عنوان الموضوع : الثورة المصرية ) تتجه إلى الفوضى
مقدم من طرف منتديات العندليب
صدق رسول الله وكذب الثائرون
https://www.youtube.com/watch?v=lMYzB9o4iyM
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
من اين لك ان الثورة المصرية غير شرعية اذكرك اننا في عام 2011
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لايعنيك سوى نفسك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الثورات التونسية و المصرية و الليبية و اليمنية و السورية أعطت درسا للعالم .................
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الثورات مثلها مثل العالم الافتراضي التي نحن نناقش فيه . له وجود واقعي و لكنه غير حقيقي ، افتراضي . و بمجرد قطع التيار الكهربائي نخرج منه و كأنما كنا في حلم . هذا لتقريب معنى الثورات التي ضخمت و أجج لها عن طريق الاقمار الصناعية من قناة صهيونية ، الجزيرة .
ثورة تونس و مصر كانت بمثابة قطع رأس النظام و ترك الجسد في الحكم . و خير دليل ما وقف عليه الشعب المصري حاليا من خطر المجلس العسكري الذي تولى الحكم في مصر و مثله مثل المجلس العسكري التونسي الذي يتولى الحكم هناك . و للأسف جاء ذلك مؤخرا ، بعدما صدرا الثورة الى ليبيا و احتلت عسكريا .
و ما نحن في صدد عيشه في احداث اليمن و سوريا هي نفسها لكن بشرط لا تنتهي احداث سوريا دون دخل المنطقة في حرب و تكون السعودية [ مكة المكرمة ] هي المستهدفة .
نحن لا نعتبر ، حتى بعد سقوط الفاس على الراس
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اعقل يا أخي سليم
البارحة في تونس أسسوا المجلس التأسيسي، وليس فيه شخص واحد من النظام السابق
بل حتى العريضة الشعبية التي نعز مؤسسها سحبت منه سبع مقاعد أو تسع لأن شاغليها ظهر للحكومة أن لهم صلة غير مباشرة بالرئيس الهارب.
وفي ليبيا رأينا البارحة حكومة التيكنوقراط.... التي لا تحلم بها دولة عربية في الودود...
وقطع الأحرار في ليبيا الحبيبة آخر فلوف النظام السابق
وفي مصر لم يستفيقوا... بل هم يتابعون ما يحدث يوما بعد يوم
وقد عادوا إلى الميدان لإتمام مطالبهم
وسنرى غدا حكومة تيكنوقراط
وفي اليمن الذي اوصاك به نبينا صلى الله عليه وسلم خطوات إلى الأمام
فلم الخوف يا سليم
اعقل، فغننا نخاف على صحتك.