عنوان الموضوع : أحتمال قوي لأعاده الانتخابات المصرية في 14 محافظة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
صرح مصدر مسؤول لـ”بوابة الفجر” الالكتورنية منذ قليل أن اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة ستقبل الطعون المقدمة من الفريق أحمد شفيق ومنافسه على كرسى رئاسة الجمهورية الدكتور محمد مرسى فى 14 محافظة والتى ذكرت فى بيان رسمى لها أن الطعون تزيد على 400 طعنا, مؤكدا على إعادة الانتخابات فى تلك المحافظات. يأتى هذا فيا تقدم المرشحان خلال أيام بالطعن على نتائج الإنتخابات فى 14 محافظة ذكرت منها اللجنة 9 محافظات وهى” المنوفية والقليوبية والغربية والبحيرة وجنوب وشمال القاهرة والشرقية والمنيا والدقهلية وكفر الشيخ
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
خيرا إن شاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صحيفة الفجر المصرية
مصداقيتها مثل مصداقية صحيفة الفجر الجزائرية
الفجر المصرية رئيسها عادل حمودة رجل حقود وفاسد
والفجر الجزائرية رئيستها حدة حزام امراة علمانية حاقدة لاتختلف عن عادل حمودة
مصدر غير موثوق اخي الكريم
الرئيس مرسي باذن الله الامر حسم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
مصر بين العسكر و الإسلاميين...هل سيتكرر المشهد الجزائري؟
موقع صوت ألمانيا
.........
تقدم مرشح الإخوان المسلمين وحل المجلس العسكري لمجلس الشعب وتحديده لصلاحيات الرئيس، كل ذلك يذكر كثيرا من المراقبين بالمشهد الجزائري الدامي بعد انتخابات عام 1992، في حين يرفض شباب الثورة خياري العسكر والإخوان.
نتائج المنافسة الانتخابية بين مرشح الأخوان محمد مرسي ومنافسه أحمد شفيق، آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك ما زالت غير واضحة، لكن عضوا في اللجنة المشرفة على انتخابات الرئاسة المصرية تحدث عن تقدم لمرشح الأخوان المسلمين، غيرأنه استدرك بالقول إن فرز الأصوات لم ينته بعد.
بعض القراءات ترى أن سيناريو الجزائر قد يتكرر في مصر، بمعنى أن العسكر لن يسمحوا للإسلاميين بتولي السلطة حتى إذا أوصلتهم أصوات الناخبين إليها، لكن أصوات أخرى تعترض على مجمل المقارنة وترى خلف السطور تحالفا بين العسكر وبين قوى الإسلام السياسي، حيث لن تكون هناك أي مواجهة بين الطرفين.
.........
" تفاهمات بين قوى الإسلام السياسي وبين العسكر"
الصحفي الألماني فولكهارد فيندفور مدير مكتب القاهرة لمجلة دير شبيغل واسعة الانتشار تحدث إلى dwمشيرا إلى أنه برغم نتائج الانتخابات البرلمانية فإن غالبية الشعب المصري لا تريد دولة إسلامية، " وفي تصوري إن ما جرى في الجزائر لن يتكرر في مصر، بل إن هناك تفاهمات بين قوى الإسلام السياسي وبين العسكر تمنع وقوع صدام بينهما".
ويرى ويندفور أن الديمقراطية في مصر تسير بخطى حثيثة نحو الاستقرار وبدأت جذورها تتعمق في هذا البلد رغم عدم وضوح الرؤية حتى الآن. وفي معرض حديثه عن دور الجيش في الحفاظ على هيكل الدولة في مصر مضى فيندفور إلى القول " في الوقت الحاضر لا أجد بديلا عن الجيش، ولو انسحب مرة واحدة عن الساحة فستفقد الدولة عمودها الفقري"، وتساءل قائلا: " لو انسحب الجيش فلمن سيسلم زمام البلد؟".
مساء أمس الأحد، أصدر المجلس العسكري إعلانا دستوريا مكملا حدد فيه صلاحيات الرئيس المقبل بعد أن أستبق ذلك بقرار حل مجلس الشعب. ويرى بعض المراقبين أن الأخوان والسلفيين لن يرضوا بنتائج هذا النهج الذي يحصر السلطة التنفيذية والتشريعية في يد المجلس العسكري، لاسيما أن قوى الإسلام السياسي تعتبر نفسها الفائزة في الانتخابات ، لكن الصحفي الألماني فيندفور المقيم في القاهرة منذ أكثر من أربعين عاما والخبير بالشأن السياسي المصري استبعد قيام الأخوان بتمرد كبير نظرا لتغير الأوضاع واعتبر أن " الأخوان لا يمتلكون شعبية كافية تمكنهم من تحريك الشارع".
وفي هذا السياق أوضح فيندفور بالأرقام تراجع شعبية الإسلاميين مشيرا " أن نسبة المشاركة في استفتاء 19 مارس كانت بمستوى 75 في المأئة من الشعب، ثم تراجعت النسبة إلى مستوى خمسين بالمائة في انتخابات مجلس الشعب، و تراجعت في الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية إلى %46، وفي الانتخابات الحالية الآن انخفضت النسبة إلى ما بين 33 و 35 بالمائة، ولو افترضنا أن نصف هؤلاء سيمنحون أصواتهم لقوى الإسلام السياسي، فهذا يعني أن 18 بالمائة من الشعب قد انتخبتهم، وهذا لن يشكل سوى قاعدة ضعيفة لهم في الشارع المصري".
...........
التيار الثالث: شباب الثورة.
النائب في مجلس الشعب عن شباب الثورة زياد العليمي يؤيد ما ذهب إليه فيندفور ويؤكد وجود تحالف استراتيجي منذ مدة طويلة بين الأخوان المسلمين وبين المجلس العسكري في مواجهة شباب الثورة حيث يقول بدوره " إن شباب الثورة يطرحون أنفسهم كتيار ثالث، ولكن أيا من الأطراف الثلاثة لن يستطيع أن يحسم الصراع لصالحه، لذا ستستمر المعركة سواء أصبح مرسي أو شفيق رئيسا ".
النائب العليمي المنتخب عن منطقة جنوب القاهرة وهو من قادة شباب الثورة القلائل الذين حصلوا على مقعد برلماني استبعد بدوره دخول الأخوان في مواجهة مع العسكر نظرا "لامتلاك المجلس العسكري للمادة 28 التي تؤهله لإعلان النتيجة التي يريدها، ومعركة الرئاسة الجارية الآن ليست معركة الثورة، لكن يمكن لمعركة الرئاسة ومعركة البرلمان أن تصبحا معركة الثورة لو كان هناك دستور" ثم أوجز العليمي رؤية شباب الثورة بالقول" إن معركة شباب الثورة تجري اليوم لوضع قواعد جديدة للعملية السياسية برمتها".
هذا التصور يوحي باحتمال دخول الشباب في مواجهة مع القوتين الكبريين وهذا ما يثير سؤالا مفاده: هل يمتلك شباب الثورة ما يكفي من القوة للدخول في مواجهة مع هاتين القوتين؟. النائب زياد العليمي أجاب عن هذا السؤال بالقول" سنحسم موقفنا من المعركة الجارية الآن بعد أن تتضح أطرافها، لكن معركتنا هي في وضع قواعد دائمة للعبة السياسية تكفل تداولا سلميا للسلطة في المستقبل، وسيتم الحسم في مسألة قيام صدام بين القوى السياسية من عدمه خلال اليومين القادمين".
...........
ملهم الملائكة.
مراجعة: عبدالحي العلمي.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :