عنوان الموضوع : اعتراف اعلام حزب الله : حلفاء بشار يدركون أن النظام على وشك الانهيار الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أخيرا اعترف الاعلام الموالي لحزب الله على أن النظام الاسدي لم يعد قادرا على الاستمرار
وهذا المقال من احدى الصحف التي قضت شهورا طويلة تستميت في الدفاع عن الاسد (صحيفة الاخبار)


سوريا خرجت من بين أيدي السوريين



سابقة تقلق الجيش والاستخبارات: فرار عسكريين بدبابات إلى المعارضة (أرشيف)

كل يوم يمرّ على سوريا، في ظلّ تفاقم العنف وارتباك المجتمع الدولي بين خياراته المتناقضة وانقسامه على مصالحه، تتراجع حظوظ التسوية السياسية من دون أن يتمكّن أي من الطرفين من حسم النزاع. يبقى النظام والمعارضة حيث هما، وأيضاً اللاعبون بالمال والسلاح والنفوذ
نقولا ناصيف

عندما أعلن وقف النار في سوريا في 12 نيسان، قيل إن الجهود الديبلوماسية تسابق العنف كي تحلّ محله. بعد انقضاء أكثر من شهرين على ذلك الموعد، فُقد الأمل ــ أو يكاد ــ بجدوى السباق بين المسعى الديبلوماسي والاستخدام المزدوج للقوة. وبات العنف وحده، حتى الآن على الأقل، هو الرهان الذي يتبعه النظام والمعارضة المسلحة على السواء. ولكل منهما حساب مختلف حياله. بيد أن ذلك يشير أيضاً إلى أن كلاً منهما فقد تماماً القدرة على المبادرة والسيطرة على مسار الأحداث والفوضى التي تسبّبت بها، وعلى موقعه فيها.

وشأن ما حدث في لبنان، وربما هذه المرة قد يصبح أكبر بكثير ممّا عرفه لبنان في سني حربه، لم تعد سوريا بين أيدي السوريين، ولا أضحى في وسع الطرفين المعنيين ــ وكلاهما عاجز عن الحسم الأمني ــ التراجع خطوة إلى الوراء، ولا التقدّم خصوصاً خطوة إلى الأمام، بلا كلفة باهظة عليه، وعلى البلاد.
تعزّز هذا الانطباع بضع ملاحظات يلتقي عليها تقاطع المعلومات والتقييم الذي يجريه أكثر من حليف رئيسي لسوريا في لبنان، مع ما يستخلصه هؤلاء ممّا يرد إليهم من الداخل السوري. وكله موسوم بالتشاؤم:
أولى الملاحظات، التقييم الذي يجريه حلفاء رئيسيون لسوريا في لبنان حيال تطور الوضع هناك بعد انقضاء 16 شهراً على اندلاع الأحداث، من غير أن يقودهم أي من التوقعات التي حسبوها على مرّ هذا الوقت. بات الحلفاء متيقّنين من أن سيطرة نظام الرئيس بشّار الأسد على الأرض لم تعد حقيقية، وأن حال النظام ليست على ما يرام. ولا يحملهم ذلك على ترجيح سقوطه قريباً أو استيلاء المجلس الوطني على السلطة، أو انهيار الجيش حتى.
أصبح الحلفاء العائدون من دمشق يسمعون من المسؤولين السوريين الكبار، وأخصّهم الأمنيون المعنيون بحماية النظام وكذلك المعاونون البارزون، يتحدّثون عن أنهم يمرّنون أنفسهم على أزمة طويلة الأمد، إلا أنها تنتهي عندما يتوقف تمويل المعارضة وتسليحها. يقول هؤلاء إن العنف قد يستمر سنة أو أكثر من سنة للقضاء على المعارضة المسلحة، ويتجاهلون كلاماً سابقاً ساقوه قبل أشهر هو توقعهم انتهاء حقبة وظهور أخرى يخرج منها النظام قوياً.
بينهم مَن يقول إن النظام سيرفع من وتيرة العنف في الأسابيع المقبلة بغية فرض خلل في توازن القوى القائم حالياً وتضييق رقعة سيطرة المعارضة المسلحة. بين هؤلاء مَن يضع مهلة تمتد إلى نهاية تموز، يأمل النظام والجيش إبّانها في إحداث تغيير كبير في خريطة النزاع والعنف والانتشار في البلاد.
ثانيتها، رغم أن المسؤولين السوريين لا يكتمون لجوءهم إلى أعتى الأسلحة كالقذائف المدفعية والدبابات والصواريخ واستخدام رشاشات المروحيات في مواجهة المعارضة المسلحة، إلا أن اكتشاف ظاهرة خطيرة في الفترة الأخيرة بدأ يبعث على القلق لدى النظام والجيش والاستخبارات العسكرية خصوصاً، وهي فرار عسكريين من قطعهم مع دباباتهم إلى صفوف المعارضة، سواء لدى الأخوان المسلمين أو الجيش السوري الحرّ. ومع أن حال الفرار هذه، المقترنة بالاستيلاء على أسلحة وأعتدة ثقيلة وفاعلة في المواجهات، لا تزال صغيرة، إلا أنها أضحت واقعاً يُخشى تناميه. الأمر الذي حمل الاستخبارات العسكرية على اتخاذ مزيد من الإجراءات الاحترازية كي لا يؤول السلاح الثقيل إلى المعارضة، ويفتح ثغرة بالغة الدقة في تماسك الجيش ومنشآته وقواعده وثكنه.
ثالثتها، اعتقاد الحلفاء اللبنانيين بأن خطر التدويل شقّ طريقه فعلاً إلى الأزمة السورية التي خرجت من مقدرة النظام ومعارضيهم على التحكّم بها. لا يقتصر هذا الظنّ على حزب الله وشركائه الآخرين في التحالف مع سوريا، بل راح يعكسه المناوئ الرقم واحد للنظام في لبنان، رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط الذي بدا في الأيام الأخيرة أكثر حذراً في التعامل مع ما يجري في سوريا، ويعيد هو الآخر تقييم الموقف منها ومن نظامها بما لا يعيده بالتأكيد إليهما، إلا أنه يجعله أكثر تحسباً لتداعيات ما قد يصيب لبنان من تفاقم الحرب هناك.
أبلغ جنبلاط موقفه هذا إلى رئيس الجمهورية ميشال سليمان، ووجّه به إشارة إلى حزب الله، ولمّح إليه في اجتماع طاولة الحوار الوطني الإثنين عندما تحدّث عن إدخال في سوريا «لعبة الأمم». ليست المرة الأولى يستخدم جنبلاط هذا التعبير. قاله في خضم الأزمة بين قوى 8 و14 آذار بين عامي 2016 و2016، محذّراً من أخطارها على مصير لبنان.
بعد تناقض عميق في الموقف من سوريا منذ 9 حزيران 2016، عندما زار جنبلاط سوريا للمرة الأخيرة وقرّر مذ ذاك تأييد المعارضة ضد نظام الأسد والتحريض على إسقاطه وتأليب الدروز السوريين على التخلي عنه، بدأت ملامح تلاق غير متعمّد بينه وبين حزب الله حيال تقييم ما يجري الآن في سوريا: تراجع جنبلاط قليلاً إلى الوراء وتوخّى الانتباه في إطلاق النعوت والمواقف والتهديدات والعبارات القاسية ضد الأسد ونظامه وتوقعه سقوطه في أيام مرة، ووصول المعارضة إلى السلطة قريباً مرات أخرى. وتقدّم حزب الله بدوره خطوة إلى الأمام عندما بدأ، بتعقّل، يراجع موقفه من المعارضة ويحضّها على الحوار من غير أن يقترب منها حكماً أو يتخلى عن حليفه وهو النظام. كمَنَ القاسم المشترك غير المباشر بين جنبلاط وحزب الله في أن الأزمة السورية تحلّها صفقة أميركية ــ روسية. لا العرب ولا الغرب، ولا النظام ولا معارضوه.
صار الفريقان اللبنانيان يتحدّثان عن التعاطي مع ما يجري في سوريا بعيداً من ممالأة هذا الطرف السوري أو شتم الآخر. لا النظام ولا المعارضة، وترقب ما ينتظر سوريا. كلاهما تيقّن من أنها أُدخلت فعلاً في «لعبة الأمم». باتا أكثر قلقاً على تداعيات ما يجري هناك على لبنان. وهو سرّ تمسكهما ـ وخصوصاً جنبلاط ـ بحكومة الرئيس نجيب ميقاتي وبطاولة الحوار الوطني، واستيعاب أهمية الابتعاد بالوضع الداخلي اللبناني عن الحدث السوري.
رابعتها، أن تسلّح المعارضة يتزايد بوتيرة أسرع ممّا كان يتوقعه النظام بسبب ما يعدّه «مزراب» الخارج الذي يمدّها بالمال والسلاح على نحو غير مشروط. بيد أن الأمر لم يعد يقتصر على المعارضة المسلحة بقواها المختلفة، والمشتتة في كل حال، بل نشأت منذ أكثر من شهر، في ظلّ التسيّب وتدهور الأمن وانهيار هيبة السلطة والاستخبارات والجيش،



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الحسم في سورية.. ضوء اخضر روسي ام مغامرة محسوبة
2012-06-16

رغم جميع الأحداث التي تعصف بالعالم تبقى الأنظار مشدودة باتجاه الأزمة السورية نظرا إلى التطورات العسكرية المتسارعة التي تشهدها الساحة الميدانية، والتي يصفها المتصلون بالعاصمة السورية بالاخطر على الإطلاق، وذلك في ظل اعتقاد هؤلاء بان مرحلة الحسم قد بدأت منذ ثلاثة ايام وهي قد لا تتوقف إلا مع سقوط معاقل المسلحين وخروج المرتزقة من المعادلة التي تتحكم بمسار الازمة السورية منذ أشهر طويلة .



وللمرة الاولى، تقر الدبلوماسية الاوروبية بقدرة نظام الرئيس السوري بشار الاسد على حسم الامور، وان كانت تربط هذا الحسم بالموانع السياسية او الضوء الاخضر الروسي اذا ما جاز التعبير، وذلك استنادا إلى تقارير ومعلومات معاهد الدراسات الاستراتيجية الاوروبية التي تشير إلى تفوق الجيش السوري قتاليا وتنظيميا على خصومه المسلحين نظرا لامكاناته القتالية التي تسمح له بمقارعة الدول العربية مجتمعة، ما يعني ان الجيش السوري لم يحسم المعركة لمصلحته حتى الان ليس من باب العجز انما لعدم وجود القرار السياسي المحجوب لاسباب سياسية ودبلوماسية تتعلق بالموقف الروسي والامم المتحدة ودول الغرب مجتمعة .



وقد دفعت التطورات العسكرية النوعية بدبلوماسي اوروبي إلى طرح اكثر من علامة استفهام حول الاسباب التي دفعت بنظام الرئيس الاسد للتحلل من خطة المبعوث الاممي كوفي انان، واعلان وفاتها سريريا. وقد كشف هذا الدبلوماسي في الوقت ذاته ان موسكو باتت على قناعة تامة بان المستفيد الاول والاخير من وقف النار كانت المعارضة المسلحة التي استغلت مبادرة انان لتعزيز قدراتها العسكرية واللوجستية عدة وعديدا، ولبسط سيطرتها على مزيد من الاحياء والمناطق. فروسيا على ما يبدو حسمت امرها بشكل نهائي بعدم التخلي عن سوريا مهما كانت الظروف السياسية والدبلوماسية التي تلعب في اطارها واشنطن .



وفي سياق متصل، يلاحظ الدبلوماسي ان سوريا باشرت بالحسم قبل انعقاد اللقاء الروسي – الايراني في طهران، وهي سعرت حملتها في اعقابه كما اعلنت عن سقوط اكثر من معقل للجيش السوري الحر، وبالتالي دعت المراقبين الدوليين إلى بعض تلك الاحياء، وذلك في رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي تؤكد فيها ان عمليات الحسم باتت جدية ولا رجوع عنها بوجود المراقبين او عدمه .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

فيديو يكشف حقيقة خاطفي الزوار اللبنانيين قرب حلب

https://www.youtube.com/watch?feature...&v=4Qo_1lBVyoU

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بالفيديو هام الكشف عن صاحب مقولة انا انسان ماني حيوان احد المتورطين في اختطاف اللبنانيين

https://www.youtube.com/watch?v=PhSSD...layer_embedded

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

سوريا ستبقى دائما عصية على الغزاة المتآمرين.
نتمنى أن يوفق الشعب السوري في حسم الأمور خاصة بعد استسلام العديد من المقاتلين و تسليم أنفسهم و ندمهم و شكهم في جدوى الفتاوى التحريضية التي ليس حولها إجماع من العلماء.
سوريا أدركت منذ البداية أن هذه الثورة ليس هدفها الإصلاح السياسي لذلك يجب أن تحسم الأمور فقد افرغت الثورة من مفهومها الإصلاحي بعد أن دخلت المعارضة الخارجية و ارتكابها لأخطاء جسيمة استغلها النظام بالحكمة العالية و ليس هناك إجماع سوري خول المعارضة مما يجعلها لا تمثل الشعب السوري و إنما تمثل قوى الإستكبار العالمي التي تحاول إقامة سلام مع إسرائيل جهلا منهم و عميانا بقواعد الإسلام الحنيفة التي تدعو إلى الجهاد و المقاومة و الممانعة في وجه المحتل و الغازي.
اللهم أنصر مستضعفي سوريا بعد أن تكالبت عليهم قوى الشر اللعينة.
.............
و أنصح أيضا إخواني العلماء و طلبة العلم و جميع المسلمين بتعظيم وحدة الجماعة و المحافظة عليها أشد المحافظة و الحذر من أسباب الفرقة و الاختلاف و أذكرهم في هذا المقام بقول الله عز و جل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ إِلا وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَ كُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.[سورة آل عمران الآيتان 102 – 103.].

فإذا لم يتثبت المؤمن في الأمور التي يتحدث فيها أوقع الناس في الغلط و هذا ليس من النصح في الدين،و قد أنكر الله سبحانه على من لم يتثبت في الأخبار و لم يردها إلى أهلها بقوله سبحانه : وَ إِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلا قَلِيلًا.[19]
و قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ.[سورة الحجرات الآية 6.]

و قال صلى الله عليه و سلم : ((من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت)) متفق عليه،و قال صلى الله عليه و سلم : ((كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه.
و الإنسان مسؤول عن كل قول و عمل كما قال عز و جل : مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ.[سورة ق الآية 18.]
و قال سبحانه : فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ[سورة الحجر الآيتان 92 – 93.]

فاحذر أيها المؤمن أن يستزلك الشيطان و يغريك بعدم التثبت في الأمور و الأخبار فتقع فيما لا تحمد عقباه،و تندم حين لا ينفع الندم،و اعلم يا أخي أن الشيطان يحرص على إيقاع الفتن و الشحناء بين المؤمنين، و على إشغال المؤمن بكل ما ينقص من حسناته إن لم يستطع إيقاعه في البدعة و المعصية كما قال الله سبحانه : إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ.[سورة فاطر الآية 6.].

نصيحة عامة للمسلمين...الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى.




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ إِلا وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَ كُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.[سورة آل عمران الآيتان 102 – 103.].

(وَ لا تَهِنُوا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَنْتُمُ الأعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (آل عمران/ 139).

قال تعالى: (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَ قَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ) (آل عمران/ 173).

(وَ لا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَ كَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا) (النساء/ 104).

(وَ مَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ) (آل عمران/ 126).

(وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) (البقرة/ 155-156).

(كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ) (البقرة/ 249).

(وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) (الطلاق/ 3).

(لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمِهَادُ) (آل عمران/ 196-197).

(أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عَادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَ أَصْحَابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (التوبة/ 70).

(وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ) (المنافقون/ 8).

(إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ يَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) (آل عمران/ 140).

(ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَ أَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَ بَنِينَ وَ جَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا) (الإسراء/ 6).

(وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هَامَانَ وَ جُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ) (القصص/ 5-6).