عنوان الموضوع : مصر الحضارة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

فقط الان فهمت لمادا العلمانيين او بما يسمى ليبراليين في مصر اشتد غيضهم من صعود الاسلاميين ليس خوفا على الاقتصاد او العلم او التطور لكن خوفا على التمثيل و الرقص و هز البطون و اغلاق الكباريهات فهم يعلمون ان عامة الشعب سيثور على الاسلاميين ان هم لم يحققوا له مطالبه لكن يعلمون ان الشعب يكره الفن الهابط و الدعارة و يحب العيش الكريم و العلم والتطور فحرية الابداع ليس اختراع صاروخ او طائرة لكن كيف تتعلم البنات فن الاغراء من فلانة الفنانة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ان الامة باسرها تتطلع للاسلاميين في مصر فلا يخذلوننا فلعلها تكون ارض هجرة للمستضعفين في الارض

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ان شاء الله يصلح حال كل الامة و ليس مصر فقط

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

2012-3-25
أفادت تقرير نشره موقع "اليوم السابع" المصري، أن المعلومات التي كشفها الدكتور عمار على حسن، المحلل السياسي، والتي تفيد أن الدكتور محمد سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب، تلقى مكالمة هاتفية، من المشير حسين طنطاوى القائد العام، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، تضمنت نبرة حادة، واعتراضا شديدا على مخطط الإخوان بسحب الثقة من الحكومة، إنما يؤكد المعلومات التي تتردد بقوة بين صفوف جماعة الإخوان، وحالة الاستنفار الكبيرة بين صفوف أعضاء المجلس العسكري.

وأضاف أن المشير حسين طنطاوي، ألمح في مكالمته مع الكتاتني، إلى أنه في حالة إصرار حزب الحرية والعدالة على سحب الثقة من الحكومة، فإن المجلس العسكري لن يقف مكتوف الأيدي، وأنه ربما سيحل البرلمان.

ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن جماعة الإخوان بالفعل تلقت تهديدات بحل البرلمان، وأشارت إلى أن مسئولين بارزين ألمحوا للجماعة بإمكانية صدور حكم من المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية العملية الانتخابية في الطعن الذي تنظره الآن.

وأوضحت المصادر، التي نقل عنها التقرير، أن التهديدات تضمنت تحريك الطعون القضائية المقدمة في عدد من أعضاء البرلمان، والتي تقدر بأكثر من 100 طعن وفى حالة الفصل فيها فإنها كفيلة بإسقاط البرلمان.

ورجح مراقبون، حسب التقرير نفسه، أن يكون لجوء الجماعة إلى التلميح بترشيح خيرت الشاطر وحشد التيار الإسلامي بكامله ورائه هو جزء من مناورة تلجأ إليها الجماعة للرد على التهديدات العسكرية، ولفتت إلى أن السبب في اختيار خيرت الشاطر، لترديد اسمه كمرشح الجماعة في انتخابات الرئاسة، تعود إلى الضغط على المجلس العسكري.

وأضاف التقرير أن هذه المعركة التي تسربت على الملأ أنهت شهر العسل بين الإخوان المسلمين والمجلس العسكري، وتعيد إلى الأذهان أزمة 1954 الشهيرة عندما اصطدم الإخوان والجيش، ومن ثم سعى الإخوان للتعامل بهدوء مع هذه الأزمة وتهدئتها، والوصول لحل وسط، بحيث تبقى الحكومة الحالية حتى انتهاء انتخابات الرئاسة، وتسليم السلطة، مع عدم التلميح بحل البرلمان.

إلا أن جماعة الإخوان المسلمين صعدت من هجومها اليوم السبت في بيان عاجل، وقالت فيه نصا: "حينما يطلب من الحكومة الاستقالة يرفض رئيسها بإصرار ويؤيده في ذلك –للأسف الشديد– المجلس العسكري، مما يثير الشكوك حول سر هذا التمسك بالفشل والفاشلين؟ متسائلة: وهل هو الرغبة في إجهاض الثورة وبث اليأس في نفوس الناس من قدرتهم على تحقيق أهدافهم؟ أم رغبة في تزوير انتخابات الرئاسة؟

وأضافت: للأسف الشديد يتم التهديد بأن هناك طعنا في دستورية مجلس الشعب موجود فى درج رئيس المحكمة الدستورية العليا يمكن تحريكه، وهذا الكلام كارثة، فهل المحكمة الدستورية خاضعة للسلطة التنفيذية؟ وهل الذي يحكم العلاقة بين سلطات الدولة هو الدستور والقانون؟ أم التهديد والتلاعب بالدستور؟

ولم يكتف الإخوان بالبيان، وإنما أكدوا في رسالتهم الإعلامية الأسبوعية اليوم، السبت، أيضا بأن، الوزارة القائمة الآن تجرف الأرض أمام الوزارة القادمة بعدها، فهي تسعى لتبديد الأموال الموجودة في الصناديق الخاصة والمقدرة بمائة مليار جنيه حتى تتركها خاوية على عروشها، وفى ذات الوقت تقتفى أثر الوزارات السابقة لها في التقاعس عن استرداد الأموال المنهوبة والمهربة إلى الخارج لحساب رؤوس الفساد وكبار اللصوص، ليس ذلك فحسب بل تتفاوض من أجل قرض من صندوق النقد الدولي مقداره 3.2 مليار دولار.

وأضافت: بعد أن رفض المجلس العسكري الميزانية التي قدمها الوزير سمير رضوان وزير المالية فى وزارة عصام شرف الأولى لأنها تحتوى على قرض بنفس القيمة بدعوى أننا لا يجوز أن نحمل الأجيال القادمة ديونا تنوء بها كواهلهم إذا بهم جميعا يلهثون من أجل الحصول على القرض مرة أخرى، إضافة لافتعال أزمات يومية في البوتاجاز والسولار والبنزين ورغيف الخبز، والإعلان عن تآكل رصيدنا من العملة الأجنبية، وانعدام الشفافية في قضية الحسابات الخاصة باسم الرئيس المخلوع، ولو أضفنا إلى ذلك قضية ضحايا ملعب بورسعيد، وسفر المتهمين الأجانب في قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني، والبيان الهزيل الذي قدمته هذه الوزارة لمجلس الشعب، لقطعنا دون أدنى شك أن هذه الوزارة فاشلة ولا يجب أن تبقى ليوم واحد، وأن هناك خطة لإغراق البلد وتيئيس الناس من إمكانية تحقيق أهداف الثورة، وعليهم أن يقنعوا بإعادة إنتاج النظام السابق بوجوه جديدة.

ومن جانب آخر، أكد المستشار محمود الخضيري، رئيس اللجنة الدستورية والتشريعية بمجلس الشعب، أن المجلس العسكري لا يحق له حل البرلمان.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ان شاالله مصر على طريق الاصلاح ...


زمزوم , بخصوص توقيعك ...ماهي مسيرة القدس في يوم 30 اذار , هل ستذهب لتحرر القدس ؟

كي نقدم الدعم لك عالأقل ....

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الهجوم الأن قوي على الإسلاميين
و هناك بعض القوى اليبراليه التي تستقوى بالعسكر
للإنقلاب على الإسلاميين

لكن لن يستطيعوا إن شاء الله

و بدأ يظهر الخائن و الكاره للإسلام و الذي يسعى لمصلحته فقط و بدأ الإعلام الفاسد في إعلان حربه القويه على الإخوان و حزب النور السلفي