عنوان الموضوع : تحذير من الأمير طلال للسعودية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

حذر الأمير طلال بن عبد العزيز

أحد الاعضاء البارزين في العائلة المالكة السعودية من انتقال الاحتجاجات إلى بلاده إذا لم تشهد الاصلاحات الضرورية.

وقال في مقابلة مع برنامج "في الصميم" الذي تبثه بي بي سي إنه "ما لم تحل المشاكل التي تواجهها السعودية فإن ما حدث ويحدث في بلدان عربية اخرى بما فيها البحرين المتاخمة يمكن ان ينتقل إلى السعودية بل وأسوأ من ذلك".

وأضاف في المقابلة أن الإصلاحات التي ينادي بها هي من قبيل "تطوير مجلس الشورى واجراء انتخابات وتطبيق حقوق الإنسان وحقوق المرأة"، مضيفا أنها نفس الأمور التي يؤمن بها ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز الذي قال الأمير طلال إنه "الوحيد في الأسرة الحاكمة الذي يؤمن بهذه الإصلاحات وقادر على تنفيذها".

وعبر الأمير طلال في المقابلة التي أجراها معه الزميل حسن معوض، عن تأييده لتطبيق الملكية الدستورية في السعودية "ولكن ليس على الطراز الغربي بل على غرار ما طبق في دول مثل الكويت والبحرين والأردن".

وتعقيبا على موضوع المخصصات المالية للأمراء السعوديين المقتطعة من الإيرادات الحكومية طالب بإنشاء صندوق استثماري يتم من خلال مساعدة من يحتاج المساعدة من هؤلاء الأمراء.

وقلل الأمير طلال من أهمية دور الدعم الأمريكي في الإبقاء على حلفاء أمريكا في المنطقة كما حدث مع الرئيسين السابقين المصري حسني مبارك والتونسي زين العابدين بن علي قائلا إن الدعم الداخلي "هو الأهم".



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لو عدلت لنمت قرير العين لاتخشى على نفسك وحكمك أو عرشك الا ان يفرق بينكما الموت

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سيأتي يوما وينقلب الوافدين من أسيا على ملوك الخليج وما احتجاجات العمال الاسيويين الا انذار متقدم عن احتجاجات قادمة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

النظام بدأت ترتعد فرائصه
________

مطالباً بتذييل الخطاب المرسل إليه بالإسم الرباعي لصاحبه ورقم هاتفه
رئيس الديوان الملكي يتلقى "مطالب ومظالم الناس" عبر "الفيس بوك"
سبق - متابعة : قرّر رئيس الديوان الملكي خالد التويجري استكشاف العالم الافتراضي للشبكة الاجتماعية "الفيس بوك"، فأنشأ صفحة تضمنت 4 وسائل لتلقي مطالب الناس ومظالمهم، تشمل بريده الإلكتروني ورقم هاتفه الشخصي.

وحرص التويجري، طبقاً لـ"الحياة"، على التأكيد أن وجوده على "فيسبوك" يأتي "تماشياً مع توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بمتابعة هموم المواطنين من دون حواجز تمنع هذا أو ذاك من إيصال مظلمة أو قضية لمقامه الكريم"، وكذلك "من منطلق مسؤولية المؤتمن أمام الله ثم ولي أمره ومليكه لإيصال صوت كل واحد منكم، سواء عن طريق المقابلة بالديوان الملكي، أو إيصال ذلك برقياً، أو عن طريق البريد، أو التسليم مباشرة، أو التواصل المباشر من خلال هذا المكان لمن لم تصل مظلمته أو قضيته لسبب أو آخر".

وأشار إلى ضرورة تذييل الخطاب بالاسم الرباعي لصاحبه ورقم هاتفه، داعياً من كانت لديه معاملة في الديوان الملكي أو السكرتارية الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، ولم ينته موضوعها خلال شهر كحد أقصى، إلى وضع رقم الوارد وتاريخه، ليمكن الرجوع إليهما.

ولمن يرغب في إرسال خطابه إلى السكرتارية الخاصة لخادم الحرمين الشريفين وضع التويجري رقمي الفاكس (4452899) و (2085697)، كما خصص الأرقام (4936418) و (2926128) و (2926113) للاستفسار عن أي معاملة، ومتابعتها عن طريق السكرتارية خلال 24 ساعة.

وامتدت وسائل التواصل إلى الهاتف الشخصي للتويجري، الذي طلب الاتصال به في حال وجود أي مشكلة أو نحوها، أو تأخر في الإجراءات. وقال: "يُمكن التواصل معي من خلال الهاتف رقم 0500881188، ويُرجى قبل الاتصال إرسال رسالة بالاسم الرباعي".

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلطات السعودية تمارس ضغوطها على أعضاء الهيئة التأسيسية لحزب الأمة الإسلامي

السلطات السعودية تمارس ضغوطها على أعضاء الهيئة التأسيسية لحزب الأمة الإسلامي


التاريخ:17/2/2011 - الوقت: 8:51م


طلبت السلطات السعودية من الشيخ محمد بن حسين بن غانم القحطاني توقيع تعهد بالرجوع عن مشاركته في تأسيس الحزب لإخلاء سبيله، وقد رفض الشيخ ابن غانم - وهو شيخ قبيلة الجردة من قحطان - توقيع أي تعهد، وأكد بأنه لم يرتكب أي جريمة أو مخالفة ليتم اعتقاله بغير وجه حق، وإنما مارس حقه الشرعي والسياسي الذي كفلته الشريعة كما في قوله تعالى{ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف}، وأكد ابن غانم بأنه تم تأسيس الحزب من مجموعة من أهل العلم والفضل والكتاب والمفكرين والسياسيين والمحامين ليقوموا بدورهم في الإصلاح السياسي السلمي، والدفاع عن الحقوق الشرعية، كأي من مؤسسات المجتمع الأهلي، وأنه تم رفع خطاب للديوان الملكي ومجلس الشورى بهذا الخصوص، وأكد أنه لن يتراجع عن المشاركة في هذا العمل الإصلاحي.

وقد تأكد بأن جميع أعضاء الهيئة التأسيسية الذين تم اعتقالهم بالأمس قد طلب منهم الطلب ذاته، وهو التوقيع على تعهد بالرجوع عن المشاركة في تأسيس الحزب، وقد رفضوا جميعا هذا الطلب، وأكدوا بأن القضية سياسية، ويجب أن يتم التعامل معها بهذا الإطار، وليست قضية أمنية يتم بسببها اعتقال أعضاء الهيئة التأسيسية دون وجه حق، ودون احترام لحقوقهم القانونية ومكانتهم العلمية والاجتماعية، في الوقت الذي كان يجب على السلطات فتح حوار مع الجميع للخروج بالوطن من حالة الاحتقان السياسية، وليس اللجوء لهذه الممارسات التي تجاوزها الزمن، والتي لن تثني أعضاء الحزب عن القيام بمسئوليتهم في الدفع باتجاه الإصلاح السياسي السلمي..


(حزب الأمة الإسلامي)
المكتب الإعلامي
الخميس 14/3/1432هـ
الموافق 17/2/ 2011 م

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

مع وجود رهبان النظام من علماء السلطان لا تخشى شيأ ونم قرير العين.