عنوان الموضوع : استراتيجية أميركا الجديدة... وانعكاساتها الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
يبدو أن الولايات المتحدة الأميركية بدأت تنفيذ استراتيجيتها العسكرية بالتركيز على الشرق ومحاولة احتواء القوة الصينية الصاعدة، إذ صرّح الرئيس أوباما خلال إعلانه عن الاستراتيجية العسكرية الأميركية الجديدة أن «موج الحرب آخذ في الانحسار» في أفغانستان، وأن على الولايات المتحدة أن تعمل على استعادة توازنها الاقتصادي، الأمر الذي جعل العديد من المراقبين والمحللين يعتبرون هذه الاستراتيجية مؤشراً على انكفاء الولايات المتحدة الأميركية من مناطق أخرى كالشرق الأوسط مثلاً. وقال الرئيس أوباما للصحافيين في مقر وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إننا «سنعمل على تقوية وجودنا في منطقة آسيا والمحيط الهادي، واستقطاعات الموازنة لن تكون على حساب تلك المنطقة ذات الأهمية الحيوية».
وتعني الاستراتيجية العسكرية الأميركية الجديدة أن العقيدة العسكرية الأميركية قد تغيّرت الآن من مفهومها التقليدي وهو القدرة على خوض حربين نوويتين في آن واحد، إلى استراتيجية تقوم على رصد الأخطار التي تهدد الولايات المتحدة والغرب عموماً بصورة فردية والرد عليها كل على حدة، لذلك قامت الولايات المتحدة الأميركية وبناء على هذه الاستراتيجية بتقليص موازنة الدفاع، لكن مع التركيز على القوة البحرية شرقاً، إلا أن الصينيين اعتبروا الاستراتيجية العسكرية التي أعلنت عنها الولايات المتحدة أخيراً، التي تركز على منطقة آسيا والمحيط الهادئ، تهديداً للصعود الصيني وتدخل ضمن سياسة الاحتواء التي تتبعها أميركا تجاه الصين، إذ قالت صحيفة «جيش التحرير» اليومية المتحدث باسم القوات المسلحة الصينية، إن الاستراتيجية الأميركية الجديدة إنما تهدف إلى احتواء صعود الصين.
القراءة المتأنية لبعض الأحداث التي دارت خلال الشهر الماضي تعطي بعض الملامح الرئيسة حول تفسير تلك الاستراتيجية، إذ بدأت فيتنام والولايات المتحدة الأميركية مناورات عسكرية بحرية مشتركة قبالة بلدة دا نانج الساحلية الفيتنامية، يشارك في تلك التدريبات حوالى 1400 جندي أميركي، واستمرت مدة أسبوع، وهي التي تعد الثالثة من نوعها منذ عام 2016، حسبما قال اللفتنانت كوماندر مايك مورلي، وبعد استئناف العلاقات الديبلوماسية بينهما عام 1995 في عهد الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، الذي زار فيتنام خلال وجوده في البيت الأبيض كأول رئيس أميركي يزور هذه الدولة منذ انتهاء الحرب الفيتنامية الأميركية عام 1975، ليدشن بدء العلاقات التجارية الثنائية بين البلدين، التي حققت تقدماً مطرداً، ليصل إجمالي التبادل التجاري بين البلدين إلى 6.4 بليون دولار سنوياً، وهو ما يتجاوز حجم التبادل التجاري للولايات المتحدة مع العديد من الدول الحليفة لها، بما في ذلك غالبية الدول العربية. وعلى رغم أنّ حجم التبادل التجاري الفيتنامي الأميركي لا يُعد كبيراً بالنسبة إلى الولايات المتحدة، فإنه يجعل من أميركا الشريك التجاري الأول لفيتنام، على رغم تمسكها بالنظام الشيوعي سياسياً والعداوة التاريخية بين البلدين.
وقد سبقت المناورات الأميركية الفيتنامية، مناورات أميركية فيليبينية، إذ انضم حوالى أربعة آلاف جندي أميركي إلى نحو ألفي جندي فيليبيني في تدريبات أطلق عليها اسم «كتف إلى كتف» لتعزيز المهارات العسكرية للجيش الفيليبيني ولمدة أسبوعين، وقد حذّرت الصين من أن توقيتها قد يتسبب في حدوث مواجهة مسلّحة وسط النزاع حول منطقة سكاربورو البحرية ذات المياه الضحلة، لكن الأميركيين نفوا أي أهمية لتوقيت المناورات مع فيتنام، وأن لا علاقة بينهما مطلقاً.. علماً أن هذه المناورات المشتركة تأتي وسط توترات بين الفيليبين والصين حول المنطقة المتنازع عليها آنفة الذكر.
من الجانب الآخر نرى أن مناورات بحرية مشتركة انطلقت يوم الأحد الماضي بين البحرية الروسية والصينية في البحر الأصفر قبالة الساحل الصيني الشرقي، تشارك فيها 16 سفينة حربية صينية وأربع سفن روسية من بحريتي البلدين، وذلك للمرة الأولى، واستغرقت ستة أيام، وأنه سيجري في هذه المناورات التركيز على مجالات الدفاع الجوي ومكافحة الغواصات وعمليات البحث والإنقاذ، كما ستشمل تمارين لإنقاذ السفن المختطفة والتصدي لعمليات العنف. وتأتي هذه المناورات في وقت ترفع فيه الصين إنفاقها العسكري وتؤكد سيادتها على عدد من الجزر في بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي.
تحرك المياه في المحيط الهادي، وفي هذا الوقت بالذات، ينم عن بدء استعراض القوة من الطرفين، الصيني والأميركي، إضافة إلى دخول روسيا على الخط، ويأتي هذا الاستعراض بعد محاولة كوريا الشمالية الفاشلة بإطلاق صاروخ عابر للقارات لحمل قمر اصطناعي، ورفض كل من الصين وروسيا وبأي شكل فرض أي عقوبات عليها، مما يجعلها ورقة ثمينة من الأوراق التي تملكها الصين في المفاوضات واستعراض القوة، إضافة إلى التعاون والتنسيق السياسي والعسكري مع روسيا، خصوصاً في مجلس الأمن الدولي، دلالة واضحة على أن الصين بدأت مواجهة الاستراتيجية الأميركية لاحتوائها، على رغم أن الصين كانت قد أعلنت أن الغرض من إجراء المناورات مع روسيا هو لتعزيز السلم الإقليمي، لكن الوقائع والمؤشرات تظهر عكس ذلك.
النزاعات الحدودية بين الصين وعدد من الدول في بحر الصين الجنوبي، الذي يعتقد أنه غني بالنفط والغاز وتمر عبره ممرات شحن مهمة، ربما هي نقطة ضعف ستحاول الولايات المتحدة الأميركية استغلالها والضغط على الصين من خلالها في تطبيقها لاستراتيجية الاحتواء التي ستنتهجها تجاه الصين، وإشغالها في نزاعات جانبية تجعل من الولايات المتحدة الأميركية خياراً لهذه الدول في مواجهتها مع الصين.
الاستراتيجية الأميركية الجديدة وتوجّه الولايات المتحدة الأميركية إلى المحيط الهادي، قد يلقيان بظلالهما وانعكاسهما على نفوذها في بقية المناطق من العالم، خصوصاً الشرق الأوسط الذي يشهد العديد من التوترات السياسية والعسكرية، وكذلك يشهد حراكاً سياسياً واجتماعياً غير مسبوق، ظهر على شكل تغيرات في التحالفات الإقليمية والدولية بشكل كبير، وعلى ضوء ذلك فإنه بات على مخططي السياسة في الشرق الأوسط أن يضعوا الاستراتيجية الأميركية الجديدة في الاعتبار وقيد الحسبان.
المصدر: الحياة[/COLOR][/SIZE]
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
خلاصة القول ان الهدف من هذه الاستراتيجية هو الرغبة الامريكية في ابقاء العالم تحت مظلتها و الاستفراد بقيادته و لذلك تسعى لقتل او اخماد اي قوة قد تهدد وجودها او نفوذها و مصالحها مستقبلا . . . . المتابع لمجريات الامور و المطلع على الاحداث جيدا خلال الـ 40 سنة الماضية يدرك جيدا ان الصين ستغدو القوة رقم 1 عاجلا ام آجلا و انها اكثر من يثير الرعب لدى الادارة الامريكية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
من هدا نستنتج ل ان امريكا تريد استعادة المعسكر الليبرالي الدي كان مسيطرا من قبل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa
من هدا نستنتج ل ان امريكا تريد استعادة المعسكر الليبرالي الدي كان مسيطرا من قبل
منذ سقوط المعسكر الشيوعي تولى المعسكر الليبيرالي الزعامة لليوم لكنه سائر في طريق الزوال فدوام الحال من المحال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hero yochi
منذ سقوط المعسكر الشيوعي تولى المعسكر الليبيرالي الزعامة لليوم لكنه سائر في طريق الزوال فدوام الحال من المحال
لكن الملاحط ان امريكا تحاول ان تسترجع السيطرة من خلال تاسيسيها لنضام دولي جديد شبيه بالنضام الليبرالي ان لم تقل انه هو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa
لكن الملاحط ان امريكا تحاول ان تسترجع السيطرة من خلال تاسيسيها لنضام دولي جديد شبيه بالنضام الليبرالي ان لم تقل انه هو
اختى الكريمة اسوزة
الشبح الامريكى يريد ان يسيطر على كل شىء حتى عقول البشر
مسيطر عليها
حقيقة امريكا
هذه هي حقيقة أمريكا
أولاً: طريقة الحياة الأمريكية “the American way of life”
إليكم هذه الإحصائيات:
- 13 مليون أمريكي يتعاطون الماريونا (نوع من المخدرات) يوميا ، 8 ملايين أمريكي
يتعاطون أقراصا مخدرة ، 4 ملايين يستخدمون أقراص الكوكايين ، وهناك
أكثر من 50 مليون أمريكي مدمن على الخمر.
- 1 من كل 7 أمريكان (أي 39.4 مليون شخص) تعرض لهجوم مباشر أو
سوء معاملة لأغراض جنسية.
- 1 من كل 7 أمريكان تعرضوا لسوء معاملة جسدية في طفولتهم.
- 1 من كل 5 من الأمريكيين رجالا ونساء لديهم تصورات وتخيلات ذات علاقة بالشذوذ الجنسي.
- 42% من الأمريكيين اعترفوا بأنهم تعرضوا لاعتداءات جنسية شرسة وقاسية.
- 50% من الأمريكان يفهمون أن العلاقة الزوجية على أنها فقط العيش سويا بين
الرجل والمرأة (بدون عقد زواج) ، و50% يرون أنه ليس هناك داع للزواج أصلا.
- غالبية النساء قلن أنهن يحببن عشاقهن أكثر من أزواجهن بعكس الرجال فقالو
ا أنهم يحبون زوجاتهم أكثر من عشيقاتهم .
- ثلثي الرجال لهم أكثر من علاقة جنسية واحدة مقابل 40% من النساء ..
في أمريكا: 52% لا يعلمون أن ممارسة الجنس قبل الزواج صح أو خطأ
- 43% من الأمريكان لا يعلمون أن الشذوذ صح أم خطأ ، 33% لا يعلمون أن
الإفراط في الكحول صح أم خطأ ، و27% لا يعلمون أن المخدرات صح أم خطأ.
- نسب أسباب العلاقات الجنسية غير الشرعية بين المتزوجين في أمريكا:
24% صداقة ، 23% زمالة في مكان العمل ، 7% علاقة مع المدير في
مكان العمل ، 21% حب قديم ، 20% شخص غريب .
- 1.5 تريليون دولار سوق البغاء في أمريكا تقوم عليه المافيا .
- انتقدت منظمة العفو الدولية النظام القضائي الأمريكي وقالت أنه يتسم بالعنصرية
مشيرة إلى أن احتمالات الإعدام للسود أكبر منها للبيض وذكر التقرير :
( في يومنا هذا حياتك أو موتك في الولايات المتحدة استنادا إلى الجرائم التي ترتكبها
مرهون بلون بشرتك والعرق الذي ينتمي إليه ضحيتك ) .
ويقول أيضا (هناك أدلة إحصائية على أن النظام القضائي الأمريكي يرى حياة
البيض أغلى من حياة السود) (الاقتصادية 5/2/1420).
- الأمريكان يقولون: 74% لن يتردد في السرقة متى ما رأى أن الفرصة سانحة
و 56% لن أتردد في قيادة السيارة وأنا في حالة سكر ، و 53% لن أتردد في
غش زوجي أو زوجتي ، و 41% سأستخدم المخدرات للترفيه عن نفسي
و 31% سأعرض حياة عشيقي أو عشيقتي لخطر الإصابة بالمرض الذي
أعاني منه (يوم أن اعترفت أمريكا).
-في دراسة عينة من الشعب الأمريكي: 91% من الذين شملتهم الدراسة قالوا
أن الكذب أصبح عادة وسلوكا مألوفا في حياتهم اليومية ، 20% اعترفوا أنهم
ليس في استطاعتهم الصبر عن الكذب ولو يوما واحدا ، 75% من الأمريكيين
يعتقدون أنه لا حرج في الكذب (يوم أن اعترفت أمريكا)
- تلفزيون على مدى 24 ساعة في أمريكا خاص بالكلاب وجميع أفلامها كلاب
والممثلين والممثلات كلاب والجمهور كلاب (الإصلاح عدد 93)
- حسب احصائية مجلة (يو اس نيوزاند وورلد ريبورت) 1985: 92 مليون عدد
الكلاب والقطط الأليفة في الولايات المتحدة الأمريكية ، 8 مليار دولار مصروفات
الحيوانات الأليفة ، ويوجد فنادق للحيوانات في ولاية اللوينز ومطاعم
394 دولارا للقبر الواحد للكلب أو القط في مقبرة ايلم لون مومريال
180 دولارا للنعش (الإصلاح عدد 97)
- 238 بليون دولار تنفقها الولايات المتحدة على مرضى البدانة.
- معدل الانتحار بين الشباب الأمريكي أكثر من معدلات الانتحار في أوروبا
بعشرين ضعفا ومن اليابان بأربعين ضعفا ، 30000 عدد حوادث الانتحار
في العام الواحد (يوم اعترفت أمريكا)
- (حصيلة) محاولة أمريكا منع الخمر في بلادها في العشرينات وبداية الثلاثينات :
60 مليون دولار قيمة الدعاية ضد الخمور ، 10 ملايين صفحة من الكتب والنشرات
250 مليون جنيه ما تحملته في سبيل تنفيذ القانون ، 300 شخص اعدموا
532 ألف شخص سجنوا ، 16 مليون جنيه غرامات ، 400 مليون جنيه مصادرات
و اضطرت الحكومة إلى إباحتها وسحب القانون سنة 1933 (منهج القرآن في التربية 13)
- 25 مليون إنسان مصاب بالهربيس في أمريكا ، نصف مليون ينضمون إلى
جمعية الهربيس وربع شباب وشابات أمريكا مصابون بهذا المرض (البيان صفر 1419)
2,2 مليون أمريكي مصاب بالأيدز (دلائل النبوة المحمدية). 7 مليون يعتقدون
أنهم على خطر كبير من الإصابة بهذا المرض (الإيدز) ، 1 إلى 3 من المصابين
لا يمانعون ، بل يقولون أنهم راغبون في نقل جرثومة الإيدز إلى
أصدقائهم. (يوم أن اعترفت أمريكا)
- 60 مليون زنجي أزيلوا من أفريقيا عن طريق تجارة الرقيق الأمريكية
50 مليون توفي قبل وصولهم إلى أمريكيا (التقديرات من كتاب (الزنجي)
الصادر في نيويورك 1915م)
ملخص الحياة الأمريكية التي يدافع عنها بوش: شعب كذاب ، عنصري ، خمّار
حشّاش ، مريض ، صاحب رذيلة ، تافه ، جاهل ، شاذ ، غبي ، أناني ، مجرم .. !!
ثانياً: حقوق المرأة:
كم صرخ أوباما، وصرخ ، يريد حقوقاً ضائعة للمرأة الأفغانية ، وإليكم ما يقصد بهذه الحقوق:
- 80% من الأمريكيات يعتقدن أن الحرية التي حصلت عليها المرأة خلال الثلاثين عاما
هي سبب الانحلال والعنف في الوقت الراهن ، 75% يشعرن بالقلق لانهيار
القيم والتفسخ العائلي.
- 80% يجدن صعوبة بالغة في التوفيق بين مسؤولياتهن تجاه العمل
ومسؤولياتهن تجاه الزوج والأولاد.
- 87% لو عادت عجلة التاريخ للوراء لاعتبرن المطالبة بالمساواة مؤامرة اجتماعية
ضد الولايات المتحدة وقاومن اللواتي يرفعن شعاراتها (البيان ربيع الآخر 1420).
- دراسة أمريكية عام 1417هـ أشارت إلى أن 79% من الرجال يقومون بضرب
زوجاتهم (الأسرة صفر 1420).
- 18% (17.7 مليون) من نساء أمريكا تعرضن للاغتصاب أو لمحاولة الاغتصاب
أكثر من النصف تحت سن 17 سنة لأول مرة.
- (جمعية مناهضة اغتصاب النساء) تقدر أن 35 حالة تلتزم الصمت مقابل حالة واحدة يبلغ عنها.
- 42% من الأمريكيات يتعرضن لتحرشات جنسية في أماكن العمل والدراسة والمنتديات والشوارع.
- 75% من النساء الغربيات يتعاطين المخدرات ، وارتفع التدخين بين النساء بنسبة 95% (المجتمع 16 ربيع الآخر 1421).
- من (جانيس مور ) منسقة منظمة التحالف الوطني المنزلي في أمريكا :
6 ملايين امرأة تضرب في بيوتهن دون أن يبلغن الشرطة أو يذهبن إلى المستشفى
عشرات الآلاف دخلن المستشفيات للعلاج من إصابات تتراوح بين كدمات سوداء
حول العين وكسور في العظام وحروق وجروح وطعن بالسكين وجروح
الطلقات النارية وبين ضربات أخرى بالكراسي والقضبان المحماة .
- 20% من النساء اللاتي شملتهن الدراسة (دراسة عن النساء المغتصبات في أمريكا)
اعترفن أنهن اغتصبن من قبل أصدقائهن.
- 24 امرأة جرى الاعتداء عليهن نهارا في إحدى حدائق نيويورك بالقرب من مبنى
هيئة الأمم المتحدة في وقت مؤتمر الأمم المتحدة . (الأسرة شعبان 1421)
- تقرير قام بإعداده فريق بحث مقره جامعة :
Johns Hopkins بـ Maryland بالولايات المتحدة نشرته محطة CNN الإخبارية
الأمريكية عن انتشار ظاهرة تجارة الرقيق من النساء : 2 مليون امرأة وطفلة يتم
بيعهن كعبيد سنويا ، 120ألف امرأة من أوروبا الشرقية
(روسيا والدول الفقيرة التي حولها) يتم تهجيرهن إلى أوروبا الغربية لهذا الغرض
الدنيء ، 15 ألف امرأة أو أكثر يتم ارسالهن إلى الولايات المتحدة الأمريكية
وأغلبهن من المكسيك ، 16 ألف دولار تباع المرأة القادمة من دول شرق آسيا
بأمريكا ليتم استخدامها بعد ذلك في دور الفواحش والحانات.
- هناك أكثر من مليون ونصف بغية محترفة في أمريكا.
خلاصة ما يدعو إليه أوباما من تحرير المرأة الأفغانية: يريد أوباما
(رئيس دولة المليون ونصف بغيّ) من المرأة الأفغانية أن تجاري نظيرتها
(وليست بنظيرتها) الأمريكية في عدد حالات الإغتصاب والضرب من قبل الزوج
وربما بيع نساء الأفغان (لا قدر الله) في أسواق النخاسة ودور الفواحش !!!