عنوان الموضوع : الجزائر تغلق حدودها مع مالي اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أعلنت الجزائر الاثنين إغلاق حدودها مع مالي وسط أنباء عن ارتفاع وتيرة الأحداث في الدولة الواقعة جنوبي الصحراء، فيما أعلن وزير الخارجية الفرنسي فابيوس عن اجتماع طارئ لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لبحث الوضع في البلد الذي اجتاحت شماله عناصر إسلامية.


فقد أعلن الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الجزائري عمار بلاني الاثنين أن الجزائر اتخذت كل التدابير من أجل غلق حدودها مع مالي.

و قال الناطق في تصريح، عقب زيارة رئيس الوزراء المالي ديانغو سيسوكو للجزائر: "لقد أطلعنا الجانب المالي بالتدابير التي اتخذت من أجل غلق الحدود التي تم تأمينها منذ الأحداث الأخيرة التي وقعت في مالي".

وقال بلاني إن "التبادل المعمق للمعلومات وتقييم الوضع السائد في مالي والمنطقة سمح للطرفين بالخروج بتطابق في وجهات النظر بشأن المسائل ذات الصلة بإيجاد حل للأزمة في مالي"، مؤكداً أن "الجزائر تدرج عملها في إطار التضامن مع البلدان المجاورة، منها مالي، كما تدرجه في إطار ميثاق الأمم المتحدة و العقد التأسيسي للاتحاد الإفريقي والخارطة الإفريقية لحفظ السلام".

وكانت الجزائر سمحت لفرنسا الأحد بعبور طائرات مقاتلة أجوائها لقصف أهداف للمسلحين شمالي مالي، وفي الأثناء، أعرب الاوروبيون عن دعمهم لفرنسا فيما يتعلق بإجراءاتها في مالي، لكنهم تركوها وحيدة على خط الجبهة ما جعل باريس تحث شركاءها على تقديم مشاركة اكبر لدعم عملية التدريب الدولية الجاري الاعداد لها.

وفي هذا الاطار دعت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون الاثنين إلى عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية دول الاتحاد الاوروبي هذا الأسبوع حول الوضع في مالي.

وقالت أشتون في إعلان "دعوت إلى عقد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية هذا الأسبوع بهدف وضع لائحة للتحركات التي يمكن أن يقوم بها الاتحاد الأوروبي دعماً لمالي" مشددة على ضرورة وجود "رد دولي موحد".

وفي وقت سابق، أعلنت مصادر أمنية مقتل أكثر من 60 مسلحا في مدينة غاو شمالي مالي، في الوقت الذي هدد مسلحون إسلاميون بضرب "عمق فرنسا".

وكان المسلحون في شمال مالي هددوا بضرب "عمق فرنسا" بعد تعرض مواقعهم لغارات جوية فرنسية، حسب ما أعلن مسؤول في حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.

وقال أحد مسؤولي حركة التوحيد يدعى أبو دردار: "إن فرنسا هاجمت الإسلام وسنضرب عمق فرنسا"، حسب ما ذكرت وكالة أنباء فرانس برس.

وقال أحد سكان غاو: "قتل أكثر من 60 إسلاميا في غاو وقواعدهم القريبة منها".

وتابع: "قتل أشخاص في معسكر في غاو بعد أن تمت مباغتة الإسلاميين خلال اجتماعهم".

وكانت فرنسا دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي الاثنين لبحث الوضع في مالي، وذلك في الوقت الذي قصفت طائرات مقاتلة فرنسية مواقع متمردين إسلاميين في شمال مالي.

وقال المتحدث باسم البعثة الفرنسية لدى الأمم المتحدة بريوك بون إن "مجلس الأمن سيجتمع بعد ظهر الاثنين بطلب من فرنسا لبحث الوضع في مالي".

وأضاف "أنها خطوة من فرنسا لإبلاغ مجلس الأمن وتبادل وجهات النظر بين أعضاء المجلس ومع الأمانة العامة للأمم المتحدة".


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

https://www.youtube.com/watch?v=S9zfF...ature=youtu.be

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصر المسلمة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أعلنت الجزائر الاثنين إغلاق حدودها مع مالي وسط أنباء عن ارتفاع وتيرة الأحداث في الدولة الواقعة جنوبي الصحراء، فيما أعلن وزير الخارجية الفرنسي فابيوس عن اجتماع طارئ لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لبحث الوضع في البلد الذي اجتاحت شماله عناصر إسلامية.


فقد أعلن الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الجزائري عمار بلاني الاثنين أن الجزائر اتخذت كل التدابير من أجل غلق حدودها مع مالي.

و قال الناطق في تصريح، عقب زيارة رئيس الوزراء المالي ديانغو سيسوكو للجزائر: "لقد أطلعنا الجانب المالي بالتدابير التي اتخذت من أجل غلق الحدود التي تم تأمينها منذ الأحداث الأخيرة التي وقعت في مالي".

وقال بلاني إن "التبادل المعمق للمعلومات وتقييم الوضع السائد في مالي والمنطقة سمح للطرفين بالخروج بتطابق في وجهات النظر بشأن المسائل ذات الصلة بإيجاد حل للأزمة في مالي"، مؤكداً أن "الجزائر تدرج عملها في إطار التضامن مع البلدان المجاورة، منها مالي، كما تدرجه في إطار ميثاق الأمم المتحدة و العقد التأسيسي للاتحاد الإفريقي والخارطة الإفريقية لحفظ السلام".

وكانت الجزائر سمحت لفرنسا الأحد بعبور طائرات مقاتلة أجوائها لقصف أهداف للمسلحين شمالي مالي، وفي الأثناء، أعرب الاوروبيون عن دعمهم لفرنسا فيما يتعلق بإجراءاتها في مالي، لكنهم تركوها وحيدة على خط الجبهة ما جعل باريس تحث شركاءها على تقديم مشاركة اكبر لدعم عملية التدريب الدولية الجاري الاعداد لها.

وفي هذا الاطار دعت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون الاثنين إلى عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية دول الاتحاد الاوروبي هذا الأسبوع حول الوضع في مالي.

وقالت أشتون في إعلان "دعوت إلى عقد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية هذا الأسبوع بهدف وضع لائحة للتحركات التي يمكن أن يقوم بها الاتحاد الأوروبي دعماً لمالي" مشددة على ضرورة وجود "رد دولي موحد".

وفي وقت سابق، أعلنت مصادر أمنية مقتل أكثر من 60 مسلحا في مدينة غاو شمالي مالي، في الوقت الذي هدد مسلحون إسلاميون بضرب "عمق فرنسا".

وكان المسلحون في شمال مالي هددوا بضرب "عمق فرنسا" بعد تعرض مواقعهم لغارات جوية فرنسية، حسب ما أعلن مسؤول في حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.

وقال أحد مسؤولي حركة التوحيد يدعى أبو دردار: "إن فرنسا هاجمت الإسلام وسنضرب عمق فرنسا"، حسب ما ذكرت وكالة أنباء فرانس برس.

وقال أحد سكان غاو: "قتل أكثر من 60 إسلاميا في غاو وقواعدهم القريبة منها".

وتابع: "قتل أشخاص في معسكر في غاو بعد أن تمت مباغتة الإسلاميين خلال اجتماعهم".

وكانت فرنسا دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي الاثنين لبحث الوضع في مالي، وذلك في الوقت الذي قصفت طائرات مقاتلة فرنسية مواقع متمردين إسلاميين في شمال مالي.

وقال المتحدث باسم البعثة الفرنسية لدى الأمم المتحدة بريوك بون إن "مجلس الأمن سيجتمع بعد ظهر الاثنين بطلب من فرنسا لبحث الوضع في مالي".

وأضاف "أنها خطوة من فرنسا لإبلاغ مجلس الأمن وتبادل وجهات النظر بين أعضاء المجلس ومع الأمانة العامة للأمم المتحدة".

لم أجد في الموضوع كله أن غلق الحدود بطلب من فرنسا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

راجع تصريحات وزير خارجية فرنسا السابقة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصر المسلمة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أعلنت الجزائر الاثنين إغلاق حدودها مع مالي وسط أنباء عن ارتفاع وتيرة الأحداث في الدولة الواقعة جنوبي الصحراء، فيما أعلن وزير الخارجية الفرنسي فابيوس عن اجتماع طارئ لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لبحث الوضع في البلد الذي اجتاحت شماله عناصر إسلامية.


فقد أعلن الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الجزائري عمار بلاني الاثنين أن الجزائر اتخذت كل التدابير من أجل غلق حدودها مع مالي.

و قال الناطق في تصريح، عقب زيارة رئيس الوزراء المالي ديانغو سيسوكو للجزائر: "لقد أطلعنا الجانب المالي بالتدابير التي اتخذت من أجل غلق الحدود التي تم تأمينها منذ الأحداث الأخيرة التي وقعت في مالي".

وقال بلاني إن "التبادل المعمق للمعلومات وتقييم الوضع السائد في مالي والمنطقة سمح للطرفين بالخروج بتطابق في وجهات النظر بشأن المسائل ذات الصلة بإيجاد حل للأزمة في مالي"، مؤكداً أن "الجزائر تدرج عملها في إطار التضامن مع البلدان المجاورة، منها مالي، كما تدرجه في إطار ميثاق الأمم المتحدة و العقد التأسيسي للاتحاد الإفريقي والخارطة الإفريقية لحفظ السلام".

وكانت الجزائر سمحت لفرنسا الأحد بعبور طائرات مقاتلة أجوائها لقصف أهداف للمسلحين شمالي مالي، وفي الأثناء، أعرب الاوروبيون عن دعمهم لفرنسا فيما يتعلق بإجراءاتها في مالي، لكنهم تركوها وحيدة على خط الجبهة ما جعل باريس تحث شركاءها على تقديم مشاركة اكبر لدعم عملية التدريب الدولية الجاري الاعداد لها.

وفي هذا الاطار دعت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون الاثنين إلى عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية دول الاتحاد الاوروبي هذا الأسبوع حول الوضع في مالي.

وقالت أشتون في إعلان "دعوت إلى عقد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية هذا الأسبوع بهدف وضع لائحة للتحركات التي يمكن أن يقوم بها الاتحاد الأوروبي دعماً لمالي" مشددة على ضرورة وجود "رد دولي موحد".

وفي وقت سابق، أعلنت مصادر أمنية مقتل أكثر من 60 مسلحا في مدينة غاو شمالي مالي، في الوقت الذي هدد مسلحون إسلاميون بضرب "عمق فرنسا".

وكان المسلحون في شمال مالي هددوا بضرب "عمق فرنسا" بعد تعرض مواقعهم لغارات جوية فرنسية، حسب ما أعلن مسؤول في حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.

وقال أحد مسؤولي حركة التوحيد يدعى أبو دردار: "إن فرنسا هاجمت الإسلام وسنضرب عمق فرنسا"، حسب ما ذكرت وكالة أنباء فرانس برس.

وقال أحد سكان غاو: "قتل أكثر من 60 إسلاميا في غاو وقواعدهم القريبة منها".

وتابع: "قتل أشخاص في معسكر في غاو بعد أن تمت مباغتة الإسلاميين خلال اجتماعهم".

وكانت فرنسا دعت إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي الاثنين لبحث الوضع في مالي، وذلك في الوقت الذي قصفت طائرات مقاتلة فرنسية مواقع متمردين إسلاميين في شمال مالي.

وقال المتحدث باسم البعثة الفرنسية لدى الأمم المتحدة بريوك بون إن "مجلس الأمن سيجتمع بعد ظهر الاثنين بطلب من فرنسا لبحث الوضع في مالي".

وأضاف "أنها خطوة من فرنسا لإبلاغ مجلس الأمن وتبادل وجهات النظر بين أعضاء المجلس ومع الأمانة العامة للأمم المتحدة".



هل تريدين أختي الكريمة أن تفهمي سبب حساسية بعض الجزائريين من إثارة هذا الموضوع ؟

إصبري علي رجاء و ركزي على الآتي :

تأملي جيدا العنوان الذي تم إختياره لهذه المساهمة :

الجزائر تغلق حدودها مع مالي بعد طلب فرنسا

يتبادر إلى ذهن القاريء أن الجزائر قد صارت محاقظة فرنسية مثلها مثل مرسيليا و باريس ... فالجزائر لم تكن بتغلق الحدود لولا الطلب الفرنسي.

و لكن حين نقرأ مضمون المقال الصحفي لا نجد فيه ما يشير إلى معنى العنوان ... و نحن نعرف جميعا أن العنوان يجب أن يعكس المضمون.

و إذا عرفنا أن أغلب الناس تكتفي بقراءة العناوين المكتوبة بخط عريض أو التي تظهر على شاشات التلفاز في شكل خبر عاجل فسوف ندرك حجم المغالطات التي أشك في براءتها.

صحيح أن الجزائر قد فتحت مجالها الجوي للطيران الحربي الفرنسي و هو أمر مخالف لثوابت سياساتنا و هي سابقة خطيرة غير مبررة في نظري الشخصي ... و لكن تدخلي هنا جاء فقط لإبراز بعض الأمور التي تثير الجزائري الذي لا يجب النظر إليه على أنه كائن متعصب عصبي تجرفه الحماسة فقط و أنه عاجز عن القراءة و الإستنتاج.

صحيح أختي الكريمة أنك ناقلة للخبر لا غير ... و تعقيبي كان على الخبر أيضا لا غير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصر المسلمة
راجع تصريحات وزير خارجية فرنسا السابقة

كان عليك وضع تصريحات وزير خارجية فرنسا

ثم عليك التبيان أن غلق الحدود الجزائرية هي فعلا استجابة للطلب الفرنسي

سؤال لك : ماذا على الجزائر أن تفعل في حدودها بعد اندلاع الحرب في مالي ؟