عنوان الموضوع : مصادر استخباراتية تؤكد أن إيران تدير المشهد في سوريا خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

مفكرة الاسلام : أكد تقرير إخباري نقلا عن مصادر استخباراتية أن إيران هي التي تدير المشهد الحالي في سوريا للحفاظ على بقاء نظام بشار الأسد، وأن عناصرها هي التي خططت للهجوم على حمص والرستن.
فقد نقل التقرير عن مصادر استخباراتية غربية أنّ قوات الحرس الثوري الإيراني وسعت تواجدها في سوريا بشكل كبير في الشهرين الماضيين، وأرسل 1000 ضابط إضافي إلى سوريا خلال العام الجاري 2016 للمساعدة في القضاء على الاحتجاجات، وهذه العناصر تعمل مع الجيش السوري وقوات الأمن في كلّ العمليات الرئيسية ويسيطرون على جهاز الاستخبارات.
وقالت المصادر "إنّ الحرس الثوري يلعب دوراً رئيسياً في حماية نظام الرئيس بشار الأسد، وهو الذي خطط للهجومين الكبيرين على حمص والرستن"، وأضافت أنّ "الحرس الثوري كان يسهل العمليات، ويمدّ النظام السوري بالإستخبارات، ويختار الوحدات والأسلحة كما يوزع انتشار القوات الخاصة".
وأشار المصدر إلى أن الإيرانيين يستخدمون القوة النارية بشكل فعال، وأن الحرس الثوري الإيراني نشر مقاتلين من حزب الله من أجل العمليات خاصة في جنوب غرب سوريا، وأنه يستخدم قوات حزب الله لتفادي اتهامات بالتدخل الإيراني المباشر في سوريا، كما أنه يدرّب وحدات سورية على العمل الاستخباراتي، والحرب الإلكترونية، وعمليات الاستطلاع خاصة في حرب الشوارع.
يذكر أن الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس، قد زار سوريا في شهر يناير الماضي، للمساعدة في إعداد الخطط لشن الهجوم على الثوار السوريين، وكشفت بعض وسائل الإعلام عن وجود أكثر من 15 ألف عنصر من عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا، بخلاف عناصر حزب الله، حيث يرجح البعض أنّه ينشر أكثر من 3 آلاف مقاتل في سوريا.
يذكر أن مسلحي حزب الله قد رفعوا أول أمس علم الحزب على بعض المباني في مدينة حمص السورية بعد اقتحامها.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل
مفكرة الاسلام : أكد تقرير إخباري نقلا عن مصادر استخباراتية أن إيران هي التي تدير المشهد الحالي في سوريا للحفاظ على بقاء نظام بشار الأسد، وأن عناصرها هي التي خططت للهجوم على حمص والرستن.
فقد نقل التقرير عن مصادر استخباراتية غربية أنّ قوات الحرس الثوري الإيراني وسعت تواجدها في سوريا بشكل كبير في الشهرين الماضيين، وأرسل 1000 ضابط إضافي إلى سوريا خلال العام الجاري 2012 للمساعدة في القضاء على الاحتجاجات، وهذه العناصر تعمل مع الجيش السوري وقوات الأمن في كلّ العمليات الرئيسية ويسيطرون على جهاز الاستخبارات.
وقالت المصادر "إنّ الحرس الثوري يلعب دوراً رئيسياً في حماية نظام الرئيس بشار الأسد، وهو الذي خطط للهجومين الكبيرين على حمص والرستن"، وأضافت أنّ "الحرس الثوري كان يسهل العمليات، ويمدّ النظام السوري بالإستخبارات، ويختار الوحدات والأسلحة كما يوزع انتشار القوات الخاصة".
وأشار المصدر إلى أن الإيرانيين يستخدمون القوة النارية بشكل فعال، وأن الحرس الثوري الإيراني نشر مقاتلين من حزب الله من أجل العمليات خاصة في جنوب غرب سوريا، وأنه يستخدم قوات حزب الله لتفادي اتهامات بالتدخل الإيراني المباشر في سوريا، كما أنه يدرّب وحدات سورية على العمل الاستخباراتي، والحرب الإلكترونية، وعمليات الاستطلاع خاصة في حرب الشوارع.
يذكر أن الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس، قد زار سوريا في شهر يناير الماضي، للمساعدة في إعداد الخطط لشن الهجوم على الثوار السوريين، وكشفت بعض وسائل الإعلام عن وجود أكثر من 15 ألف عنصر من عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا، بخلاف عناصر حزب الله، حيث يرجح البعض أنّه ينشر أكثر من 3 آلاف مقاتل في سوريا.
يذكر أن مسلحي حزب الله قد رفعوا أول أمس علم الحزب على بعض المباني في مدينة حمص السورية بعد اقتحامها.

لانهم يدركون تماما ان زوال نظام الاسد هو زوال المشروع الرافضي المجوسي الذي يسعى الى الهيمنة على البلاد العربية والاسلامية
بارك الله فيك اختي الكريمة



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ستفعل ايران كما فعلت في الجزائر

حيث قامت بتدريب الارهاب في لبنان

هى كالشيطان لا يهمها سوى زعزعة الاستقرار في الدول الاسلامية

و لاحظ دعمت الثورة في تونس و مصر و ليبيا

و لكن في سوريا دعمت النصيري

هذا بما يسمى زرع الفتن و حماية الكلب الاقرب و العميل لها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل
مفكرة الاسلام : أكد تقرير إخباري نقلا عن مصادر استخباراتية أن إيران هي التي تدير المشهد الحالي في سوريا للحفاظ على بقاء نظام بشار الأسد، وأن عناصرها هي التي خططت للهجوم على حمص والرستن.
فقد نقل التقرير عن مصادر استخباراتية غربية أنّ قوات الحرس الثوري الإيراني وسعت تواجدها في سوريا بشكل كبير في الشهرين الماضيين، وأرسل 1000 ضابط إضافي إلى سوريا خلال العام الجاري 2012 للمساعدة في القضاء على الاحتجاجات، وهذه العناصر تعمل مع الجيش السوري وقوات الأمن في كلّ العمليات الرئيسية ويسيطرون على جهاز الاستخبارات.
وقالت المصادر "إنّ الحرس الثوري يلعب دوراً رئيسياً في حماية نظام الرئيس بشار الأسد، وهو الذي خطط للهجومين الكبيرين على حمص والرستن"، وأضافت أنّ "الحرس الثوري كان يسهل العمليات، ويمدّ النظام السوري بالإستخبارات، ويختار الوحدات والأسلحة كما يوزع انتشار القوات الخاصة".
وأشار المصدر إلى أن الإيرانيين يستخدمون القوة النارية بشكل فعال، وأن الحرس الثوري الإيراني نشر مقاتلين من حزب الله من أجل العمليات خاصة في جنوب غرب سوريا، وأنه يستخدم قوات حزب الله لتفادي اتهامات بالتدخل الإيراني المباشر في سوريا، كما أنه يدرّب وحدات سورية على العمل الاستخباراتي، والحرب الإلكترونية، وعمليات الاستطلاع خاصة في حرب الشوارع.
يذكر أن الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس، قد زار سوريا في شهر يناير الماضي، للمساعدة في إعداد الخطط لشن الهجوم على الثوار السوريين، وكشفت بعض وسائل الإعلام عن وجود أكثر من 15 ألف عنصر من عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا، بخلاف عناصر حزب الله، حيث يرجح البعض أنّه ينشر أكثر من 3 آلاف مقاتل في سوريا.
يذكر أن مسلحي حزب الله قد رفعوا أول أمس علم الحزب على بعض المباني في مدينة حمص السورية بعد اقتحامها.

كلام لا يختلف عليه اثنان


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتي 17

و لكن في سوريا دعمت النصيري


العجيب اخوتي الافاضل ان الشيعة الاثناعشرية يكفرون النصيرية
لكنهم مستعدون ان يتحالفوا مع الشيطان ضد أهل السنة
والله انها حرب عقيدة
نسال الله ان ينصر السنة واهلها في كل مكان