عنوان الموضوع : جرائم شيعة البحرين في حق المرضى الأجانب الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب




جمعية الأطباء تواصل كشف إفادات تسلمتها:

متظاهرو السلمانية قيدوا وعذبوا سائقي* ‬سيارات الإسعاف الباكستانيين

* ‬ممن اعتصموا بالمجمع الطبي* ‬ليسوا بحاجة للعلاج



كشفت شهادة طبيب وكادر طبي* ‬تسلمتها جمعية الأطباء البحرينية أن* ‬90٪* ‬ممن ترددوا على قسم طوارئ مجمع السلمانية الطبي* ‬خلال أحداث احتلال المستشفى من قبل الأطباء المتورطين لم* ‬يكونوا مرضى وليس بحاجة للعلاج،* ‬وأكدا أن المحتلين كانوا* ‬يجبرون الناس على القيام بالكثير من الأمور التي* ‬لا* ‬يرغبون بها،* ‬وأشارت الشهادة إلى أن المتظاهرين منعوا العاملين بالسلمانية من أداء واجبهم المهني* ‬في* ‬معالجة المرضى*.‬

وجاءت شهادة الطبيب والكادر الطبي،* ‬ضمن* ‬13* ‬إفادة كشفت عنها جمعية الأطباء لـ*''‬الوطن*'' ‬حول الأطباء المتورطين في* ‬احتلال مستشفى السلمانية خلال الأحداث المؤسفة التي* ‬شهدتها مملكة البحرين في* ‬شهري* ‬فبراير ومارس الماضيين،* ‬وارتأت الجمعية عدم ذكر اسم الطبيب الشاهد*.‬ وأوضحت الإفادة بأن أعداداً* ‬كبيرة من المتظاهرين الذين تم جلبهم إلى طوارئ السلمانية عبر سيارات الإسعاف كانوا* ‬يدّعون أنهم تعرضوا للإصابة بغاز الأعصاب في* ‬حين لم تلاحظ أي* ‬أعراض للإصابة بهذا الغاز عليهم*.

‬ وأضافت أن بعض الأطباء والممرضين رفضوا علاج عمال اعتدى عليهم المتظاهرون ليلاً* ‬بالمنامة بواسطة السكاكين والسيوف والعصي* ‬التي* ‬ألحقت بالعمال إصابات بليغة وتمزقات،* ‬بدعوى أنهم من التابعين الأوفياء للحكومة،* ‬مؤكدين أنهم لا* ‬يحترمون خصوصية المرضى ولا أخلاقيات المهنة،* ‬مطالبين بتوقيع أقسى العقوبات عليهم*.‬

مزاعم الإصابة بغاز الأعصاب وقال الطبيب الشاهد في* ‬إفادته إن سيارات الإسعاف كانت تجلب إلى الطوارئ أعداداً* ‬كبيرة من المتظاهرين الذين* ‬يزعمون أنهم تعرضوا للإصابة بغاز الأعصاب في* ‬حين لم أر أي* ‬أعراض للإصابة بهذا الغاز عليهم*.‬ وأضاف أنه حينما وصل إلى طوارئ السلمانية،* ‬أواخر شهر فبراير الماضي،* ''‬كان الأمر* ‬يبدو كما لو أننا نشهد كارثة حيث تجمع الكثير من الأطباء داخل قسم الطوارئ،* ‬كما كانت هناك حشود من المتظاهرين في* ‬الخارج وهم* ‬يصرخون،* ‬وقد واجهت في* ‬البداية صعوبة في* ‬الدخول إلى المستشفى لكنني* ‬تمكنت بعد محاولات من الوصول إلى قسم الحوادث والطوارئ القسم الذي* ‬أعمل به*''.‬

وأشار الطبيب الشاهد إلى أنه رأى بعض المتظاهرين* ‬يعودون مرة أخرى إلى قسم الطوارئ بعد تلقيهم للعلاج ويقومون بالتسجيل على أنهم مصابين جدد وأنا أجزم أن* ‬90٪* ‬ممن ترددوا على طوارئ مجمع السلمانية الطبي* ‬لم* ‬يكونوا مرضى ولم* ‬يكونوا بحاجة للعلاج*.‬ وقال الطبيب في* ‬إفادته*: ‬إن المتظاهرين المناهضين للحكومة قاموا بنصب خيامهم في* ‬مواقف الطوارئ،* ‬حيث كانوا* ‬يعقدون كل ليلة الخطابات السياسية ويتم تصويرها عبر هواتفهم وغيرها للنشر*.

‬ ويذكر الطبيب أنه في* ‬أحد المرات قام المتظاهرون المعتصمون بساحة طوارئ السلمانية بعرض مقطع فيديو للحشود* ‬يظهر فيه رجل دين إيراني* ‬يتحدث اللغة الفارسية وهناك أحد المتظاهرين* ‬يقوم بترجمة ما* ‬يقوله،* ‬وهنا أخذت أسأل نفسي* ‬هل أنا في* ‬مستشفى أم في* ‬مخيم سياسي؟؟*!!.‬

وتابع الطبيب*: ‬كما وأنني* ‬شاهد على ارتياد أعداد كبيرة من رجال الدين الشيعة الذين قاموا بزيارة المصابين داخل المستشفى وشكرهم على خروجهم وتظاهرهم وشكر الأطباء على منح هؤلاء المصابين العناية الخاصة*!.‬

وأشار الطبيب في* ‬إفادته إلى أن الأوضاع بدأت في* ‬الخروج عن السيطرة خاصة خلال الفترة ما بين* ‬15* ‬إلى* ‬16* ‬مارس الماضي،* ‬وهنا أستطيع أن أقول إنهم قد تحولوا من متظاهرين إلى إرهابيين بحيث صعبوا أمامنا العمل داخل المستشفى،* ‬كما كانوا* ‬يتحكمون في* ‬الإشارات الضوئية عبر استخدام الأسلحة البيضاء في* ‬توجيه السائقين،* ‬كما كانوا* ‬يقومون بإجراء دوريات داخل مجمع السلمانية الطبي* ‬وفي* ‬أيديهم السيوف والأسلحة البيضاء الأخرى وكانوا* ‬يمنعون الناس من الدخول إلى المستشفى*.‬

وتابع*: ‬وفي* ‬أحد المرات دخلت امرأة إلى مجمع الطوارئ وأخذت تصرخ بعنصرية أن المستشفى مليء بالهنود وهي* ‬تشير بأصبع* ‬يدها إلى الممرضات من الجالية الهندية العاملة بالمستشفى*.‬

ويعلق الطبيب بالقول*: ‬شعرت في* ‬تلك الأثناء أنني* ‬لست بمستشفى ولكن بمكان آخر،* ‬مكان* ‬يحتله الإرهابيون،* ‬وأنا هنا أشكر جهود حكومة البحرين في* ‬إعادة الأمور إلى طبيعتها وترتيب كل الفوضى التي* ‬تسبب بها هؤلاء*.‬

في* ‬البحرين أم إيران؟ فيما قال الشاهد الآخر وهو أحد الكوادر الطبية العاملة بمجمع السلمانية الطبي،* ‬إن المحتلين كانوا* ‬يجبرون الناس على القيام بالكثير من الأمور التي* ‬لا* ‬يرغبون بها،* ‬مشيراً* ‬إلى أنه شعر خلال فترات بأنه ليس في* ‬البحرين بل في* ‬إيران،* ‬مؤملاً* ‬أن* ‬يسمع الجميع روايته لتفاصيل ما شاهده بالسلمانية*.

‬ وقال* ''‬في* ‬13* ‬مارس الماضي* ‬وتحديداً* ‬في* ‬الفترة المسائية كنت موجوداً* ‬في* ‬طوارئ السلمانية وشهدت كيف تم جلب العمال الباكستانيين وقد تم ضربهم ضرباً* ‬مبرحاً* ‬من جانب فئة من العاملين داخل مجمع السلمانية الطبي* ‬بينهم أطباء وممرضون،* ‬اعتبروا ما قاموا به بمثابة نصر وفوز بالنسبة إليهم*''.‬

وتابع*: ‬تم إخراج العمال الباكستانيين من سيارات الإسعاف وتمت معاملتهم معاملة سيئة وكانوا مقيدي* ‬الأيدي* ‬والأرجل وكانت أثار الدماء المتفرقة على أجسادهم واضحة نتيجة للتعذيب وسوء المعاملة،* ‬فكانوا مقتادين إلى السجن وليس إلى مستشفى*.‬ وأشار إلى أن المتظاهرين اعتدوا ليلاً* ‬على العمال المساكين عندما كانوا نائمين في* ‬بيتهم الذي* ‬يقطنون به في* ‬العاصمة المنامة،* ‬وذلك بواسطة السكاكين والسيوف والعصي* ‬التي* ‬ألحقت بالعمال إصابات بليغة وتمزقات،* ‬وفي* ‬مستشفى السلمانية رفض بعض الأطباء والممرضون علاجهم بدعوى أنهم التابعون الأوفياء للحكومة،* ‬كما وأن أحد العمال المصابين تُرك* ‬ينزف حتى الموت وكانت حجتهم أنه لا أمل من علاجه وأنه سيتوفى بكل الأحوال،* ‬وقد سمحوا لأحد المصورين والقائمين على إنتاج الفيديوهات التابعين لقنوات تلفزيونية بالتقاط الصور له ولبقية العمال،* ‬كما قام أطباء وممرضون وعدد من المتظاهرين بالتصريح للقنوات الخارجية التي* ‬سمح لها بالدخول إلى مجمع السلمانية الطبي* ‬والذين بدأوا بتوجيه الأسئلة للعمال نحو كم دفعت لكم الحكومة لقتل المتظاهرين*.

‬وأضاف* ''‬أدعو الحكومة في* ‬البحرين إلى طرد هذه الفئة من الأطباء الذين* ‬ينتمون إلى السياسة وليس إلى الطب والذين عملوا على إعطاء صورة سلبية وخاطئة عن القيادة وروجوا للمعلومات والأخبار الكاذبة عبر وسائل الإعلام الخارجية*''.

‬ وقال الشاهد إن الإعلام نقل صورة سلبية عن البحرين والذي* ‬لم* ‬يحترم خصوصية المرضى في* ‬نقض صريح لحقوق الإنسان وأخلاقيات المهنة،* ‬داعياً* ‬أعلى سلطة في* ‬البلد إلى محاسبة كل الأطباء والممرضين وتلك القنوات الخارجية وطردهم بشكل نهائي* ‬من مجمع السلمانية الطبي*.‬








>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


كرامة” تكشف الجرائم المسكوت عنها في “السلمانية”

قال أحمد المالكي رئيس اللجنة الأهلية لتوثيق أحداث 14 فبراير (كرامة) إنه يستغرب من عدم قيام الدولة بمحاكمة الكادر الطبي الذي سيطر وأدار مستشفى السلمانية، أثناء أحداث فبراير ومارس، عن مسئوليته عن وفاة 5 من المواطنين المرضى الذين كانوا يعالجون بالسلمانية ; فانغماس الكادر الطبي في السياسة والتظاهر والاحتجاج وإهمال واجباته الطبية فضلا عن ممارساته الطائفية البغيضة قد أدى إلى وفاة 4 أشخاص مرضى ينتمون للطائفة السنية، وفقدان مواطنة خامسة لجنينها .
وأشار المالكي إلى أن تفاصيل حالات الوفيات الخمس تكشف حقائق مفزعة عن الكادر الطبي الذي سيطر وأدار مستشفى السلمانية أثناء الأحداث، وممارساته الطائفية البشعة بحق المنتمين للطائفة السنية وذوي الأصول العربية، واستخفافه الكبير بالروح البشرية والدماء الذكية استنادا لاعتبارات طائفية وعنصرية وسياسية، حتى إن حالة الوفاة الأولى كانت لمواطن مسن كان مقيما بالمستشفى لتلقي العلاج ثم انقطعت أخباره فجأة عن أهله الذين لم يتمكنوا من الذهاب للمستشفى للاطمئنان عليه بسبب احتلالها وخوفهم على حياتهم، وبعد فترة وجدوا جثته بالمشرحة وعليها آثار تعذيب!.
وأوضح المالكي أن اللجنة الأهلية (كرامة) مصدومة من عدم قيام وزارة الصحة بتحريك دعاوى ضد الكادر الطبي بسبب هذه الوفيات رغم الإعلان عن وجود لجنة تحقيق بالوزارة بشان مخالفات الكادر الطبي، حيث لم نسمع عنها شيئا منذ فترة طويلة، ولا نعرف النتائج التي توصلت إليها، ولم نر أي تقرير أصدرته، ونخشى من التغافل عن المتورطين وعدم تقديمهم للعدالة رغم فداحة المخالفات .
وأكد المالكي أن “كرامة” قامت بتوثيق الوفيات الخمسة بالأدلة والمستندات وقدمتها للجنة تقصي الحقائق، وبناء عليه قامت لجنة تقصي الحقائق بعقد اجتماعات مع ذويهم واستعمت لشهاداتهم، وتبنت كرامة مطالب أهالي الضحايا بضرورة تطبيق القانون بحزم ودون تردد، ومعاقبة من يدينه القضاء . كما قدمت “كرامة” للجنة التقصي تقرير خاص عن ممارسات الكادر الطبي بمستشفى السلمانية والمخالفات والجرائم التي ارتكبت هناك ، وكيف أن احتلاله والسيطرة عليه تمت بشكل مخطط ومنظم لإحداث أكبر قدر ممكن من الضغط على الدولة وتشجيع التدخل الدولي من خلال تقديم شهادات مفبركة لوسائل الإعلام.
وأكدت “كرامة” في التقرير أن السيطرة على مستشفى السلمانية كان من أهم الأهداف الإستراتيجية لحركة 14 فبراير ، فمجمع السلمانية الطبي هو المستشفى الحكومي المركزي الوحيد بالبحرين، والمستشفى الوحيد المؤهل للتعامل مع الأمراض الخطيرة كالسرطانات، والمستشفى الوحيد المؤهل للتعامل مع جميع الحالات الطارئة (من ناحية الإمكانيات وتوفر التخصصات والخبرات والطاقة الاستيعابية)، فضلا عن أنه يحتوي على صيدلية الدولة المركزية التي تزود جميع صيدليات المراكز الصحية بمناطق البحرين جميعا، وبها أدوية لا تتوفر في غيرها من الصيدليات.

وعليه فإن السيطرة على مستشفى بهذا الحجم تعتبر هدفا محوريا وخطوة متقدمة في سبيل قلب الأوضاع، ونتيجة لنجاح الكادر الطبي في احتلال المستشفى والسيطرة عليه وتحويله “لدوار ثان” انخفض متوسط عدد مرتادي قسم الطوارئ خلال الأحداث من 1000 مريض يومياً إلى حوالي 300-400 فقط (أغلبيتهم من طائفة واحدة )، و تم تأجيل إجراء 700 عملية جراحية ، وتعطيل أكثر من 5000 زيارة مقررة لمرضى خلال شهر، نتيجة قيام الكادر الطبي بتمكين المحتجين من السيطرة على المستشفى والتحكم في إدارته بشكل تام مما منعه من ممارسة دوره الإنساني والطبي.
هذا، وقامت كرامة في تقريرها بتحديد أهم الجرائم والمخالفات التي ارتكبها الكادر الطبي في مستشفى السلمانية كما يلي :
-1 المسئولية المباشرة عن وفاة خمسة من المرضى، وتوفر الشبهة الجنائية في استهدافهم بشكل متعمد أو غير متعمد من خلال الإهمال أو التقصير في علاجهم لأسباب عنصرية محضة، نظرا لانتمائهم للطائفة السنية .
-2 تواطؤ الكادر الطبي مع المحتجين في السيطرة على أبواب المستشفى باستخدام الأسلحة.
-3 التحكم في عملية دخول وخروج المستشفى بناءً على اعتبارات طائفية وسياسية صرفة.
-4 تحويل المستشفى لمقر دائم لمجموعات محتجة وإقامة مظاهرات و مسيرات بداخله.
-5 تحويل المستشفى إلى استوديو إعلامي لتصوير مشاهد مفبركة، للتهويل أمام الرأي العام العالمي، وتخصيص أماكن لقنوات فضائية مثل “العالم” و”المنار” و”برس تي في” الإيرانية.
-6 تحويل المستشفى إلى مكان دائم للاعتصام والمسيرات والخطب والندوات ، حتى أصبح القيام بمسيرات بالآلاف داخل باحة المستشفى أمرا اعتياديا.
-7 بناء مسرح للخطب والمحاضرات السياسية أمام مدخل الطوارئ بإشراف الكادر الطبي.
-8 بناء خيم للإقامة الدائمة للمحتجين داخل باحة المستشفى وأمام مدخل الطوارئ، يعيشون وينامون فيها.
-9 قيام محتجين بانتحال صفة الأطباء والكذب في وصف الأحداث وأعداد القتلى في حواراتهم مع وسائل الإعلام والقنوات الفضائية.
-10 قيام الكادر الطبي بطقوس مذهبية من قبيل جعل المحتجين يقبلون القرآن بطريقة خاصة ويقسمون عليه قبل دخولهم المستشفى.
-11 سماح الكادر الطبي لشخصيات سياسية ورؤساء جمعيات مثل رئيس جمعية الوفاق علي سلمان، ورجل الدين محمد حبيب المقداد ورئيس حركة حق حسن مشيمع وغيرهم، قيادة تظاهرات وندوات داخل المستشفى
-ضبط سيوف وأسلحة رشاشة كانت مخبأة في مستشفى.
-تهديد قيادات وزارة الصحة الذين اعترضوا على احتلال المستشفى والاعتداء عليهم وتمزيق ملابس بعضهم.
-تقديم خدمة العلاج على أساس طائفي وهو ما شكل خطرا على حياة كثير من المرضى.
-وضع إشارة أمام اسم الكثير من المرضى غير الشيعة، ووضع توصيفات أمام بعض المرضى والمحتجزين بأنهم “بلطجية” أو “مرتزقة”.
-اختطاف أفرادا من المواطنين والجاليات وتعذيبهم في المستشفى.
-تخلي الكادر الطبي عن واجبه المقدس في علاج المرضى وانشغاله الكامل في المسيرات والمظاهرات داخل وخارج المستشفى.
-عدم احترام الحالة الصحية والنفسية للمرضى من خلال قيام الكادر الطبي بالتظاهر والهتاف واستخدام مكبرات الصوت داخل عنابر المستشفى.
-قيام المحتجين والكادر الطبي بترويع وإهانة المرضى غير الشيعة، خاصة من الطائفة السنية والوافدين، وتعذيب بعضهم جسديا .
-القيام بعمليات جراحية وهمية وأخرى لا داعي لها ، حتى فتحوا رؤوس وبطون بلا داع.
-سد أبواب المستشفى ولحامها واستخدموا سيارات الإسعاف لسد الأبواب.
-استخدام سيارات الإسعاف في خطف المدنيين والوافدين لاحتجازهم وتعذيبهم بداخل المستشفى.
-تسخير سيارات الإسعاف لأغراض المسيرات والأنشطة السياسية ونقل المحتجين والمعدات والأسلحة البيضاء.
-سرقة أدوية بكميات كبيرة من المستودعات الطبية و فقدان بعض المعدات الباهظة الثمن


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مما فعله بعض الأأطباء في البحرين


https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=733429

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اليسو السنة هم من عدبو الشيعة !!!!! ................ لاني لا ارى سنة وشيعة او يهودي او نصراني بل ارى انسان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



نصيحة

لا تتكلم عن غير علم

وعيش رومانسيتك في عالمك




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :