عنوان الموضوع : أنظمة ما بعد ”الربيع العربي” لاتعترف بالمعارضة ! خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
جورج إسحاق لـ”الفجر”: قادة الربيع العربي الجدد يخافون المعارضة
أدت موجة ”الربيع العربي”، إلى محاصرة المعارضين للأنظمة الجديدة سواء في تونس أوليبياأومصر. وذلك عبر تحجيم دورهم في الحياة السياسية عبر إلصاق تهمة ”الخيانة والعمالة” بهم بعد أن اكتسب النظام الجديد شرعية ثورية وشعبية، كما يفسر المراقبون في مصر فشل مظاهرات الأسبوع الماضي في مصر التي كانت تأمل في تحقيق مشاركة قوية تضمن ضبط إيقاع سلطة جماعة الإخوان في مصر بعد ثورة ”25 يناير” بأنها أصبحت ورقة جديدة تعزز من قبضة الإخوان في مصر على زمام الحياة السياسية والاقتصادية وحتى الإعلامية.
يوصف ما بقي من المعارضة في مصر بعد فشل المظاهرات المناهضة للإخوان، بأنه عاجز على الالتفاف حول مطالب واحدة، فهم متهمون بخيانة الوطن، فحسب تصريحات كبار قادة النظام المصري الجديد فالمعارضون ما هم إلا ”قلة مندسة ”ترفع شعارات تهدف إلى زعزعة استقرار الجمهورية المصرية الثانية، هكذا وصفت العديد من التقارير الإعلامية القومية المصرية فى وصفها لـ”مليونية 24 و25 أوت” وقد بدا معارضو الفكر الإخواني في مصر بعد سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك أشبه بمجموعة صغيرة جدا لا تتعدى المئات.
ووصف المعارض المصري البارز جورج إسحاق، تعامل قادة دول ”الربيع العربي” تحديدا في مصر والتي بات يحكمها الإخوان وحزب الحرية والعدالة بأنها تعكس حالة من التخوف لديهم من كل من يعارضهم سواء إعلاميا أ وسياسيا، كما يشير جورج إسحاق في اتصال هاتفي مع ”الفجر”: ”الإخوان الذين يحكمون الآن في مصر ورغم أنهم جاؤوا إلى الحكم من المعارضة إلا أنهم أثبتوا تخوفهم من المعارضين”، كما أشار إلى أن الرئيس مرسي لا يريد أن يسمع أصوات المعارضة في مصر لهذا يلجأ الإخوان إلى حيل التخوين ووصف المعارضين على أنهم عملاء وغير ذلك، كما قال جورج: ”المعارضة في عهد مبارك افتكت حق التظاهر بتضحيات كبيرة ونحن لن نسمح أبدا أن يأتي من يضع قيود على هذا”.
وأشار المنسق العام السابق لحركة كفاية أن فرص المعارضة لتجمع صفوفها أمام هذه التحديات الجديدة لا يزال قائما كما قال: ”نحن الآن نحاول إعادة الأوراق ونحاول أن نكون في كتلة واحدة ليبرالية ومدنية تجمع مختلف أطياف المعارضة وذلك لدخول الانتخابات القادمة التي تعتبر فرصتنا الذهبية الحقيقية لنا”.
ونجحت قيادات جماعة الإخوان في الترويج لرواية أن المطالبين بحل جماعة الإخوان هم أعداء ”ثورة 25 يناير” الذين يطالبون بعودة النظام ”المخلوع” ولم يسلم الناشط السياسي والنائب السابق محمد أب وحامد، من تهمه خيانة الوطن، حيث وصفت جهوده لقيادة مظاهرات ضد الإخوان بأنها محاولة للانقلاب على نظام الحكم والشرعية، وأنه تلقى أموالا من أحد رجال الأعمال في الخارج لتحرك الأقباط ضد الشرعية الثورية.
كما يراقب الإعلاميون في مصر سياسة الرئيس الجديد محمد مرسي تجاه وسائل الإعلام بوصفها موجة جديدة تهدف إلى تضييق الخناق على الصحافة المعارضة، كما قال الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشورى، إنه ضد حبس الصحفيين في قضايا النشر، وطالب جميع الصحفيين بالالتزام بميثاق الشرف الصحفي، موضحا أنه ضد غلق القنوات الفضائية، مطالبًا الجميع بالالتزام بالقوانين، بينما استقر العديد من المعارضين عند حالة التخوين وعقد الصفاقات مع النظام المصري الجديد كما سبق وأن تهم أحمد ماهر المنسق العام لحركة شباب ”6 أبريل” بعقد صفقات مع حزب الحرية والعدالة الإخواني مقابل ضمان أن تتجه الحركة للعمل في صف الرئيس مرسي وليس ضد الفكر الإخواني.
أما في ليبيا فحالة المعارضة تشبه حالة النظام الجديد فكلاهما بحسب المراقبين الليبيين يعانيان من عجز كبير في إثبات وجودهما على الساحة السياسية في ليبيا التي لا تزال تحاصرها الأزمة الأمنية التي دفعت قبل يومين بوزير الداخلية الليبي إلى تقديم استقالته وسط غياب شبه تام لأصوات المعارضين، وإن كان المشهد الإعلامي وحرية التعبير يشهدان تقدمان كبيرا بعد سقوط نظام القذافي، كما يوضح الإعلامي الليبي محمد كركارة الذي يعمل في صحيفة ”قورينا” الليبية: ”نحن متفائلون بواقع حرية التعبير في ليبيا”، وأضاف الإعلامي الليبي في تصريحات لـ”الفجر”: ”ليبيا تعيش في الوقت الرهان تحولا إعلاميا جديدا أصبحت حرية الإعلام في تزايد بعد ثورة ”17 فيفري” بعد أن كانت شبه معدومة في عهد النظام السابق” وأضاف: ”أصبح المواطن الليبي ناشرا للخبر، وناقلا له، مواكبه وأصبح الصحفي الليبي اليوم حرا طليقا دون أية قيود تفرض عليه بنقلة وطرحه لأخبار دون سجنه أ والاعتداء عليه ولكن نحن نطالب كصحافيين احترام الإعلامي وعدم الاعتداء عليه”.
أما المشهد التونسي لا تزال تسود البلاد حالة من الغليان على صعيد حرية التعبير ودور المعارضة في المجلس التأسيسي الذي تسيطر عليه حركة النهضة بالأغلبية، وتدافع الحكومة التونسية على قمع المناهضين للفكر الإخواني بحجة ضروريات المرحلة الانتقالية كما قال وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام أن ”الحكومة لا ترغب بالسيطرة على وسائل الإعلام لكنها في المقابل لن تسمح للإعلام أن يتحول إلى منابر معادية لعمل الحكومة”، معبرا عن عزم الحكومة على ما أسماه ”تطهير الإعلام” مشيرا إلى أن عملية التطهير تهدف لكي لا تتحول وسائل الإعلام إلى منابر معادية للدولة.
علال. م
اامصدر جريدة الفجر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قمع حرية التعبير، ومصادرة اوجه الابداع الثقافي كافة، وتضييق الخناق على الصحافة والصحافيين، كلها، مجتمعة او متفرقة، عجلت بانفجار الثورة التونسية الشعبية، ونزول عشرات الآلاف من المحتجين الى شوارع المدن والقرى التونسية للمطالبة بالتغيير الديمقراطي المشروع.
الاعلاميون في تونس يشتكون من الرقابة ومضايقات يتعرضون لها من قبل اجهزة السلطة، ويعبرون عن شكاواهم هذه من خلال اضرابات واعتصامات ومقالات نارية في مواقع التواصل الاجتماعي مثل 'الفيس بوك' و'التويتر'.
وزير الخارجية التونسي الدكتور رفيق عبد السلام القيادي في حركة النهضة الذي قضى عشرين عاما من عمره في المنفى هربا من اضطهاد نظام الرئيس زين العابدين بن علي، اكد في تصريحات نسبت اليه بالامس ان الحكومة التونسية لا تسعى للسيطرة على الاعلام، ولكنها تريد 'تطهيره' لكي لا تتحول وسائل الاعلام الى 'منابر معادية' للحكومة التي تهيمن عليها حركة النهضة الاسلامية بعد فوزها بنصف المقاعد تقريبا في الانتخابات الاخيرة. وقال 'ان الحكومة ماضية في ابعاد ازلام النظام السابق عن الحياة السياسية والادارية والاعلامية عبر تفكيك هذه المنظومة'.
استخدام كلمة 'تطهير' في كلام الدكتور عبد السلام يبعث على الخوف والقلق، وكنا نتمنى ان لا يستخدمها خاصة في ظل حالة الغليان التي تسود حاليا بعض الاوساط الصحافية. وربما يفيد التذكير بان اجهزة الاعلام التونسية رحبت بالثورة، ووقفت الى جانب الثوار، وساندت عملية التغيير في الفترة الانتقالية لمرحلة ما بعد نجاح الثورة.
صحيح ان بعض الاقلام الصحافية والمحطات التلفزية الخاصة شهدت حالة من الحماسة، وتجاوزت الكثير من 'الخطوط الحمراء' السابقة من حيث انتقاد بعض ممارسات السلطة، في انفجار للحريات التعبيرية غير مسبوق في البلاد بعد كبت استمر لاكثر من اربعين عاما، ولكن هذا الانفجار مشروع ومفهوم، ورأيناه يتكرر في كل الدول التي شهدت ثورات اطاحة بانظمة ديكتاتورية توليتارية تغولت في قمع الحريات.
المشكلة الاعلامية في تونس، ولا بد من الاعتراف بان هناك مشكلة فعلا، على درجة كبيرة من الحساسية، ويجب ان تعالج بطريقة عقلانية علمية تحافظ على وجه الثورة التونسية المشرق، ومبادئ التعايش بين كل الوان الطيف السياسي التونسي، وهو التعايش الذي تجلى بوضوح اثناء فعاليات هذه الثورة الاحتجاجية، واختلاط دماء الشهداء من كل التيارات دون اي تفرقة او تمييز.
امر مسيء للثورة التونسية وتضحيات شهدائها ان نسمع اسبوعيا عن محاولات اعتداء على هذا الشاعر او المفكر او مصادرة مقالات او برنامج هذا الاعلامي لانه اختلف مع السلطة او انتقد سياساتها وطالب بالحريات المدنية.
تونس الثورة يجب ان تكون الارضية التي تلتقي عليها كافة التيارات السياسية والعقائدية بروح من الانفتاح، واحترام الرأي الآخر، واحتضانه بطرق حضارية، ولا نعتقد ان الاعتداء الذي تعرض له شاعر تونس المعروف محمد الصغير اولاد احمد الذي عانى طويلا من اضطهاد النظام السابق وكان من الاصوات القوية المساندة للثورة يصب في هذا الاطار.
السلطة التونسية المنتخبة، ونصر على هذه الكلمة، في انتخابات حرة ونزيهة، يجب ان يتسع صدرها للرأي الآخر، وان تتعود عليه، بل وتشجعه لان هذا كله من ابرز ابجديات التغيير الديمقراطي التي ضحى مئات التونسيين بارواحهم من اجلها.
نحن لسنا مع التجاوزات، ولا يمكن ان نكون مع التجريح والخروج عن معايير المهنية الاعلامية، والقذف والسب في حق الناس دون اثبات، ولا يمكن ان نقبل بالانفلات الاعلامي والمبالغة في النقد والتشهير، خاصة ان الثورة ما زالت في بداياتها الاولى، ومن الطبيعي ان تخطئ وتتعلم من اخطائها، ولكننا في الوقت نفسه لسنا مع 'التطهير' القائم على اسباب عقائدية.
الحكم او المعيار في التعاطي مع التجاوزات الاعلامية التي تتحدث عنها السلطات، ولا يمكن ان ننفي وجودها، هو القانون، فمن يخالف القانون يجب ان يلقى جزاءه غرامة وليس سجنا، لان صاحب الرأي لا يجب ان لا يسجن يوما واحدا بسبب رأيه، مثلما هو الحال في كل الدول المتقدمة التي تطبق العدالة وتتمسك بالقضاء المستقل.
تونس الثورة كانت المنارة التي اهتدت بنورها جميع الثورات العربية الاخرى، ونتمنى ان تقدم لنا سابقة اخرى لا تقل اهمية وهي الحريات الاعلامية المسؤولة والمحكومة بالقانون، نريد ان تكون صحافة تونس واعلامها السلطة الرابعة فعلا، ولا نعتقد ان تونس التي فاجأتنا بريادتها الثورية ستخيب آمالنا في هذا المضمار.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
قمع حرية التعبير، ومصادرة اوجه الابداع الثقافي كافة، وتضييق الخناق على الصحافة والصحافيين، كلها، مجتمعة او متفرقة، عجلت بانفجار الثورة التونسية الشعبية، ونزول عشرات الآلاف من المحتجين الى شوارع المدن والقرى التونسية للمطالبة بالتغيير الديمقراطي المشروع.
الاعلاميون في تونس يشتكون من الرقابة ومضايقات يتعرضون لها من قبل اجهزة السلطة، ويعبرون عن شكاواهم هذه من خلال اضرابات واعتصامات ومقالات نارية في مواقع التواصل الاجتماعي مثل 'الفيس بوك' و'التويتر'.
وزير الخارجية التونسي الدكتور رفيق عبد السلام القيادي في حركة النهضة الذي قضى عشرين عاما من عمره في المنفى هربا من اضطهاد نظام الرئيس زين العابدين بن علي، اكد في تصريحات نسبت اليه بالامس ان الحكومة التونسية لا تسعى للسيطرة على الاعلام، ولكنها تريد 'تطهيره' لكي لا تتحول وسائل الاعلام الى 'منابر معادية' للحكومة التي تهيمن عليها حركة النهضة الاسلامية بعد فوزها بنصف المقاعد تقريبا في الانتخابات الاخيرة. وقال 'ان الحكومة ماضية في ابعاد ازلام النظام السابق عن الحياة السياسية والادارية والاعلامية عبر تفكيك هذه المنظومة'.
استخدام كلمة 'تطهير' في كلام الدكتور عبد السلام يبعث على الخوف والقلق، وكنا نتمنى ان لا يستخدمها خاصة في ظل حالة الغليان التي تسود حاليا بعض الاوساط الصحافية. وربما يفيد التذكير بان اجهزة الاعلام التونسية رحبت بالثورة، ووقفت الى جانب الثوار، وساندت عملية التغيير في الفترة الانتقالية لمرحلة ما بعد نجاح الثورة.
صحيح ان بعض الاقلام الصحافية والمحطات التلفزية الخاصة شهدت حالة من الحماسة، وتجاوزت الكثير من 'الخطوط الحمراء' السابقة من حيث انتقاد بعض ممارسات السلطة، في انفجار للحريات التعبيرية غير مسبوق في البلاد بعد كبت استمر لاكثر من اربعين عاما، ولكن هذا الانفجار مشروع ومفهوم، ورأيناه يتكرر في كل الدول التي شهدت ثورات اطاحة بانظمة ديكتاتورية توليتارية تغولت في قمع الحريات.
المشكلة الاعلامية في تونس، ولا بد من الاعتراف بان هناك مشكلة فعلا، على درجة كبيرة من الحساسية، ويجب ان تعالج بطريقة عقلانية علمية تحافظ على وجه الثورة التونسية المشرق، ومبادئ التعايش بين كل الوان الطيف السياسي التونسي، وهو التعايش الذي تجلى بوضوح اثناء فعاليات هذه الثورة الاحتجاجية، واختلاط دماء الشهداء من كل التيارات دون اي تفرقة او تمييز.
امر مسيء للثورة التونسية وتضحيات شهدائها ان نسمع اسبوعيا عن محاولات اعتداء على هذا الشاعر او المفكر او مصادرة مقالات او برنامج هذا الاعلامي لانه اختلف مع السلطة او انتقد سياساتها وطالب بالحريات المدنية.
تونس الثورة يجب ان تكون الارضية التي تلتقي عليها كافة التيارات السياسية والعقائدية بروح من الانفتاح، واحترام الرأي الآخر، واحتضانه بطرق حضارية، ولا نعتقد ان الاعتداء الذي تعرض له شاعر تونس المعروف محمد الصغير اولاد احمد الذي عانى طويلا من اضطهاد النظام السابق وكان من الاصوات القوية المساندة للثورة يصب في هذا الاطار.
السلطة التونسية المنتخبة، ونصر على هذه الكلمة، في انتخابات حرة ونزيهة، يجب ان يتسع صدرها للرأي الآخر، وان تتعود عليه، بل وتشجعه لان هذا كله من ابرز ابجديات التغيير الديمقراطي التي ضحى مئات التونسيين بارواحهم من اجلها.
نحن لسنا مع التجاوزات، ولا يمكن ان نكون مع التجريح والخروج عن معايير المهنية الاعلامية، والقذف والسب في حق الناس دون اثبات، ولا يمكن ان نقبل بالانفلات الاعلامي والمبالغة في النقد والتشهير، خاصة ان الثورة ما زالت في بداياتها الاولى، ومن الطبيعي ان تخطئ وتتعلم من اخطائها، ولكننا في الوقت نفسه لسنا مع 'التطهير' القائم على اسباب عقائدية.
الحكم او المعيار في التعاطي مع التجاوزات الاعلامية التي تتحدث عنها السلطات، ولا يمكن ان ننفي وجودها، هو القانون، فمن يخالف القانون يجب ان يلقى جزاءه غرامة وليس سجنا، لان صاحب الرأي لا يجب ان لا يسجن يوما واحدا بسبب رأيه، مثلما هو الحال في كل الدول المتقدمة التي تطبق العدالة وتتمسك بالقضاء المستقل.
تونس الثورة كانت المنارة التي اهتدت بنورها جميع الثورات العربية الاخرى، ونتمنى ان تقدم لنا سابقة اخرى لا تقل اهمية وهي الحريات الاعلامية المسؤولة والمحكومة بالقانون، نريد ان تكون صحافة تونس واعلامها السلطة الرابعة فعلا، ولا نعتقد ان تونس التي فاجأتنا بريادتها الثورية ستخيب آمالنا في هذا المضمار.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
?????????????????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم
الوجوه تغيرت والأفكار باقية كما هي
الله المستعان
شكرا لك
احترماتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني
السلام عليكم
الوجوه تغيرت والأفكار باقية كما هي
الله المستعان
شكرا لك
احترماتي
الحاج موسى اصبح موسى الحاج