عنوان الموضوع : بالفيديو.. «أبو إسلام» صاحب قناة «الأمة» يحرق «الإنجيل» ويهدد بالتبول عليه اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&
v=Iv7rbld8KI8
في سابقة خطيرة من نوعها وتعتبر الأولي في تاريخ مصر الحديث، أقدم الكاتب الصحفي "أبو أسلام احمد عبد الله " علي حرق الإنجيل قبيل ساعات ضمن تظاهرات الغضب التي شهدنها منطقة السفارة الأمريكية الواقعة بضاحية جاردن سيتي بقلب القاهرة؛ وبهذا التصرف وفق الخبراء ومن شاهدوا تلك الواقعة كرر "أبو إسلام" ما فعله القس تيري جونز وموريس صادق من حرق للقرآن وأخيراً أنتاج الفيلم الذي يسيء لسيدنا الحبيب محمد إبن عبد الله صلي الله عليه وسلم.
================================================== =
التعليق على الخبر
إذا كانت بعض شرائع الأرض تسوغ كل الوسائل - أيًا كانت، وكيفما كانت - للوصول إلى غاياتها وأهدافها، فالإسلام يرفض رفضًا قاطعًا ذلك المبدأ الذي يقول: إن الغاية تسوغ الوسيلة؛ إذ كما أن الغاية مشروعة ونبيلة في الإسلام، فإن الوسيلة لتحقيقها، ينبغي أن تكون كذلك.

وقد ورد في القرآن ما يفيد النهي عن سب المشركين، وذلك في قوله تعالى: {
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم} (الأنعام:108).

وتنقل كتب التفسير وأسباب النـزول أكثر من رواية في سبب نزول هذه الآية، غير أن أصح الروايات الواردة في سبب نزولها، وأقربها لسياق الآية الكريمة، ما روي عن
قتادة، قال: (كان المسلمون يسبون أوثان الكفار، فيردون ذلك عليهم، فنهاهم الله أن يستسبوا لربهم، فإنهم قوم جهلة، لا علم لهم بالله) رواه الطبري؛ ومعنى (استسب له)، أي: عرضه للسب، وجره إليه.






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انسان سفيه وتصرف غبي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

قال تعالى: { ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم} (الأنعام:108).

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لاحول ولا قوة الا بالله الله يهديه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لله في خلقه شؤون


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ليس من شيمنا ولا من ديننا ان نفعل ذالك