عنوان الموضوع : أرباب الخمر و الرذيلة بتركيا يعتدون على المساجد و يلقون فيها علب النبيذ [....] الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أرباب الخمر و الرذيلة بتركيا يعتدون على المساجد و يلقون فيها علب النبيذ [الخمر]..قاتلهم الله أنى يؤفكون.
حسبنا الله ونعم الوكيل..العلمانية النتنة تكشر عن وجهها القبيح .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله يعين حكومة تركيا 25 مليون نصيري وعلماني حاقدين على الاسلام والمسلمين
اتمنى ان يقف مسلمين تركيا مع الحكومة ويساندوها
لان الواضح ان هناك اطراف تحركهم للتغطيه على مجازر النصيريه والمجوس في سوريا



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اين فتاوي القرضاوي لنصرة المسلمين....عفو بل لابادة المسلمين
اردوغان هذا المجرم الذي نجح بنسبة 50 بالمئة ترك كلابه تنهش المتظاهرين سلميا وهرول للبحث عن دعم لاسقاط سوريا
وهاهم نوام الشعب يكرمونه بالجزائر
لقد انقلب السحر علئ الساحر.....فما اعظمك يا شعب تركيا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

العنف لا يجر الا العنف

فإذا اراد منع الخمور فعليه بالتدريج كما فعل رسول الله صلى الله عليه و سلم مع المشركين

لقد منعنا الله ان نسب ألهة المشركين كي لا يسبوا الله

و هذا ما جعلهم (العلمانيين) يعتدون على المساجد

(وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ)


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

نفس الحثالة من العلمانيين ألي في مصر وتونس يريدون ثورة لشهواتهم ونزواتهم فقط مع أنهم قلة ولعلمهم أن الغرب سيأيدهم أو يدعمهم

لذلك ينتفخون نفخة القط الذي يحكي صولة الأسد الغرب اليوم إقتصاده يتهاوى وأمريكا لن تهتم بكم لأنها مشغولة بالأعاصير والفياضانات اللهم زد أمريكا زلزالا وفيضانات ودمرها تدميرا .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة medali
.....

لقد عجز الأعداء أن يحولوا بيوت الله إلى كنائس أو حتى أماكن مشتركة للعبادة ، تُدق فيها النواقيس والأجراس ، ولكن وبحيلهم الخبيثة ، ومكرهم ودهائهم المقيت ، استطاعوا أن يجعلوا لهم أذناباً من بني جلدتنا ليكونوا خير معين لهم على تنفيذ مآربهم ، وخططهم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .