختلقه الرباط من أنواع الهيستيريا.
https://www.elkhabar.com/ar/politique/419070.html
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أخي الادريسي ، بمناسبة هذا الموضوع ، وبالنّظر لاسمك و لما تصّرح به هنا و تكنّي به هناك ، ننتظر منك الكثير لتحقيق حلم الجزائر العظمى .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة
أخي الادريسي ، بمناسبة هذا الموضوع ، وبالنّظر لاسمك و لما تصّرح به هنا و تكنّي به هناك ، ننتظر منك الكثير لتحقيق حلم الجزائر العظمى .
أهلا وسهلا أخي الكريم
لن يطول الانتظار إن شاء الله
ونحن على العهد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
نظام المخزن يتخبط في مشاكل داخلية لذالك يحاول توجيه الراي العام نحو الجزائر بخلق مشاكل سياسية تصرف النظر عما يعانيه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا هم له هوووالده المقبور سوى خدمة الصهاينة والغرب .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
يعمل وفق اختلاق مبدأ اختلق عدوا وهميا ثم أقنع الناس به ثم حاربه وانتصر عليه يتبعك الناس . لكنه أخطأ التقدير مع الجزائر فعدوه الذي اختلق لم يقنع الشعب المغربي وكل الآراء الصادرة عنه - الرعية - تندرج في خانة الرعب التي يحافظ على وتيرتها النظام الحاكم وفي أول مغادرة لتراب المملكة يصرحون بما يندى له الجبين . بالعودة الى الجزائر التي أغلقت الحدود مع من رأى فيها عدوا لتضعه مباشرة في الواجهة مع الشعب المغربي شعب دفعه نظامه لأن يعتاش بما خف وزنه وغلا ثمنه ولو على حساب صحته ففرصة التهريب غير متوفرة دوما وعليه اما فرصة ناجحة أو سجن طويل .